هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

عثمان كافالا

من دار الحكمة
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث
عثمان كافالا
(بالتركية: Mehmet Osman Kavala)  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالتركية: Mehmet Osman Kavala)  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 2 أبريل 1957 (68 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
باريس  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة فرنسا
تركيا تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية روبرت  [لغات أخرى]‏
جامعة مانشستر  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة صاحب أعمال، وراعي فنون، وناشط حقوقي، ورائد أعمال، وفاعل خير  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم التركية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات التركية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في Anadolu Kültür  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز
European Archaeological Heritage Prize  [لغات أخرى]‏ (2025)[1]
جائزة فاتسلاف هافيل لحقوق الإنسان  [لغات أخرى]‏[2]  تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب

عثمان كافالا (مواليد 2 أكتوبر 1957) هو رجل أعمال وناشط تركي. دعم كافالا العديد من منظمات المجتمع المدني منذ أوائل التسعينيات. وهو مؤسس ورئيس مجلس إدارة معهد الأناضول الثقافي، وهي منظمة فنية وثقافية غير ربحية مقرها في إسطنبول. في عام 2019، حصل على جائزة التراث الأثري الأوروبي الحادي والعشرين من الرابطة الأوروبية لعلماء الآثار لجهوده في حماية وحفظ نماذج مهمة من التراث الثقافي المعرض للخطر في تركيا.[3] في عام 2019، حصل أيضًا على جائزة عائشة نور زاراكولو السابعة عشرة لحرية الفكر والتعبير من فرع جمعية حقوق الإنسان في إسطنبول.[4] في 18 أكتوبر 2021، استدعت وزارة الخارجية التركية سفراء 10 دول لدى أنقرة بينها الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا بسبب بيان مشترك أصدرته بخصوص محاكمة عثمان كافالا المتهم بالتورط في محاولة الانقلاب سنة 2016.[5]

النشأة والتعليم

ينحدر كافالا من عائلة من تجار التبغ.[6] انتقلت عائلته من شمال اليونان إلى تركيا في عام 1923 في إطار اتفاقية التبادل السكاني بين اليونان وتركيا.[6] التحق كافالا بكلية روبرت في إسطنبول. درس الإدارة في جامعة الشرق الأوسط التقنية في أنقرة، والاقتصاد في جامعة مانشستر في المملكة المتحدة. بدأ برنامج الدكتوراه في المدرسة الجديدة للبحوث الاجتماعية في نيويورك، لكنه عاد إلى إسطنبول عندما توفي والده عام 1982.[6] بعد وفاة والده، تولى إدارة شركات مجموعة كافالا المملوكة للعائلة.[7]

أنشطة النشر

بدءًا من أوائل الثمانينيات، ساهم كافالا في إنشاء العديد من شركات النشر في تركيا. بعد الانقلاب العسكري عام 1980، في عام 1983، شارك في تأسيس دار النشر «منشورات الاتصالات» (İletişim Yayınları).[8][9] في عام 1985، شارك في تأسيس (Ana Publishing) مع نزار بيوم وصلاح الدين بيازيت، والتي نشرت موسوعة أنا بريتانيكا التركية (النسخة التركية من موسوعة أنا بريتانيكا التركية).[10] كافالا حاليًا عضو في مجلس إدارة دار نشر أراس.[11]

