هذه المقالة عن حدثٍ جارٍ، وقد تكون المعلومات عرضة لتغيرات سريعة وكبيرة.

الغزو الإسرائيلي للبنان 2024

من دار الحكمة
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث
الغزو الإسرائيلي للبنان 2024
جزء من صراع حزب الله وإسرائيل (2023–الآن)، وهجمات إسرائيل على لبنان 2024  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
  إسرائيل
  وجود حزب الله في لبنان
  مناطق لبنانية تحت سيطرة إسرائيل
  مرتفعات الجولان وقرية غجر التي تحتلها إسرائيل
  سوريا
                     المناطق التي أمرت إسرائيل بإخلائها

معلومات عامة
بداية 28 أبريل 2025[1]  تعديل قيمة خاصية (P580) في ويكي بيانات
البلد لبنان تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
الموقع جنوب لبنان  تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات
النتيجة إتفاق حزب الله واسرائيل على وقف إطلاق النار بالـ26 من نوفمبر مع استمراريه القتال المتقطع والقصف الاسرائيلي على جنوب لبنان
المتحاربون
 إسرائيل  حزب الله
 لبنان[2]
الأمم المتحدة يونفيل
القادة
إسرائيل بنيامين نتنياهو
إسرائيل يوآف غالانت
العميد الجنرال غي ليفي[3]
العقيد إيلاد تسوري[4]
حزب الله نعيم قاسم
حزب الله هاشم صفي الدين X
لبنان موريس سليم
لبنان جوزيف عون
الأمم المتحدة إسبانيا أرولدو لازارو ساينز
الوحدات
الجيش الإسرائيلي حزب الله وحدة الرضوان
حزب الله قسم الإمام الحسين
حزب الله الوحدة 4400
لبنان الجيش اللبناني
الأمم المتحدة إندونيسيا فرقة غارودا
الخسائر
حسب الجيش الإسرائيلي
  • مقتل 9 جنود[5]
  • وإصابة 18 جنديًا[6]

حسب حزب الله:

زعم الجيش الإسرائيلي
*مقتل أكثر من 60 مقاتلاً من حزب الله[8]

حسب لبنان

  • مقتل أربع جنود لبنانيين[9][10]
    *مقتل 28 مسعفا[11][12](يتضمن المسعفين التابعين لحزب الله[13])
    *مقتل 40 من فريق البحث والإنقاذ[14]
حسب اليونفيل
*إصابة 20 جنديا من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة[15][16]
 

غزت إسرائيل جنوب لبنان في الأول من أكتوبر عام 2024 تصعيدًا للاشتباكات المستمرة بين إسرائيل وحزب الله التي تعد امتدادًا للحرب الفلسطينية الإسرائيلية. جاء الغزو عقب سلسلة من الهجمات العنيفة على حزب الله في شهر سبتمبر 2024،[17][18] أدت إلى تدهور قدراته وقضت على قياداته، وقد بدأت الهجمات بعمليات انفجار أجهزة النداء في لبنان. عقب ذلك هجمات إسرائيلية ضد حزب الله في جميع أنحاء لبنان.[19] اغتالت إسرائيل قائد حزب الله حسن نصر الله في غارة جوية في السابع والعشرين من سبتمبر.[20] أطلقت بعض المصادر الإسرائيلية على الصراع الحرب اللبنانية الثالثة. أعلنت إسرائيل إغلاق بعض المناطق على حدودها الشمالية مع لبنان واعتبارها مناطق عسكرية في الثلاثين من سبتمبر.[21][22] انسحب الجيش اللبناني في بداية الغزو من بعض المناطق على الخط الأزرق.[23][24][25] تهدف العمليات العسكرية إلى التخلص من قوات حزب الله وبنيته التحتية التي يمكن أن تُشكل تهديدًا للمدنيين في شمال إسرائيل وفقًا لإسرائيل. أوضح حزب الله أن الصراع يهدف إلى تشديد الضغط على إسرائيل من خلال اضطرارها إلى المحاربة على جبهتين مختلفتين.[26][27][28]

خلفية عن الأحداث

كانت حرب لبنان عام 2006 آخر مرة غزت فيها إسرائيل جنوب لبنان واشتبكت مع حزب الله، وقد دامت شهرًا كاملًا.[29]

