ألونسو بيريث دي غوثمان إي سوتومايور
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (أكتوبر 2024) |
ألونسو بيريث دي غوثمان إي سوتومايور | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإسبانية: Alonso Pérez de Guzmán y Sotomayor) |
الميلاد | 10 سبتمبر 1550 شلوقة |
الوفاة | 26 يوليو 1615 (64 سنة) شلوقة |
مواطنة | |
الزوجة | Ana Gómez de Silva y de Mendoza |
الأولاد | Juan Manuel Pérez de Guzmán, 8th Duke of Medina Sidonia Leonor Manrique Sotomayor Alfonso Pérez de Guzmán Miguel Gerónimo Pérez de Guzmán Miguel de Guzmán |
الأب | Juan Claros de Guzmán |
الأم | Leonora de Zuniga y Sotomayor |
عائلة | House of Medina-Sidonia |
الحياة العملية | |
المهنة | ضابط، وجندي، وأميرال |
اللغات | الإسبانية |
مجال العمل | عسكرية، وقوات بحرية |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | إسبانيا هابسبورغ |
الفرع | البحرية الملكية الاسبانية |
الرتبة | Capitán General |
المعارك والحروب | Battle of Gravelines |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
ألونسو بيريث دي غوثمان إي سوتومايور (بالإسبانية: Alonso Pérez de Guzmán y Sotomayor، ولد في 10 سبتمبر 1550، شلوقة، قادس، إسبانيا - توفي في 26 يوليو 1615، شلوقة، قادس، إسبانيا) دوق ميدنيا سيدونيا السابع ونبيل إسباني. اختاره الملك فيليب الثاني لقيادة الأرمادا الأسطول البحري الإسباني الضخم الذي أبحر شطر القناة الإنجليزية عام 1588 م، وهو اختيار يتعذر تعليله لأن ميدينا سيدونيا لم يكن له أي خبرة، ولم يركب البحر قط. فلا عجب إذاً أن ينهزم مثل هذا الأسطول البحري الذي كان طاقم ضباطه يضم أفضل القباطنة في التاريخ الإسباني. كان بدوره مضطراً للقبول بالأوامر المفصَّلة المرسلة في رسائل طويلة كان يكتبها الملك فيليب الثاني من قصره خارج مدريد، وتُسلَّم بواسطة جياد سريعة وزوارق نقل البريد إلى سفينة القيادة التي على متنها سيدونيا، وعلى رغم من فشله في قيادة الأرمادا الإسبانية إلا أنه لم يصرف من الخدمة بسبب فشله الذريع، ولكن على النقيض أُسندت إليه قيادة جديدة، ففقد قادس عام 1596 م، وتوفي الدوق ميدينا عام 1615 م.
مراجع
- From merciless invaders, Alexander McKee, 1963.
- The Grand Strategy of Philip II, Geoffrey Parker, 1998.
- The Voyage of the Armada : The Spanish Story, David Howarth, 1981
- صانعو التاريخ - سمير سيخاني.
- 1000 شخخصية عظيمة - ترجمة د.مازن طليمات.