أنشطة المجتمع المدني

منذ التسعينيات، ساهم كافالا في العديد من منظمات المجتمع المدني في تركيا. في عام 1984، شارك في تأسيس «جمعية خدمات الثقافة والفنون العلمية» (BILSAK)، والتي عززت المناقشات حول النوع الاجتماعي والبيئة.[12][13] ساهم في إنشاء العديد من المنظمات غير الحكومية التي بدأت في التسعينيات. وتشمل «المؤسسة التركية لمكافحة تآكل التربة من أجل إعادة التشجير وحماية الموائل الطبيعية» (TEMA)، وجمعية مواطني هلسنكي، و مركز الديمقراطية والمصالحة في جنوب شرق أوروبا. لقد كان جزءًا من مجلس إدارة المؤسسة التركية للسينما والثقافة السمعية والبصرية (TÜRSAK)، و مؤسسة الدراسات الاقتصادية والاجتماعية التركية (TESEV)، و جمعية حماية التراث الثقافي (KMKD)، ومركز Truth Justice Memory، و مؤسسة تاريخ تركيا. ومن المعروف أيضًا أن كافالا من رعاة منظمة العفو الدولية. شارك بنشاط في تطوير مساحات الثقافة، وهو مشروع يهدف إلى تعزيز ودعم الأنشطة الثقافية في إزمير وديار بكر وعنتاب. تم إطلاق المشروع من قبل معهد جوته، و القنصلية العامة للسويد في إسطنبول، و سفارة هولندا والمعهد الفرنسي في تركيا، بالتعاون مع معهد الأناضول الثقافي ومؤسسة إسطنبول للثقافة والفنون (IKSV). منذ عام 2002، أمضى الكثير من الوقت في العمل في المؤسسة الخيرية معهد الأناضول الثقافي، التي هو مؤسسها[8] ورئيسها الحالي.[14] تدير معهد الأناضول الثقافي مراكز ثقافية في المناطق المتخلفة من تركيا وتعزز التعاون الثقافي مع دول في منطقتي القوقاز والبلقان وكذلك دول الاتحاد الأوروبي. تدعم المنظمة التعاون المحلي والإقليمي والدولي في الفنون والثقافة، وتشجع على حماية التراث الثقافي والحفاظ عليه.[15] رؤيتها هي المساهمة في مجتمع تعددي وديمقراطي.[16] وتشمل مبادراتها مركز ديار بكر للفنون (منذ 2002)، و مركز كارس للفنون (2005-2009)، و ديبو في إسطنبول، إضافة إلى استضافة المعارض والمحادثات والعروض وورش العمل. كان كافالا أحد الأعضاء المؤسسين لمؤسسة المجتمع المفتوح في تركيا، وهي شبكة دولية لتقديم المنح أنشأها الملياردير الأمريكي المجري جورج سوروس. في عام 2018، أوقفت المؤسسة جميع أنشطتها في تركيا.[17] في محادثة مع الصحفي شيرين بايزين، قال كافالا إنه «يحترم سوروس» وأن «وجهات نظرنا تتداخل في قضايا مثل الأداء السليم للمؤسسات القانونية، وحماية وتوسيع الحقوق المدنية، ودعم منظمات المجتمع المدني والمدافعين عن الحقوق، وسياسات الهجرة».[18] وأضاف أن «وجهات نظره حول سياسات المساواة في المجالين الاجتماعي والاقتصادي مختلفة» وأنه انتقد بعض أنشطة المؤسسة في بعض الدول.[18] ووجه الرئيس رجب طيب أردوغان انتقادات إلى كافالا، قائلاً: «تظهر روابط الشخص الذي يسمونه» سوروس تركيا الأحمر«، واتهم كافالا بالمسؤولية عن احتجاجات منتزه غيزي عام 2013، و» تحويل أموال كبيرة إلى أماكن معينة".[19] في مقال رأي نُشر في صحيفة نيويورك تايمز، يقول كافالا: "يبدو أنني قد ألقيت في هذه الرواية لأنني كنت عضوًا في مجلس إدارة مؤسسة المجتمع المفتوح في تركيا وبسبب دعمي المفتوح - وإن لم يكن ماليًا - لمؤسسة حملة لحماية حديقة غيزي.[20]