اشترك حزب الله في الحرب الفلسطينية الإسرائيلية بعد اندلاعها في أكتوبر 2023 بفترة وجيزة معلنًا تضامنه مع الشعب الفلسطيني، وتصاعدت الأحداث سريعًا إلى هجمات عسكرية متبادلة عبر الحدود ما أثر على لمناطق مثل المنطقة الشمالية في إسرائيل وجنوب لبنان وهضبة الجولان السورية الواقعة تحت الاحتلال الإسرائيلي.[30] أوضح حزب الله أنه يهدف إلى تشديد الضغط على إسرائيل من خلال دفعها إلى القتال على جبهتين مختلفتين. أوضح حزب الله أيضًا أن الوقف الفوري لإطلاق النار مرهون بوقف إطلاق النار في غزة كذلك.[31][32] أطلق حزب الله 1,900 هجوم عسكري عبر الحدود في الفترة ما بين 8 أكتوبر 2023 و20 سبتمبر 2024، وأطلقت إسرائيل 8,300 في المقابل.[33] أسفر القتال عن مقتل 564 شخصُا في لبنان (من بينهم 133 مدنيًا) و52 شخصًا في إسرائيل (من بينهم 27 مدنيًا)، ونزوح مجتمعات بأكلمها في إسرائيل ولبنان، وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية المدنية.[34][35] طلبت إسرائيل من حزب الله الامتثال لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701 وسحب قواته من شمال نهر الليطاني. أوضح حزب الله أن هجماته على إسرائيل ستظل مستمرة إلى حين إيقاف إسرائيل لعملياتها العكسرية في غزة. تنطبق على إسرائيل وحزب الله العديد من الالتزامات بموجب قرار مجلس الأمن رقم 1701. استطاع حزب الله تأسيس وجود عسكري قوي لنفسه في جنوب لبنان من خلال تخزين الصواريخ في مواقع مدنية وحفر الأنفاق إلى إسرائيل وإعاقة وصول قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل).[36][37] استمرت إسرائيل في احتلال قرية الغجر ومنطقة أخرى مجاورة لها، وانتهكت مرارًا وتكرارًا المجال الجوي والمياه والحدود اللبنانية. دخلت إسرائيل المجال الجوي اللبناني أكثر من 22,000 مرة في الفترة ما بين عام 2007 وعام 2021. لم تؤتي الجهود الدبلوماسية بقيادة المبعوث الأمريكي عاموس هوكشتاين وفرنسا ثمارها حتى الآن في حل الصراع.[38]

التصعيدات في سبتمبر 2024

تصاعد الصراع في سبتمبر 2024. انفجرت الآلاف من أجهزة النداء المحمولة التابعة لحزب الله في السابع والثامن عشر من سبتمبر في سلسلة ممنهجة من الهجمات.[39] أسفرت الهجمات عن مقتل 42 شخصًا وإصابة ما لا يقل عن 3,500 شخص بما فيهم مدنيين.[40][41][42] أفصح قيادي مجهول الهوية أن 1,500 من مقاتلي حزب الله لا يستطيعون المشاركة في الحرب بسبب إصاباتهم حيث فقد الكثير منهم بصرهم أو أيديهم وفقًا لوكالة رويترز.[43] أدلت مصادر إسرائيلية دون الكشف عن هويتها لوكالة رويترز ووسائل إعلام أخرى أن الانفجار كان في الواقع من تدبير المخابرات الإسرائيلية (الموساد) على الرغم من إنكار إسرائيل تورطها في الهجوم.[44] أطلق حزب الله هجمات صاروخية على شمال إسرائيل بعد أيام قليلة ردًا على الهجوم الإسرائيلي الذي وصفته إسرائيل بالإعلان الرسمي المحتمل لحرب لبنان الثالثه.[45][46] ارتفعت مستويات التوتر في 20 سبتمبر عقب اغتيال إبراهيم عقيل في غارة إسرائيلية على بيروت إلى جانب قادة كبار آخرين من الحزب. بدأت في شن سلسلة من الغارات الجوية على لبنان بعد إصدار أوامر للسكان بإخلاء المنطقة ما أسفر عن مقتل 800 شخصًا وإصابة أكثر من 5,000 شخص في الأسبوع الأول.[47][48] قُتل حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، والعديد من كبار قادة حزب الله، من ضمنهم علي كركي قائد الجبهة الجنوبية لحزب الله، في غارة جوية إسرائيلية جوية على بيروت.[49] شنت إسرائيل الغارة أثناء اجتماع قادة حزب الله في مقرهم تحت الأرض تحت المباني السكنية في حارة حريك في حي الضاحية الجنوبية في بيروت.[50]

