هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

مارغوث إسكوبار

من دار الحكمة
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث
مارغوث إسكوبار
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1954 (العمر 70–71 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مقاطعة باستازا  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة الإكوادور تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة ناشطة حقوق الإنسان، وعالمة بيئة  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات

مارغوث إسكوبار ناشطة إكوادورية في مجال البيئة وحقوق السكان الأصليين.[1]

حياتها

ولدت إسكوبار في 1954 في بويو، باستازا وهي تنتمي إلى عرقية الميستيثو.[2]

نشاطها

تعارض إسكوبار، وهي امرأة من الأمازون، استخراج المعادن في منطقة الأمازون الإكوادورية.[3] ساعدت إسكوبار في إنشاء «الاتحاد الإقليمي لمنظمات الفلاحين في مانابي» في 1975، والذي كان مهمًا في استعادة الأراضي الريفية للعديد من العائلات في مقاطعة مانابي.[1]

المضايقات القضائية

اتُهمت إسكوبار بالاعتداء على أندريه نيكونوف، مدير بيلوروسنفت [English] واستدعاها مكتب المدعي العام في 2014، بتهمة التخريب والإرهاب.[2] تعرضت إسكوبار للضرب والاعتقال بعد قيامها بإضراب عام ومظاهرة في بويو في 13 أغسطس 2015، والتي نظمتها نقابة العمال ومنظمات السكان الأصليين بما في ذلك اتحاد القوميين الأصليين في الإكوادور (Conaie). دعت المظاهرات إلى الإصلاح الزراعي وتحسين الوصول إلى الخدمات الصحية ومعارضة تطوير التعدين واتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي ومعارضة التعديل المقترح لدستور الإكوادور الذي كان سيسمح بإعادة انتخاب الرئيس رافائيل كوريا إلى أجل غير مسمى. وحكم قاضٍ بضرورة بقائها رهن الاعتقال الوقائي لمدة 30 يومًا، لمنعها من الإخلال بالأمن.[4] لكن التهم سقطت عنها لعدم كفاية الأدلة في ديسمبر 2015.[2]

حريق متعمد

دمر حريق متعمد منزل إسكوبار في 29 سبتمبر 2018.[5][6] كان المنزل مكانًا للقاء مجموعة النساء الأمازونيات [English]،[2] وهي مجموعة من نساء غابة الأمازون، التي تنتمي إليها إسكوبار.[5] تُعرف أيضًا باسم مجموعة أمازون النسائية،[6] وهي مجموعة من السكان الأصليين تدافع بشكل كبير عن منطقة الأمازون الإكوادوري.[5] وقد تعرضت عضوات أخريات من النساء الأمازونيات مثل نيما غريفا، باتريشيا غوالينغا وسالومي أراندا للاعتداء والتهديد،[7] وجمعت المجموعة، بالاشتراك مع منظمة العفو الدولية، أكثر من 250.000 توقيع وسلمتها إلى المدعي العام في الإكوادور للمطالبة بإحراز تقدم في التحقيقات المتوقفة.[2] سُلمت هذه التوقيعات في 9 مارس 2015.[8]

المصادر

  1. 1٫0 1٫1 "Margoth Escobar". Front Line Defenders (بEnglish). 2016-01-02. Archived from the original on 8 August 2019. Retrieved 2021-04-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  2. 2٫0 2٫1 2٫2 2٫3 2٫4 Castro, Mayuri (2020-03-25). "Mujeres amazónicas entregan firmas a la Fiscalía para exigir protección". GK (بespañol). Archived from the original on 26 January 2021. Retrieved 2021-04-04. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  3. Cabrera, José María León (2019-04-23). "Patricia Gualinga, el rostro de la resistencia sarayaku". GK (بespañol). Archived from the original on 24 January 2021. Retrieved 2021-04-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  4. "Health of human rights defender Margoth Escobar deteriorating in detention". Front Line Defenders (بEnglish). 2015-08-25. Archived from the original on 8 August 2019. Retrieved 2021-04-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  5. 5٫0 5٫1 5٫2 "Amazon Women attacked for defending their land". Amnesty International Australia (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 27 November 2020. Retrieved 2021-04-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  6. 6٫0 6٫1 "Margoth Escobar's home attacked". Front Line Defenders (بEnglish). 2018-10-05. Archived from the original on 4 August 2020. Retrieved 2021-04-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  7. "Ecuador: "They will not stop us" : Justice and protection for Amazonian Women, defenders of the land, territory and environment - Ecuador" (بEnglish). Amnesty International. 30 April 2019. Archived from the original on 10 مايو 2021. Retrieved 2021-04-04 – via reliefweb. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  8. "Ecuador must adopt policy to protect human rights defenders facing grave risks". www.amnesty.org (بEnglish). 12 March 2020. Archived from the original on 16 January 2021. Retrieved 2021-04-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)