هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

معلومات مغلوطة عن جائحة كورونا من قبل الحكومات

من دار الحكمة
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث

خلال جائحة فيروس كورونا في جميع أنحاء العالم، بدأ العديد من الناس بنشر بيانات ومعلومات خاطئة أو غير مؤكدة. وشمل ذلك سياسيين ومسؤولين حكوميين من إدارات في عدة دول. كانت المعلومات المضللة حول الفيروس، ومنشأه، وكيفية انتشاره، وطرق الوقاية منه، وعلاجه. قلل البعض من خطر الجائحة، وأدلوا بتصريحات كاذبة حول التدابير الوقائية ومعدلات الوفيات والاختبارات داخل بلدانهم. ونشر البعض معلومات خاطئة عن لقاح كوفيد-19. وأدى تغيير السياسات إلى حدوث ارتباك وساهم في انتشار المعلومات المضللة. مثلًا، لم تشجع منظمة الصحة العالمية (WHO) في الأصل استخدام أقنعة الوجه من قبل عامة الناس في أوائل عام 2020، ونصحت «إذا كنت بصحة جيدة، فأنت بحاجة فقط إلى ارتداء قناع إذا كنت تعتني بشخص يشتبه في أن لديه عدوى فيروس كورونا»، على الرغم من أن منظمة الصحة العالمية غيرت نصائحها لاحقًا لتشجيع الناس على ارتداء أقنعة الوجه.[1][2][3]

الأرجنتين

اتُهم الرئيس الأرجنتيني ألبرتو فرنانديز ووزير الصحة جينيس غارسيا بنشر معلومات مضللة تتعلق بفيروس كورونا عدة مرات. وأوصى فرنانديز في مقابلة إذاعية بتناول المشروبات الدافئة لأن «الحرارة تقتل الفيروس». أثبتت الدراسات العلمية أن هذه المعلومات خاطئة. قال فرنانديز، ردًا على الانتقادات، في وقت لاحق: «إن الفيروس يموت، وفقًا لجميع التقارير الطبية في العالم، عند 26 درجة مئوية. كانت الحرارة في الأرجنتين نحو 30 درجة مئوية، لذلك سيكون من الصعب على الفيروس البقاء حيًا». وأضاف في وقت لاحق: «منظمة الصحة العالمية توصي بشرب المشروبات الدافئة لأن الحرارة تقتل الفيروس»؛ ولكن لم توصي منظمة الصحة العالمية بذلك على الإطلاق.[4] في يونيو، في مؤتمر صحفي، صرح حاكم مقاطعة بوينس آيرس، أكسل كيسيلوف، زوراً أن إسبانيا كانت في حالة إغلاق صارم للغاية في ذلك الوقت. بعد ساعات قليلة، نفت السفارة الإسبانية في الأرجنتين ذلك.[5]

البرازيل

حاول الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو علانية إجبار حكومات الولايات والبلديات على إلغاء إجراءات العزل الاجتماعي، التي بدأت بإطلاق حملة ضد الإغلاق تسمى «o Brasil não pode parar» (البرازيل لا تستطيع التوقف). وقد تلقت الحملة رد فعل عنيفًا من وسائل الإعلام والناس على حد سواء، وحُظرت الحملة من قبل قاضي المحكمة العليا.[6][7] لاحظ بعض المحللين أن مواقف بولسونارو تحاكي مواقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي حاول أيضًا التقليل من شأن الجائحة ثم ضغط على الدول للتخلي عن التباعد الاجتماعي.[8]

كمبوديا

قلل رئيس الوزراء الكمبودي هون سين من خطر الفيروس وطالب الناس بعدم ارتداء أقنعة الوجه خلال مؤتمر صحفي أثناء التفشي الأولي للمرض في الصين.[9][10]