الاعتقال وقضية المحاكمة

في 18 أكتوبر 2017، اعتُقل عثمان كافالا في مطار إسطنبول أتاتورك بعد زيارته إلى غازي عنتاب من أجل مشروع مشترك مع معهد جوته.[19] في 25 أكتوبر 2017، اتّهمته صحيفة دايلي صباح، المقربة من حكومة أردوغان، بأنه «رجل أعمال ذو خلفية مشبوهة» وأن لديه اتصالات مع «جماعة كولن الإرهابية» (جماعة كولن).[21] في 1 نوفمبر 2017، تم القبض عليه بموجب المادة 309 والمادة 312 من قانون العقوبات التركي.[22] المادة 309 («محاولات إلغاء أو استبدال أو منع تنفيذ، بالقوة والعنف، النظام الدستوري لجمهورية تركيا»[23]) تتعلق بتحقيق في محاولة الانقلاب التركية عام 2016، والمادة 312 («استخدام القوة والعنف، لإلغاء حكومة جمهورية تركيا أو لمنعها جزئيًا أو كليًا، من أداء واجباتها»[23]) تتعلق بالتحقيق في احتجاجات حديقة غيزي. كتب السياسي الألماني دانيال كوهين-بنديت، في رسالة عامة إلى عثمان كافالا في 29 مارس 2018 يقول فيها، «أحاول أن أفهم سبب اعتقالك، لكن لا يمكنني أن أستوعبه. (...) من الصعب تصور السبب وراء ذلك. (...) أنا مقتنع بأن الديمقراطية ستنتصر، وسنكون قادرين قريبًا على نخب مستقبلنا المشترك عن طريق مضيق البوسفور. أنا في انتظارك في فرانكفورت».[24] فيما يتعلق بالمادة 312 أو حديقة غيزي كما هو مشار إليه في الصحافة، تم قبول لائحة اتهام جنائية تسعى إلى السجن مدى الحياة لكافالا و 15 شخصًا آخر، بما في ذلك الصحفي جان دوندار والممثل مميت علي ألبورا، في 4 مارس 2019 من قبل محكمة العقوبات الثقيلة الثلاثين في إسطنبول.[25] وتتهم لائحة الاتهام المتهمين بتكوين العقل المدبر وراء كواليس احتجاجات حديقة جيزي التي وصفت في هذه الوثيقة بـ «محاولة قلب نظام الحكم بالعنف».[26] كما تزعم لائحة الاتهام أن جورج سوروس كان وراء المؤامرة.[27] كان من المقرر أن تبدأ المحاكمة في 24 يونيو 2019.[28] لم يصدر الحكم في ما يسمى بمحاكمة غيزي إلا في 18 فبراير 2020، عندما تمت تبرئة كافالا.[29] في 18 فبراير 2020، بعد ساعات من تبرئته من المادة 312، طالب المُدّعي العام في إسطنبول باستمرار احتجاز كافالا بسبب المادة 309، على الرغم من أن مكتب المدعي العام في إسطنبول أمر بالإفراج عنه في 11 أكتوبر 2019، بعد صدور حكم بالإفراج قبل المحاكمة عن المادة 309.[30] في 19 فبراير 2020، تم القبض عليه مرة أخرى بسبب المادة 309.[31] تمت تبرئته من المادة 309 بتاريخ 20 مارس 2020.[32] في 9 مارس 2020، ألقي القبض على كافالا بموجب المادة 328 («تأمين المعلومات التي، بحكم طبيعتها، يجب أن تبقى سرية لأسباب تتعلق بالأمن أو المصالح السياسية المحلية أو الخارجية للدولة، لغرض التجسس السياسي أو العسكري»).[23][33] حدث هذا الاعتقال قبل يوم واحد فقط من أن يصبح حكم المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بشأن حبس كافالا الاحتياطي نهائيًا في 10 مارس. نص هذا الحكم على عدم وجود أدلة كافية لدعم الاتهامات الموجهة لكافالا وأن «موقف الادعاء يمكن اعتباره على أنه تأكيد لتأكيد مقدم الطلب أن الإجراءات المتخذة ضده اتبعت غرضًا خفيًا، ألا وهو إسكات ناشط في المنظمات غير الحكومية ومدافع عن حقوق الإنسان، لثني الأشخاص الآخرين عن المشاركة في مثل هذه الأنشطة وشل المجتمع المدني في البلاد». كما طلبت من الحكومة التركية «اتخاذ كل الإجراءات اللازمة لوضع حد لاحتجاز مقدم الطلب وتأمين الإفراج عنه على الفور».[34] عثمان كافالا موجود في سجن سلوري منذ 1 نوفمبر 2017. بعد صدور حكم المحكمة في 20 مارس، تم القبض عليه 3 مرات،[35] وبرئ مرتين من نفس الجريمة المتعلقة بالمادة 309. صرح المدير التنفيذي لـ هيومن رايتس ووتش كينيث روث أن «إعادة القبض الفوري على عثمان كافالا في تحقيق مزيف آخر بعد تبرئته من تهم ملفقة بشأن احتجاجات حديقة غيزي يُظهر كيف يتم التلاعب بنظام العدالة الجنائية في تركيا، مع متابعة الاحتجاز والمحاكمات التي تتم على أساس النزوة السياسية للرئيس».[36] بعد القرار الذي أصدرته لجنة وزراء مجلس أوروبا في 3 سبتمبر 2020، طالبت لجنة الحقوقيين الدولية ومنظمة هيومن رايتس ووتش ومشروع دعم التقاضي بشأن حقوق الإنسان في تركيا السلطات التركية بالإفراج الفوري عن المدافع عن حقوق الإنسان عثمان كافالا، الذي تم اعتقاله وبراءته منذ مارس 2020.[37] في سبتمبر 2021، منحت لجنة وزراء مجلس أوروبا تركيا حتى ديسمبر 2021 للإفراج عن كافالا قبل بدء إجراءات الانتهاك ضد تركيا.[38]