الغارات الإسرائيلية السابقة

كشفت قوات الدفاع الإسرائيلي في الأول من أكتوبر أن القوات الخاصة نفذت أكثر من سبعين غارة سرية صغيرة في جنوب لبنان منذ نوفمبر 2023 لكنها لم تشتبك مع قوات حزب الله خلال تلك الغارات.[51] أفصحت قوات الدفاع الإسرائيلي عن اكتشافها لأنفاق حزب الله وأسلحته وخططه الخاصة بالغزو في قرى على مقربة من الحدود بما في ذلك عيتا الشعب وميس الجبل وكفر كلا. زعم المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي دانيال هغاري أنهم اكتشفوا خطط حزب الله لشن هجمات مماثلة لهجوم حماس في السابع من أكتوبر الذي أدى إلى نشوب النزاع الحالي. ذكر هغاري أيضًا أن الأدلة على تلك العمليات من صور ومقاطع فيديو سوف تُعرض على المجتمع الدولي. لم يبدر عن حزب الله أي تعليق على تلك الإدعاءات. زعم هغاري أن الحزب المدعوم من إيران كان يخطط لهجوم مماثل لهجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر.[52]

الهجوم

الاستعداد

في الثلاثين من سبتمبر، أبلغت إسرائيل الولايات المتحدة أنها تنوي تنفيذ مناورة برية في لبنان بهدف تطهير البنية التحتية لحزب الله على طول الحدود، وفي ذلك المساء انسحبت القوات المسلحة اللبنانية وقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان من الحدود الإسرائيلية اللبنانية إلى الشمال لمسافة 5 كيلومترات (3.1 ميل) من الحدود وأعلن الجيش الإسرائيلي أن مستوطنات المطلة ومسكاف عام وكفار جلعادي منطقة عسكرية مغلقة.[53][54]

الغارات

في الأول من أكتوبر/تشرين الأول، أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي وجود عملية برية في بيان على موقغ تيليجرام، موضحًا أنه يعتزم ضرب ما أسماه «البنية التحتية لحزب الله»، وبعد وقت قصير من إصدار هذا البيان، أكد المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري العملية أيضًا.[55] وقبل إصدار هذه البيانات، لم يصدر الجيش أي إعلانات عن العملية، ثم أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي تحذيرًا عاجلاً لسكان 25 قرية في جنوب لبنان للإخلاء إلى شمال نهر الأولي،[56] وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إن معارك عنيفة تدور في جنوب لبنان مع حزب الله. وحذر السكان من التحرك بالمركبات من شمال نهر الليطاني إلى جنوب النهر. كما قال الجيش الإسرائيلي إن القذائف أطلقت على أفيفيم والمطلة.[56]