الصين

شاركت الحكومة الصينية في التضليل للتغطية على ظهور فيروس كورونا في الصين والتلاعب بالمعلومات حول انتشاره في جميع أنحاء العالم.[11][12] واحتجزت الحكومة كاشفي الفساد والصحفيين الذين زعمت أنهم ينشرون الشائعات، عندما كانوا يثيرون مخاوفهم علنًا بشأن نقل الأشخاص إلى المستشفى بسبب «مرض غامض» يشبه السارس.[13][14] من غير الواضح على من يقع اللوم في الإخفاق بالإبلاغ عن حالات الإصابة بفيروس كورونا في البداية، بسبب صعوبة تحديده على أنه فشل من قبل المسؤولين المحليين أو الوطنيين.[15] ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن «القمع السياسي المتزايد جعل المسؤولين أكثر ترددًا في الإبلاغ عن الحالات دون الحصول على ضوء أخضر واضح من السلطات الأعلى».[15] وهناك تحقيقات جارية لمحاولة فهم ما حدث، بما في ذلك تحقيق من قبل منظمة الصحة العالمية التي ستحقق فيما عرفه مسؤولو ووهان وقت تفشي المرض.[16]

كوبا

زعم الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل على تويتر أن دواء إنترفيرون ألفا الكوبي كان يستخدم لعلاج فيروس كورونا في الصين، في رابط إلى مقال كتبته صحيفة غرانما المملوكة للدولة. وأطلقت السفارة الصينية في كوبا الادعاءات ذاتها. نقلت العديد من منافذ الأخبار الأمريكية اللاتينية القصة،[17][18] والتي نُقلت أيضًا على وسائل التواصل الاجتماعي، وتُرجمت الادعاءات إلى البرتغالية والفرنسية.[19] في الواقع، صُنع الإنترفيرون من قبل شركة صينية، في الصين، باستخدام التكنولوجيا الكوبية، وكان قيد التجارب السريرية في الصين كعلاج محتمل، ولكن لم يُستخدم بشكل نشط على هذا النحو، مثلما اقترحت الادعاءات.[19]

مصر

علق موقع تويتر آلاف الحسابات المرتبطة بصحيفة الفجر، وهي مجموعة إعلامية مقرها مصر «تتلقى توجيهات من الحكومة المصرية» بهدف «تضخيم الرسائل التي تنتقد إيران وقطر وتركيا».[20][21]

إستونيا

في 27 فبراير عام 2020، قال وزير الداخلية الإستوني مارت هيلمي في مؤتمر صحفي حكومي إن الزكام سُمي بفيروس كورونا، وأنه لم يكن هناك شيء من هذا القبيل في شبابه. وأوصى بارتداء الجوارب الدافئة مع رقعات الخردل ونشر دهن الأوز على الصدر كعلاج للفيروس. وقال هيلمي أيضًا إن الفيروس سينتهي في غضون أيام قليلة إلى أسبوع، تمامًا مثل الزكام.[22]

إندونيسيا

طلب وزير الصحة تيراوان أغوس بوترانتو من المواطنين الاسترخاء وتجنب العمل الإضافي لتجنب الإصابة بالمرض،[23] وادعى كذباً أن الإنفلونزا لديها معدل وفيات أعلى.[24] دعت عدة منظمات مجتمع مدني إندونيسي إلى إقالته.[25]

إيران

قال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي إن الولايات المتحدة صنعت «نسخة خاصة» من الفيروس «صُممت خصيصًا لإيران باستخدام البيانات الجينية للإيرانيين التي حصلوا عليها بوسائل مختلفة».[26][27] اتهمت البحرين إيران «بالعدوان البيولوجي الذي يجرمه القانون الدولي» من خلال الكذب حول مدى تفشي المرض في إيران.[28]

