عباس حرقوص

من دار الحكمة
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث
عباس حرقوص
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1921   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
حاروف  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة سنة 2016 (94–95 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
القاهرة  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
مكان الدفن حاروف  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
مواطنة الانتداب الفرنسي على لبنان
لبنان
جمهورية مصر
الجمهورية العربية المتحدة
مصر تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الديانة الإسلام  تعديل قيمة خاصية (P140) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم الجامع الأزهر  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة
اللغات العربية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

الحاج عباس حرقوص (1921 - 2006، شاعر وأديب، ومحدِّث وخطيب، يتمتع بأدب الفكاهة وروح النكتة.

ولادته ونشأته

ولد في قرية حاروف (قضاء النبطية) سنة 1921، والده كان إماما لأحد مساجد القاهرة في فترة الحكم العثماني.
تلقى علومه الأولى على يد مشايخ من آل شرارة من بنت جبيل، ولكنه تابع تحصيله الثقافي والتعليمي عن طريق مجالسته العلماء والأدباء في المساجد والنوادي الحسينية.
عمل في ميادين الخطابة وتلاوة السيرة الحسينية وقراءة القران وتعليمه، كما طاف القرى والمدن وشارك الناس بشعره في أفراحهم وأتراحهم.

شعره

اشتهر بالحاروفي، وله إنتاج شعري غزير في الشعر الفصيح والعامي (الزجلي) وله محاورات شعرية مع كبار شعراء الزجل في لبنان، وقد عاصر الشاعر الزجلي علي الحاج القماطي وشحرور الوادي، وأسعد الخوري الفغالي، وخليل روكز، وطانيوس الحملاوي، وأنيس الفغالي، وعبد الجليل وهبي، وزين شعيب، والسيد محمد المصطفى، وأسعد سابا، والسبعلي، والشاعر محمود خليل معتوق وغيرهم، وقد لقبه الشاعر عبد الجليل وهبي بشاعر الموشح وهو باب من أبواب الأدب الشعبي.[1]

مؤلفاته

صدر له العديد من المؤلفات الزجلية، وهي على التوالي:[2]

  1. المورد الصافي الزجلي
  2. رياحين الذكاء
  3. وحي الأفكار
  4. مناهل الزجل
  5. عيون الغزل
  6. سمير النجوم
  7. الأمل الأخضر
  8. حنين الوطن

وفاته

توفي عباس محمد حرقوص في عام 2006م، ودفن في بلدته حاروف عن عمر يناهز الـ 85 سنة.

المراجع والوصلات الخارجية

  1. ترجمة عباس حرقوص في معجم البابطين نسخة محفوظة 28 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. دليل جنوب لبنان كتابا - إصدار المجلس الثقافي للبنان الجنوبي - صفحة 125