ردود الفعل

الدولية

  •  الأردن: أعلن مجلس الوزراء الأردني «وقوف الأردن بكل إمكاناته إلى جانب الأشقَّاء في لبنان»، معتبرا أن «التَّصعيد الإسرائيلي الخطير سيجرُّ المنطقة والعالم نحو صراع كارثي أوسع».[57]
  •  العراق: أفادت وكالة الأنباء الرسمية أن بغداد دعت إلى قمة عربية طارئة «لمناقشة الأوضاع في لبنان».[58]
  •  قطر: أجرى رئيس الوزراء الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني مكالمات هاتفية مع قائد الجيش اللبناني ورئيس الوزراء معربًا عن «القلق العميق» إزاء الوضع،[59] فيما وأدانت وزيرة التعاون الدولي لولوة الخاطر الهجوم قائلة على موقع X «إن الحرب ستطال كل مدينة عربية وليس بيروت وغزة فحسب إذ لم يتحد العرب لوقف الاحتلال الإسرائيلي الذي انطلق مثل الوحش في المنطقة العربية».[60]
  •  تركيا: وأدانت الخارجية التركية «محاولة اجتياح غير مشروعة» للبنان، ودعت إسرائيل إلى سحب جنودها «في أسرع وقت ممكن» وأضافت أن «انتهاك إسرائيل لسيادة ووحدة الأراضي عبر هجوم بري يشكل محاولة اجتياح غير مشروعة» وأن «محاولة الاجتياح الخطيرة لا تستهدف أمن واستقرار دول المنطقة فحسب إنما خارجها أيضا».[61]
  •  كندا: بدأت حكومة كندا في إجلاء رعاياها من لبنان من خلال حجز 800 مقعد للركاب على الرحلات التجارية المتاحة، وقال وزير الخارجية الكندي إن "الوضع الأمني في لبنان أصبح خطيرًا ومتقلبًا بشكل متزايد".[62]
  •  الصين: صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية أن «الصين تعارض انتهاك سيادة لبنان وأمنه وسلامة أراضيه».[63]
  •  الدنمارك: صرحت رئيسة الوزراء مته فريدريكسن بأنها تؤيد التدخل الدولي لدعم حل الدولتين وإنهاء الصراع.[64]
  •  فرنسا: أرسلت البحرية الفرنسية سفينة حربية تابعة للبحرية قبالة سواحل لبنان «للمساعدة في إجلاء رعاياها من لبنان».[65]
  •  إيطاليا: أعلن وزير الخارجية أنتونيو تاجاني أن إيطاليا ستكون مستعدة لإرسال قوات إلى الأمم المتحدة لإقامة الدولة الفلسطينية بسبب عدم الاستقرار الناجم عن الغزو.[66]
  •  حلف شمال الأطلسي: أعرب الأمين العام مارك روته عن أمله في "أن تنتهي الأعمال العدائية في أقرب وقت ممكن".[4]
  •  روسيا: صرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف بأن موسكو تشعر بالقلق إزاء التصعيد الأخير في لبنان، وأدانت وزارة الخارجية الروسية غزو إسرائيل ودعت إسرائيل إلى "وقف الأعمال العدائية على الفور وسحب قواتها من الأراضي اللبنانية والانخراط في بحث حقيقي عن سبل سلمية لحل الصراع في الشرق الأوسط".[67]
  •  الولايات المتحدة: خلال مؤتمر صحفي عقد في 30 سبتمبر، رد الرئيس جو بايدن على سؤال أحد المراسلين بشأن تصرفات إسرائيل في لبنان قائلاً إنه على علم بخطط إسرائيل، لكنه «مرتاح لتوقفها» مضيفًا "يجب أن يكون لدينا وقف لإطلاق النار الآن".[68] وفي الأول من أكتوبر، أخبر وزير الدفاع لويد أوستن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن الولايات المتحدة تدعم الهجوم البري الإسرائيلي.[69]
  •  المملكة المتحدة: صرح وزير الخارجية ديفيد لامي أن المملكة المتحدة استأجرت رحلة تجارية لمواطنيها الراغبين في مغادرة لبنان وأن الرحلة ستغادر في الثاني من أكتوبر من مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، مضيفًا أن "سلامة المواطنين البريطانيين في لبنان هي أولويتنا المطلقة".[70]