الحياة الشخصية

تزوج عائشة بوغرا عام 1988.[6] بوغرا أستاذة الاقتصاد السياسي في معهد أتاتورك للتاريخ التركي الحديث بجامعة بوغازجي في إسطنبول.

انظر أيضًا

مراجع

  1. ↑ "European Archaeological Heritage Prize 2019" (بEnglish). Q1292049.
  2. ↑ https://pace.coe.int/en/news/9229. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ↑ "From cultural heritage to local development"، Cultural Heritage, Creativity and Economic Development، Edward Elgar Publishing، ص. 12–41، 2019، DOI:10.4337/9781788975292.00007، ISBN:978-1-78897-529-2
  4. ↑ "Ayşenur Zarakolu Freedom of Thought and Expression Awards Granted for 17th Time". Bianet. مؤرشف من الأصل في 2020-03-28.
  5. ↑ "بسبب ناشط متهم في المحاولة الانقلابية.. تركيا تستدعي سفراء 10 دول طالبت بالإفراج عنه". الجزيرة.نت. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2023. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-20. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  6. ↑ 6٫0 6٫1 6٫2 6٫3 Gall, Carlotta (2020-04-09). "From Prominent Turkish Philanthropist to Political Prisoner". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 10 أكتوبر 2021. Retrieved 2020-04-09. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  7. ↑ International Peace and Reconciliation Initiative (IPRI): „Osman Kavala, Founder/Partner“ نسخة محفوظة 2017-10-25 على موقع واي باك مشين..
  8. ↑ 8٫0 8٫1 "About Osman Kavala, the founder of Anadolu Kültür | Announcements | Anadolu Kültür". About Osman Kavala, the founder of Anadolu Kültür | Announcements | Anadolu Kültür (بEnglish). Archived from the original on 9 فبراير 2021. Retrieved 2020-02-18. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  9. ↑ "İletişim Yayınları'ndan Osman Kavala açıklaması". CNN Türk (بTürkçe). Archived from the original on 28 مارس 2020. Retrieved 2020-03-28. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  10. ↑ "'Dönüp Baktığımda' çıktı". Agos. 4 Haziran 2018. Erişim tarihi: 18 Mart 2020. نسخة محفوظة 2020-08-04 على موقع واي باك مشين.
  11. ↑ "Yılın Yayınevi Aras Yayıncılık". Aras Yayıncılık. 15 Ocak 2019. Erişim tarihi: 18 Mart 2020. نسخة محفوظة 2020-03-28 على موقع واي باك مشين.
  12. ↑ "Restoran'dan Sanata". Nokta. Yıl: 3. Sayı: 14. 14 Nisan 1985. S. 59.
  13. ↑ "Dostları Mustafa Kemal Ağaoğlu'nu Anıyor". Bianet. 14 Ekim 2009. Erişim tarihi: 18 Mart 2020. نسخة محفوظة 2021-10-20 على موقع واي باك مشين.
  14. ↑ "About Us | Anadolu Kültür". About Us | Anadolu Kültür (بEnglish). Archived from the original on 2 أكتوبر 2021. Retrieved 2020-02-18. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  15. ↑ SÖNMEZ, Yücel. "En değerli mirasın peşinde..." hurriyet.com.tr (بTürkçe). Archived from the original on 15 August 2018. Retrieved 18 March 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  16. ↑ "Hakkımızda: Anadolu Kültür". Anadolu Kültür (بTürkçe). Archived from the original on 18 February 2020. Retrieved 18 March 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  17. ↑ Candid. "Open Society Foundations to End Operations in Turkey". Philanthropy News Digest (PND) (بEnglish). Archived from the original on 25 يناير 2021. Retrieved 2020-03-28. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  18. ↑ 18٫0 18٫1 Payzin، Sirin (19 July 2019). "Turkish government trying to blame Gezi Park protest on 'foreign actors', says imprisoned civil society leader". openDemocracy. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2021. اطلع عليه بتاريخ 19 February 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  19. ↑ 19٫0 19٫1 Gursel, Kadri (2018-11-05). "Still no charges for Turkey's top philanthropist after year behind bars". Al-Monitor (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 28 نوفمبر 2020. Retrieved 2018-11-08. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  20. ↑ Kavala, Osman (2019-10-11). "Opinion | 710 Nights in a Turkish Prison". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 29 أغسطس 2021. Retrieved 2020-03-28. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  21. ↑ „Detained tycoon Osman Kavala linked to FETÖ coup attempts“, دايلي صباح 25 October 2017. نسخة محفوظة 2020-11-22 على موقع واي باك مشين.
