هنري مورتون ستانلي
هنري مورتون ستانلي | ||
---|---|---|
(بالإنجليزية: Henry Morton Stanley) | ||
معلومات شخصية | ||
اسم الولادة | (بالإنجليزية: John Rowlands) | |
الميلاد | 28 يناير 1841 Denbigh [1] |
|
الوفاة | 10 مايو 1904 (63 سنة) لندن |
|
مكان الدفن | Church of St Michael and All Angels | |
مواطنة | ||
الزوجة | ||
الأولاد | Denzil Stanley | |
مناصب | ||
عضو برلمان المملكة المتحدة الـ26[2] | ||
18 أبريل 2025 – 18 أبريل 2025 | ||
الانتخابات | الانتخابات العمومية البريطانية 1895 | |
فترة برلمانية | برلمان المملكة المتحدة ال26 | |
الحياة العملية | ||
المهنة | ||
الحزب | حزب المحافظين | |
اللغات | الإنجليزية | |
الخدمة العسكرية | ||
المعارك والحروب | الحرب الأهلية الأمريكية | |
الجوائز | ||
Vega Medal (2025) الميدالية الذهبية الكبرى للاستكشافات (2025) ميدالية الراعي (2025)[3] |
||
التوقيع | ||
تعديل مصدري - تعديل |

السير هنري مورتون ستانلي (ولد باسم جون رولاندس، 28 يناير 1841 - 10 مايو 1904)، المعروف في جمهورية الكونغو الديمقراطية بلقب بولا ماتاري (أي محطم الصخور) كان صحافياً ومستكشفاً ويلزياً يعرف باستكشافاته لأفريقيا وبحثه عن ديفيد ليفينغستون. ولد هنري مورتون ستانلي في دينباي، ويلز. انتقل إلى نيوأورلينز عام 1857. بعد القتال لكلي الطرفين في الحرب الأهلية الأمريكية، انصرف إلى الصحافة. أربحته تغطيته لحملة اللّورد نابيير الأثيوبية في عام 1868 شهرة صحفية، فكلّف للذهاب إلى أفريقيا لإيجاد ديفيد ليفينغستون. عثر ستانلي على مكان المستكشف العظيم في بحيرة تنجانيقا في 10 نوفمبر 1871، وخاطبه بكلماته المشهورة «أفترض أنك الدكتور ليفينغستون؟» أخفق في إقناع ليفينغستون على ترك أفريقيا، فعاد ستانلي إلى إنجلترا بأخبار اكتشافه. قاد ستانلي بعثة أخرى (1874 - 1877)، تبنتها الصحافة، إلى أبعد من استكشافات ليفينغستون. ذهب إلى نهر الكونغو من مصدره إلى البحر، ولكنه وجد التطوير البريطاني غير المهتم في تلك المنطقة. قبل ستانلي بعد ذلك دعوة ليوبولد الثاني من بلجيكا لترأّس البعثة الأخرى. أثناء هذه الرحلة الثالثة (1879 - 1884) ساعد على تنظيم دولة الكونغو الحرة سيئة السمعة (جمهورية الكونغو الديمقراطية)، عن طريق إقناع الرؤساء المحليين بمنح سيادة أرضهم إلى الملك البلجيكي. في مؤتمر برلين (1884 - 1885) كان له دور فعال في الحصول على الدعم الأمريكي لمغامرة ليوبولد للكونغو. رحلته الأفريقية الأخيرة (1887 - 1889)، لإيجاد الباشا أمين، ساعدت وضع أوغندا تحت دائرة النفوذ البريطانية. كمواطن أمريكي مجنس، أصبح ستانلي مواطناً بريطانياً مرة ثانية في 1892، ووضع في البرلمان (1895 -1900)، كما أصبح فارساً (1899). تضمنت أعماله ومؤلفاته النشيطة وتفخيمه الذاتي لمغامراته: «كيف وجدت ليفينغستون» (1872)، «خلال القارة السمراء» (1878)، «في أفريقيا الأظلم» (1890)، و«مفكرات استكشاف ه. م. ستانلي» (1961). توفي في 10 مايو 1904، في لندن، إنجلترا. بعد أن اعتبر بطلاً بريطانياً وأمريكياً لمدة قرن تقريبا، عومل ستانلي بشكل سيئ بالنسبة للدراسات التاريخة الحديثة، حيث كشف كذبه حول بعض الأحداث في حياته، كما عثر على ازدواجية في بعض من تعاملاته، والعديد من الأفعال الوحشية ضد الأفريقيين.
روابط خارجية
- هنري مورتون ستانلي على موقع الموسوعة البريطانية (English)
- هنري مورتون ستانلي على موقع ميوزك برينز (English)
- هنري مورتون ستانلي على موقع إن إن دي بي (English)
- هنري مورتون ستانلي على موقع ديسكوغز (English)
مراجع
- ↑ كولن ماثيو, ed. (2025), Oxford Dictionary of National Biography (بEnglish), أكسفورد: دار نشر جامعة أكسفورد, QID:Q17565097
- ↑ هانسرد 1803–2005 (بEnglish), QID:Q19204319
- ↑ الجمعية الجغرافية الملكية (2025), Gold Medal Recipients (بEnglish), الجمعية الجغرافية الملكية, QID:Q61782217, Archived from the original on 2019-02-21
طالع أيضا
- مواليد 1841
- مواليد 28 يناير
- وفيات 1904
- وفيات بعمر 63
- هنري مورتون ستانلي
- أسرى الحرب الأهلية الأمريكية
- أشخاص من سانت أساف
- أصحاب أعمال إنجليز في القرن 19
- أعضاء برلمان المملكة المتحدة 1895–1900
- أمريكيون
- بريطانيون من الحرب الأهلية الأمريكية
- صحفيون أمريكيون
- صحفيون أمريكيون في القرن 19
- صحفيون بريطانيون في القرن 19
- صحفيون ويلزيون
- كتاب أمريكيون
- كتاب ويلزيون في القرن 19
- مدفونون في سري
- مراسلون حربيون أمريكيون
- مستكشفو إفريقيا
- مستكشفون أمريكيون
- مستكشفون ويلزيون
- ناطقون بالويلزية حسب المهنة
- نواب حزب المحافظين عن الدوائر الانتخابية الإنجليزية
- وفيات في لندن
- ويلزيون مهاجرون إلى الولايات المتحدة