ماليزيا

ادعى وزير الصحة المعين حديثًا أدهم بابا كذباً خلال أول مقابلة تلفزيونية له في منصبه يوم 19 مارس أن شرب الماء الدافئ يمكن أن «يطرد» السارس-كوف-2، وسيقتل بحمض المعدة. انتشر المقطع على نطاق واسع وتلقى انتقادات كبيرة.[29][30] وقد دحض مدير عام الصحة نور هشام عبد الله تصريحاته، الذي قال إن «وزارة الصحة تستند إلى الأدلة، سواء للعلاج أو الإدارة».[31] تولى نور هشام لاحقًا اللقاءات الصحفية والقيادة خلال الجائحة في ماليزيا بعد تهميش بابا من قبل الحكومة لتصريحاته المبكرة.[30]

المكسيك

في أواخر مارس عام 2020، تعرضت الحكومة الفيدرالية المكسيكية لانتقادات شديدة بسبب استجابتها البطيئة لجائحة فيروس كورونا.[32] واصل الرئيس أندريس مانويل لوبيس أوبرادور تنظيم التجمعات، والتعامل باللمس مع الجماهير، والتقليل من خطر الجائحة على صحة المكسيكيين والاقتصاد المكسيكي.[33][34]

ميانمار

شارك يو ماينت مغ كبير وزراء تانينثاري منشورًا بورميًا على الفيسبوك على حسابه ادعى خطأً أن تناول البصل هو وسيلة لمنع انتشار فيروس كورونا، وأن الحكومة الصينية كانت تشجع ذلك أثناء تفشي المرض.[23]

كوريا الشمالية

واصل المسؤولون الكوريون الشماليون الإبلاغ عن عدم وجود حالات مؤكدة في البلاد.[35] أفيد أن الأطباء أُخبروا بعدم مناقشة فيروس كورونا لعدم الإضرار بسمعة كيم جونغ أون وصورته.[36]

روسيا

ذكرت مجموعة المراقبة التابعة للاتحاد الأوروبي إي يو فيرسز ديسإنفو EUvsDisinfo أن روسيا تروج ما يعتقدون أنه معلومات خاطئة تتعلق بجائحة السارس-كوف-2 من خلال «منافذ موالية للكرملين».[37] في 18 مارس، شجب المتحدث الرئاسي الروسي ديمتري بيسكوف النتائج.[38] شكك مارك غالوت، زميل كبير في معهد رويال يونايتد للخدمات، في هذه الادعاءات وكتب أنه «يبدو من الغريب أن يطلق الكرملين نفسه حملة تضليل في الوقت الذي يشن فيه بوضوح هجومًا بالقوة الناعمة على خلفية الجائحة».[39] وانتشرت نكتة على وسائل التواصل الاجتماعي تشير إلى أن الأسود أطلقت لإبعاد الناس عن الشوارع في موسكو كما لو كانت صحيحة.[40][41] انخرطت الحكومة الروسية في معلومات مضللة من خلال نشر أرقام حالات كاذبة وتعداد حالات وفاة، ومن خلال استبعاد الحالات التي لا تظهر عليها أعراض. [42][43]

