هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

قفزة التخويف

من دار الحكمة
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث

قفزة التخويف (بالإنجليزية: Jump scare)‏، هي أسلوب حديث لتخويف المشاهد أو مستخدم جهاز الحاسب، ودائمًا ما يستخدم هذا النوع في أفلام الرعب وألعاب الفيديو، وغالباً ما تتزامن مع الصراخ بصوت عالي.[1] ووصفت هذه النوعية بأحدث التقنيات السينمائية في أواسط القرن العشرين الميلادية والتي بدأت في أحد الأفلام السينمائية، وأكد النقاد السينمائيين بأن هذه الطريقة هي محاولة بائسة لتخويف المشاهد.[2][3][4]

الأشهر في ألعاب الفيديو

ازدادت هذه الظاهرة في ألعاب الفيديو خلال أواخر القرن العشرين، ومن أشهرها لعبة ريزدنت إيفل، حين تدخل شخصية اللعبة في إحدى غرف القصر الكبير، ويقفز الكلب فجأة من النافذة مع صوت كسر الزجاج، وفي لعبة داي لايت كررت ظاهرة قفزة التخويف لإخافة اللاعب.[5][6]

مصادر

  1. John Muir (2013). Horror Films FAQ. Hal Leonard Corporation. ISBN:1-4803-6681-1. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 1 January 2015. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  2. Danny Draven (2013). Genre Filmmaking: A Visual Guide to Shots and Style for Genre Films. Taylor & Francis. ص. 52. ISBN:1-136-07078-8. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
  3. Bryan Bishop (October 31, 2012). "'Why won't you die?!' The art of the jump scare". The Verge. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 December 2014. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  4. Lucas Sullivan. "10 horror games that don't rely on jump scares". GamesRadar. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 December 2014. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  5. McElroy، Griffin (April 29, 2014). "Daylight review: jump scare tactics". Polygon. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 December 2014. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  6. "Daylight review". EDGE. 1 May 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12. اطلع عليه بتاريخ 1 January 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)