المراجع

  1. https://x.com/IDF/status/1840890054819864776. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. "Lebanon army says returns fire at Israel for first time after soldier killed". gulfnews.com (بEnglish). 3 October 2024. Archived from the original on 3 October 2024. Retrieved 3 October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  3. "IDF division that broke Hamas in Khan Yunis spearheads Lebanon invasion". The Jerusalem Post | JPost.com (بEnglish). 2024-09-30. Archived from the original on 2024-10-03. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  4. 4٫0 4٫1 "U.S. out of step as world reacts to Israel's ground offensive into Lebanon". www.radiohc.cu (بEnglish). Archived from the original on 2024-10-02. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  5. Kubovich, Yaniv; Adairt. "'Eight Israeli soldiers killed in ground attack in southern Lebanon'". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2024-10-03. اطلع عليه بتاريخ 4 آكتوبر 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  6. admin (2024-10-02). "LIVE BLOG: Many Israeli Soldiers Killed, Wounded in Lebanon | Hezbollah Regains Initiative | Iran Warns Israel - Day 362". Palestine Chronicle (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-10-03. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  7. 7٫0 7٫1 "حزب الله يدمر 3 دبابات وإسرائيل تقرّ بمقتل 8 عسكريين". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-10-02. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  8. "המבצע הקרקעי בלבנון: כ-60 מחבלים חוסלו - 200 מבנים הושמדו | ישראל היום". www.israelhayom.co.il. 2024-10-03. مؤرشف من الأصل في 2024-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  9. "Israel again strikes Lebanon's Beirut, Hezbollah says new clashes in south". مؤرشف من الأصل في 3 October 2024. اطلع عليه بتاريخ 3 October 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  10. "Israeli forces kill 2 Lebanese soldiers and injure 2 UN peacekeepers in separate strikes". ABC News. 11 October 2024. اطلع عليه بتاريخ 11 /October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  11. Roy، Sriparna؛ Farge، Emma (3 أكتوبر 2024). "Dozens of health workers killed in Lebanon over past day, WHO says". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-10-03.
  12. "28 health workers killed in Lebanon over past day, WHO says". AP News. 4 October 2024. مؤرشف من الأصل في 4 October 2024. اطلع عليه بتاريخ 4 October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  13. "Lebanon's emergency workers pay a deadly price amid Israeli bombing". www.bbc.com. مؤرشف من الأصل في 2024-12-03.
  14. خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة 40rescue
  15. https://aje.io/epfyox?update=3242979
  16. "UN says Israeli tanks forced entry to its position in south Lebanon as Netanyahu tells peacekeepers to leave". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 2024-10-13. Archived from the original on 2024-10-13. Retrieved 2024-10-13. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  17. "After the decapitation of Hizbullah, Iran could race for a nuclear bomb". The Economist. ISSN:0013-0613. مؤرشف من الأصل في 1 October 2024. اطلع عليه بتاريخ 1 October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  18. Lidman، Melanie؛ Mroue، Bassem؛ Hatoum، Bassam (23 September 2024). "Israeli strikes kill 492 in Lebanon's deadliest day of conflict since 2006". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 24 September 2024. اطلع عليه بتاريخ 24 September 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  19. Stroul, Dana (23 September 2024). "Israel and Hezbollah Are Escalating Toward Catastrophe". Foreign Affairs (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0015-7120. Archived from the original on 5 October 2024. Retrieved 29 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  20. Mroue، Bassem؛ Lidman، Melanie (28 September 2024). "Hezbollah confirms its leader Hassan Nasrallah was killed in an Israeli airstrike". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 3 October 2024. اطلع عليه بتاريخ 1 October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  21. Chao-Fong، Léonie؛ Belam، Martin؛ Gecsoyler، Sammy؛ Yerushalmy، Jonathan (30 September 2024). "Middle East crisis live: Israel launches small raids across border amid reports Lebanese army is pulling back". The Guardian. ISSN:0261-3077. مؤرشف من الأصل في 4 October 2024. اطلع عليه بتاريخ 30 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  22. Gebeily، Maya؛ Azhari، Timour؛ Stewart، Phil (1 October 2024). "Lebanese troops pull back from border as Israeli ground invasion looms". رويترز. مؤرشف من الأصل في 6 October 2024. اطلع عليه بتاريخ 2 October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  23. "Live updates: Israel begins 'limited' ground offensive against Hezbollah in southern Lebanon". Associated Press (بEnglish). Archived from the original on 1 October 2024. Retrieved 1 October 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  24. Jeremy Bob, Yonah (1 October 2024). "IDF invasion of southern Lebanon meets no Hezbollah resistance". جيروزاليم بوست (بEnglish). Archived from the original on 1 October 2024. Retrieved 1 October 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  25. Livni، Ephrat (10 January 2024). "Why Did Israel Send Troops Into Lebanon?". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 1 October 2024. اطلع عليه بتاريخ 1 October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  26. "Analysis: The road to the Thrid Lebanon War". Long War Journal. أكتوبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-11-05.