مراجع

  1. Francis، Christine (5 فبراير 2020). "Can masks protect against the new coronavirus infection?". مؤرشف من الأصل في 2020-06-11.
  2. Francis، Christine (5 فبراير 2020). "Can masks protect against the new coronavirus infection?". مؤرشف من الأصل في 2021-04-04.
  3. ""WHO changes COVID-19 mask guidance: Wear one if you can't keep your distance. The agency previously had recommended that only health care workers, people with COVID-19 and their caregivers wear medical masks"". 5 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-11.
  4. Lucía, Martínez (12 March 2020). "Alberto Fernández: "La OMS recomienda que uno tome muchas bebidas calientes porque el calor mata al virus"" [Alberto Fernández: "The WHO recommends that one drink many hot drinks because heat kills the virus"]. Chequeado (بespañol). Archived from the original on 4 August 2020. Retrieved 10 July 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  5. "Embajada en Argentina desmiente que haya cuarentena en España" [Argentine embassy denies that there is quarantine in Spain]. La Vanguardia (بespañol). 1 August 2020. Archived from the original on 20 October 2020. Retrieved 15 October 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  6. Watson K (29 March 2020). "Coronavirus: Brazil's Bolsonaro in denial and out on a limb". BBC News. مؤرشف من الأصل في 8 February 2021. اطلع عليه بتاريخ 1 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  7. Cowie S. "Deny and defy: Bolsonaro's approach to the coronavirus in Brazil". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 1 April 2020. اطلع عليه بتاريخ 1 April 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  8. Ward A (30 March 2020). "Coronavirus: How Trump and other world leaders who denied the threat endangered us". Vox. مؤرشف من الأصل في 31 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 1 April 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  9. Ehrlich, Richard S. (2020-02-13). "In sickness and health, Cambodia kowtows to China". Asia Times (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-12-17. Retrieved 2021-01-27. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  10. "'Foolish decision': Scary response to coronavirus from China's neighbours as death toll hits 492". NZ Herald (بen-NZ). Archived from the original on 2021-02-06. Retrieved 2021-01-27. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  11. Cook، Sarah. "Welcome to the New Era of Chinese Government Disinformation". thediplomat.com. مؤرشف من الأصل في 2021-03-29.
  12. Wong، Edward؛ Rosenberg، Matthew؛ Barnes، Julian E. (22 أبريل 2020). "Chinese Agents Helped Spread Messages That Sowed Virus Panic in U.S., Officials Say". مؤرشف من الأصل في 2021-04-04 – عبر NYTimes.com.
  13. Shih، Gerry؛ Knowles، Hannah (2020-02-04). "A Chinese doctor was one of the first to warn about coronavirus. He got detained - and infected". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2021-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-10. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  14. Yu، Verna (2020-02-07). "'Hero who told the truth': Chinese rage over coronavirus death of whistleblower doctor". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 2021-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-30. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  15. 15٫0 15٫1 "China didn't warn public of likely pandemic for 6 key days". AP NEWS. 2020-04-15. مؤرشف من الأصل في 2021-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-30. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  16. "Covid: WHO probe team in China exits Wuhan quarantine". BBC News. 2021-01-28. مؤرشف من الأصل في 2021-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-30. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  17. "Medicamento cubano es usado en China contra el coronavirus". TVN (بes-pa). 8 March 2020. Archived from the original on 4 August 2020. Retrieved 30 December 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  18. "Solicitan a la presidente que considere ingreso de medicina cubana" [They ask the president to consider admission of Cuban medicine.]. El Periódico (بes-bo). 19 March 2020. Archived from the original on 4 August 2020. Retrieved 30 December 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  19. 19٫0 19٫1 "El antiviral cubano Interferón Alfa 2B se usa en China para tratar a enfermos del nuevo coronavirus, pero no es ni una vacuna ni una cura" [The Cuban antiviral Interferon Alpha 2B is used in China to treat patients with the new coronavirus, but it is neither a vaccine nor a cure]. AFP Factual. 18 March 2020. مؤرشف من الأصل في 28 July 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  20. "Coronavirus becomes a weapon of disinformation in Middle East battle for influence". Los Angeles Times. 8 April 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-30. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  21. "Twitter removes thousands of accounts over misinformation, alleged links to governments". The Globe and Mail. 2 April 2020. مؤرشف من الأصل في 30 November 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  22. Vasli K (27 February 2020). "Mart Helme: külmetushaigus on nüüd siis ümber ristitud koroonaviiruseks. Mingit hädaolukorda Eestis pole" [Mart Helme: The cold is now renamed the coronavirus. There is no emergency in Estonia] (video). Delfi. مؤرشف من الأصل في 11 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 2 March 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  23. 23٫0 23٫1 Beech, Hannah (2020-02-02). "Quieter Response to Coronavirus in Countries Where China Holds Sway". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-01-30. Retrieved 2021-01-27. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  24. Sihombing, Rolando Fransiscus. "Menkes: Kematian Gegara Flu Lebih Tinggi, Kenapa Heboh Corona Luar Biasa?". detiknews (بid-ID). Archived from the original on 2021-02-01. Retrieved 2021-01-27. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  25. Post, The Jakarta. "Civil society coalition starts petition demanding dismissal of Health Minister Terawan". The Jakarta Post (بEnglish). Archived from the original on 2020-10-08. Retrieved 2021-01-27. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  26. "Coronavirus: Iran's leader suggests US cooked up 'special version' of virus to target country". The Independent. 22 March 2020. مؤرشف من الأصل في 24 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  27. "Iran's Khamanei refuses US help to fight coronavirus, citing conspiracy theory". France 24. 22 March 2020. مؤرشف من الأصل في 14 April 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  28. "Bahrain accuses Iran of 'biological aggression' over COVID-2019". Al Jazeera. 12 March 2020. مؤرشف من الأصل في 20 September 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  29. "Health Minister's 'warm water method' to kill coronavirus questioned | The Star". www.thestar.com.my. مؤرشف من الأصل في 2020-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-27. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  30. 30٫0 30٫1 "How mismanagement has fuelled Malaysia's coronavirus surge". South China Morning Post (بEnglish). 2021-01-26. Archived from the original on 2021-02-08. Retrieved 2021-01-27. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  31. Contributor. "Health DG Appears To Disagree With Health Minister On Warm Water Claim | TRP". www.therakyatpost.com/ (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-02-07. Retrieved 2021-01-27. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help) and |الأخير= باسم عام (help)
  32. "Mexican governor prompts outrage with claim poor are immune to coronavirus". The Guardian. 26 March 2020. مؤرشف من الأصل في 14 January 2021. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  33. "Mexico: Mexicans Need Accurate COVID-19 Information". Human Rights Watch. 26 March 2020. مؤرشف من الأصل في 30 September 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  34. "AMLO Goes off the Rails". Slate. 2 April 2020. مؤرشف من الأصل في 31 December 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  35. "Coronavirus: nearly 200 North Korea soldiers 'die from outbreak government refuses to acknowledge'". جريدة جنوب الصين الصباحية. مؤرشف من الأصل في 2021-03-27. اطلع عليه بتاريخ 10 March 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  36. Jang Seul Gi (2020-11-05). "Sources: N. Korea is hiding the real number of suspected COVID-19 cases". Daily NK. مؤرشف من الأصل في 2021-02-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-02. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  37. "The Kremlin And Disinformation about Coronavirus". EUvsDisinfo. 16 March 2020. مؤرشف من الأصل في 26 January 2021. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  38. "'Russophobic': Kremlin Denies Evidence of Russian COVID-19 Disinformation Campaign". polygraph.info. 19 March 2020. مؤرشف من الأصل في 28 March 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 March 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  39. Galeotti، Mark (10 April 2020). "Coronavirus Propaganda a Problem for the Kremlin, Not a Ploy". موسكو تايمز. مؤرشف من الأصل في 13 May 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 December 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  40. "Coronavirus: How can you stop an 'infodemic'?". BBC News. مؤرشف من الأصل في 3 April 2020. اطلع عليه بتاريخ 3 April 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  41. Seitz، Amanda (24 March 2020). "Lion not released on Russian streets to keep people home". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 25 April 2020. اطلع عليه بتاريخ 24 April 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  42. Dyer، Owen (December 31, 2020). "Covid-19: Russia admits to understating deaths by more than two thirds". BMJ. ج. 371: m4975. DOI:10.1136/bmj.m4975. PMID:33384283. مؤرشف من الأصل في January 27, 2021. اطلع عليه بتاريخ January 29, 2021 – عبر www.bmj.com. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  43. "Russian Covid deaths three times the official toll". December 29, 2020. مؤرشف من الأصل في February 5, 2021. اطلع عليه بتاريخ February 4, 2021 – عبر www.bbc.co.uk. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)