  22. ↑ "Osman Kavala Arrested for Three Times as Part of the Same Investigation". March 10, 2020. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  23. ↑ 23٫0 23٫1 23٫2 "PENAL CODE OF TURKEY" (PDF). Legislation Online. February 15, 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 سبتمبر 2021. اطلع عليه بتاريخ April 4, 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  24. ↑ A letter from Daniel Cohn-Bendit to Osman Kavala: I am waiting for you in Frankfurt, جمهوريت, 29 March 2018. نسخة محفوظة 2021-08-01 على موقع واي باك مشين.
  25. ↑ "Gezi Indictment Against 16 People Including Osman Kavala Accepted". Bianet. 4 March 2019. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 April 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  26. ↑ "Osman Kavala, 15 Rights Defenders Facing Life Sentence Over Gezi Park Protests". Bianet. 20 February 2019. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2021. اطلع عليه بتاريخ 28 April 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  27. ↑ "Turkey: Baseless Charges Over Landmark 2013 Protests". هيومن رايتس ووتش. 25 March 2019. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2021. اطلع عليه بتاريخ 28 April 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  28. ↑ "Gezi trial interim decision: Kavala once again remains in detention". ahvalnews.com (بEnglish). Based in London, but operating from several countries: Ahval (news portal). 18 July 2019. Archived from the original on 26 سبتمبر 2020. Retrieved 21 August 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  29. ↑ TM. "İstanbul court acquits all defendants including Kavala in Gezi Park trial - Turkish Minute" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2 ديسمبر 2020. Retrieved 2020-02-18. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  30. ↑ "Turkey orders continued detention of philanthropist Kavala following acquittal". Al-Monitor (بEnglish). 2020-02-18. Archived from the original on 23 يناير 2021. Retrieved 2020-04-03. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  31. ↑ "Türkiye: Önde Gelen Sivil Toplum Lideri, Beraat Ettikten Sonra, Yeniden Tutuklandı". Human Rights Watch (بTürkçe). 2020-02-20. Archived from the original on 24 أبريل 2020. Retrieved 2020-04-03. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  32. ↑ Şafak, Yeni (2020-03-20). "Kavala'ya 'darbe' suçlamasından tahliye kararı". Yeni Şafak (بtr-TR). Archived from the original on 20 أكتوبر 2020. Retrieved 2020-04-03. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  33. ↑ "Osman Kavala's defense counsel made a statement following the spying accusation: "The state should find itself another pastime!"". Observatoire de la Turquie Contemporaine (بالإنجليزية الأمريكية). 2020-03-10. Archived from the original on 2021-10-20. Retrieved 2020-04-03. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)[وصلة مكسورة]
  34. ↑ "CASE OF KAVALA v. TURKEY". European Court of Human Rights. December 10, 2019. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2021. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  35. ↑ "Osman Kavala Arrested for Three Times as Part of the Same Investigation". Bianet. March 10, 2020. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ April 3, 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  36. ↑ "HRW says re-arrest of Kavala shows 'how Turkish judiciary is politically manipulated'". www.duvarenglish.com (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 25 فبراير 2021. Retrieved 2020-04-03. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  37. ↑ "Turkey: Release Osman Kavala". Human Rights Watch. مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2021. اطلع عليه بتاريخ 7 September 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  38. ↑ "Turkey Pressed to Release 'Political Prisoners' or Face CoE Sanctions". Balkan Insight. 17 September 2021. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2021. اطلع عليه بتاريخ 20 September 2021. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
مجلوبة من «https://daralhikma.org/index.php?title=عثمان_كافالا&oldid=1156881»