  27. Sales، Ben (1 October 2024). "Israel's Third Lebanon War is underway: What you need to know". Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2024-10-01. اطلع عليه بتاريخ 6 October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  28. Beaumont, Peter (2024-10-08). "How does Israel's Lebanon invasion compare with its previous operations?". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-10-09. Retrieved 2024-10-25. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  29. Federman, Josef; Lee, Matthew; Sewell, Abby (30 September 2024). "Israel begins ground offensive against Hezbollah in southern Lebanon". Associated Press (بEnglish). Archived from the original on 5 October 2024. Retrieved 4 October 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  30. "Israel–Hezbollah border clashes, casualties, intl cmd". CNN. 12 أكتوبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-10-12.
  31. Guerin, Orla (8 November 2023). "Hezbollah warns of regional war if Gaza bombing goes on". BBC (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 26 September 2024. Retrieved 1 October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  32. "Violence escalates between Israel and Lebanon's Hezbollah amid Gaza assault". Al Jazeera (بEnglish). Archived from the original on 26 September 2024. Retrieved 1 October 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  33. Nour, Ahmed; Ball, Peter (23 July 2024). "Israel-Hezbollah: Mapping the scale of damage of cross-border attacks". BBC (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 26 July 2024. Retrieved 1 October 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  34. "'Flagrant violation': Danny Danon demands UNSC condemn Hezbollah, enforce resolution 1701". جيروزاليم بوست (بEnglish). 26 August 2024. Archived from the original on 24 September 2024. Retrieved 25 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  35. Lazaroff, Tovah (23 September 2024). "Netanyahu on Hezbollah: We're not waiting for threats, we're pre-empting them". جيروزاليم بوست (بEnglish). Archived from the original on 25 September 2024. Retrieved 25 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  36. "Implementation of Security Council resolution 1701 (2006) during the period from 21 February to 20 June 2023" (PDF). UN Security Council Resolutions. 13 July 2023. مؤرشف (PDF) من الأصل في 30 September 2024. اطلع عليه بتاريخ 1 October 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  37. Jones, Seth G.; Byman, Daniel; Palmer, Alexander; McCabe, Riley (21 March 2024). "The Coming Conflict with Hezbollah". Center for Strategic & International Studies (بEnglish). Archived from the original on 13 April 2024. Retrieved 1 October 2024. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  38. Gauthier-Villars, David; Bassam, Laila; Perry, Tom (13 March 2024). "Israeli tank strike killed 'clearly identifiable' Reuters reporter - UN report". Reuters (بEnglish). Archived from the original on 13 March 2024. Retrieved 25 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  39. Kent, Lauren (17 September 2024). "Israel behind deadly pager explosions that targeted Hezbollah and injured thousands in Lebanon". سي إن إن (بEnglish). Archived from the original on 19 September 2024. Retrieved 17 September 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  40. Christou, William (20 September 2024). "'We are isolated, tired, scared': pager attack leaves Lebanon in shock". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 23 September 2024. Retrieved 22 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  41. Salah Hijazi (20 September 2024). "Nasrallah: We suffered a 'hard blow'... but Israel failed". لوريون لوجور (بEnglish). Archived from the original on 24 September 2024. Retrieved 20 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  42. Brennan، David؛ El-Bawab، Nadine (18 September 2024). "20 more dead, 450 injured as new round of explosions rocks Lebanon: Health officials". ABC News. مؤرشف من الأصل في 20 September 2024. اطلع عليه بتاريخ 20 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  43. Bassam، Lailla؛ Mackenzie، James (25 سبتمبر 2024). "Hezbollah's tunnels and flexible command weather Israel's deadly blows". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-09-25.
  44. William، Helen (22 September 2024). "Israel had 'no connection' with exploding pager attack, president claims". The Independent. مؤرشف من الأصل في 22 September 2024. اطلع عليه بتاريخ 22 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  45. Bassam، Laila (17 September 2024). "Hezbollah vows to punish Israel after pager explosions across Lebanon". رويترز. مؤرشف من الأصل في 18 September 2024. اطلع عليه بتاريخ 17 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  46. "Hezbollah Chief Nasrallah: Israel Crossed All Red Lines, This Is a Declaration of War". Haaretz. 19 September 2024. مؤرشف من الأصل في 21 September 2024. اطلع عليه بتاريخ 23 September 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  47. Westfall, Sammy; George, Susannah (20 September 2024). "Who was Ibrahim Aqil, the Hezbollah leader killed in Israeli strike?". The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 20 September 2024. Retrieved 24 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  48. Jalabi، Raya؛ Shotter، James (21 September 2024). "Israel kills elite Hizbollah commanders in Beirut strike". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 21 September 2024. اطلع عليه بتاريخ 24 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  49. "Hezbollah confirms its leader Hassan Nasrallah was killed in an Israeli airstrike". Associated Press (بEnglish). 28 September 2024. Archived from the original on 28 September 2024. Retrieved 28 September 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  50. Harel، Amos؛ Kubovich، Yaniv؛ Amun، Fadi؛ Lis، Jonathan؛ Samuels، Ben؛ Aderet، Ofer (27 September 2024). "Israel Targets Hezbollah Chief Nasrallah in Massive Beirut Strike; Israeli Officials Estimate 300 Killed". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 27 September 2024. اطلع عليه بتاريخ 27 September 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  51. Nuki، Paul (1 October 2024). "Watch: Israel destroys Hezbollah tunnels and infrastructure in southern Lebanon". Telegraph.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2 October 2024. اطلع عليه بتاريخ 2 October 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  52. Mackenzie، James؛ Gebeily، Maya؛ Lubell، Maayan (1 أكتوبر 2024). "Israel says it's raiding Hezbollah strongholds in Lebanon, group fires at Israel". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-10-01.
  53. Beaumont, Peter; Roth, Andrew; Christou, William (2024-10-01). "Israeli military says it is carrying out 'limited' ground operation targeting Hezbollah in Lebanon". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-10-01. Retrieved 2024-10-01. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  54. EMANUEL Fabian، LAZAR Berman، JACOB MAGID، AGENCIES (30 سبتمبر 2024). "Israel says 'next phase' beginning in Lebanon, amid global pleas against a ground op". Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2024-09-30. اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  55. "Live updates: Israeli forces begin 'targeted' ground operation in Lebanon, IDF says". NBC News (بEnglish). 2024-10-01. Archived from the original on 2024-09-30. Retrieved 2024-10-01. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  56. 56٫0 56٫1 Osgood, Adam Muro,Alastair Mccready,Mersiha Gadzo,Umut Uras,Nils Adler,Ali Harb,Stephen Quillen,Joseph Stepansky,Brian. "Israel war on Gaza, Lebanon updates: Iran fires missiles at Israel". Al Jazeera (بEnglish). Archived from the original on 2024-10-01. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  57. "الحكومة: التصعيد الإسرائيلي الخطير سيجرُّ المنطقة والعالم نحو صراع كارثي". جريدة الغد | مصدرك الأول لأخبار الأردن والعالم. 2024-10-01. مؤرشف من الأصل في 2024-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  58. "تحرك عربي لدعم لبنان... إلى أي مدى سيواجه تصعيد إسرائيل؟". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  59. "رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع قائد الجيش في لبنان". www.qna.org.qa (بar-QA). Archived from the original on 2024-10-01. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  60. "شبهت الاحتلال بالوحش.. لولوة الخاطر: الحرب ستطال كل مدينة عربية إذا لم نتحد". التلفزيون العربي. 1 أكتوبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-10-01. اطلع عليه بتاريخ 4 أكتوبر 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  61. "Türkiye condemns Israel's ground attack in Lebanon as 'violation of sovereignty'". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2024-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  62. "Liban: Israël annonce mener des raids contre des cibles du Hezbollah dans le sud du pays". BFMTV (بfrançais). Archived from the original on 2024-10-01. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  63. Yuying، Zhang؛ Yazhi، Ding. "China expresses deep concerns about situation in Middle East following Israel's ground military operations in southern Lebanon and Iran's ballistic missile strikes on Israel - Global Times". www.globaltimes.cn. مؤرشف من الأصل في 2024-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  64. Presse, AFP-Agence France. "Denmark Supports Military Intervention In Mideast: PM". www.barrons.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-10-01. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  65. "French navy deploys near Lebanon as Israel launches ground raids on Hezbollah". RFI (بEnglish). 2024-10-01. Archived from the original on 2024-10-02. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  66. Jimoh, Abdullahi (2024-10-02). "Italy Ready to Send Troops for UN-Led Palestinian State". News Central TV | Latest Breaking News Across Africa, Daily News in Nigeria, South Africa, Ghana, Kenya and Egypt Today. - Africa. First. (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-10-07. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  67. "Kremlin says it is deeply concerned about Israeli raids in Lebanon". Reuters. 1 أكتوبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-10-02. اطلع عليه بتاريخ 4 أكتوبر 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  68. "Joe Biden repeats call for ceasefire in Lebanon as strikes continue". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2024-09-30. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  69. "Readout of Secretary of Defense Lloyd J. Austin III's Call With Israeli Minister of Defens". U.S. Department of Defense (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-10-02. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  70. "UK charters flight for Britons to leave Lebanon". www.bbc.com (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2024-09-30. Retrieved 2024-10-04. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)

وصلات خارجية