هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

لوح شكوى إلى إيا ناصر

من دار الحكمة
مراجعة 12:58، 28 أبريل 2025 بواسطة imported>Snopic (إضافة فقرة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث
لوح شكوى إلى ايانصير
معلومات عامة
المرسل إليه
Ea-nāṣir [لغات أخرى] عدل القيمة على Wikidata
موقع الاكتشاف
الموضوع الرئيس
العمق
2٫6 سنتيمتر عدل القيمة على Wikidata
المكتشف أو المخترع
الارتفاع
11٫6 سنتيمتر عدل القيمة على Wikidata
لغة العمل أو لغة الاسم
المُؤَلِّف
مجموعة
P2474
P414985 (الخاصية P2474 غير موجودة، لا يمكن تحديد نوع البيانات الواجب استخدامه.) عدل القيمة على Wikidata
البداية
2025 "ق.م" عدل القيمة على Wikidata
العرض
5 سنتيمتر عدل القيمة على Wikidata
نظام الكتابة
المُترجِم
صورة اللوح

لوح شكوى إلى إيا ناصر هو شكوى منحوتة على لوح طين أرسلت إلى تاجر يدعى إيا ناصر من قبل زبون يدعى ناني. ويُعتبر هذا اللوح أقدم شكوى خطية معروفة وهو محفوظ في المتحف البريطاني.[1][2][3][4][5][6][7][8][9]

عنه

مخطط لمسكن إيا ناصر المحتمل

سافر إيا ناصر إلى الخليج العربي لشراء النحاس والعودة لبيعه في بلاد الرافدين. في إحدى المرات، وافق إيا ناصر على بيع سبائك نحاسية إلى ناني. أرسل ناني خادمه مع المال لإتمام الصفقة.[1] كان النحاس دون المستوى المطلوب وتم رفضه. بالتالي، نقش ناني الرسالة بالكتابة المسمارية لإرسالها إلى إيا ناصر. وفي الرسالة شكوى لإيا ناصر حول شحنة النحاس الخام من العيار الخطأ ومشاكل تتعلق بشحنة أخرى.[2] كما احتج ناني على سوء المعاملة التي تعرض لها خادمه الذي أُرسل لإتمام الصفقة. وأعلن ناني أنه لم يقبل الشحنة، حتى وقت كتابة تلك الرسالة، رغم دفعه لثمنها.

تاريخه ووصفه

يعود تاريخ اللوح إلى 1750 قبل الميلاد. ويبلغ ارتفاعها 11,6 سنتيمتر وعرضها 5 سنتيمترات وسماكتها 2,6 سنتيمتر وهي مشوهة بعض الشيء.

مقره

استحوذ المتحف البريطاني على اللوح بعد عمليات النهب التي تعرض لها المتحف الوطني في بغداد عام 2003. اكتُشف اللوح لأول مرة في موقع أور الأثري.

الترجمات

قام أ. ليو أوبنهايم بترجمة عدة أسطر من اللوحة في مقال نُشر عام 1954 في مجلة الجمعية الشرقية الأمريكية. [10] تم إعداد ترجمة للوحة إلى اللغة الإنجليزية بواسطة و. ف. ليمانز (nl) في عام 1960;[11] وقد ضمت ترجمة لييماينز هذه الأسطر التي قام أوبنهايم بترجمتها بالإضافة إلى بعض المدخلات من فريتس رودولف كراوس (de) حول معنى بعض الأسطر.[12] قام أوبنهايم بنشر ترجمة كاملة للوحة بنفسه في عام 1967,[13] دون علمه بوجود أي ترجمات أخرى لهذه اللوحة.[14] تم نشر ترجمة مستوحاة من ترجمة مارك فان دي ميروب (en) أُرسلت في تواصل شخصي إلى ستيفن جارفنكل في عام 2010;[15] وقد أشارت مراجعة كتاب بواسطة والتر فاربر (de) إلى أن هذه الترجمة "لا تلتزم دائمًا بالتفاصيل".[16] نشر I. M. Diakonoff ترجمة إلى اللغة الروسية في عام 1990.[17]

مراجع

  1. 1٫0 1٫1 "British Museum - tablet". British Museum. مؤرشف من الأصل في 2019-05-18.
  2. 2٫0 2٫1 duffyjac (5 March 2015).
  3. Oppenheim، A. Leo (1967). "Letters From Mesopotamia: Official, Business, and Private Letters on Clay Tablets from Two Millennia". uchicago.edu. The Oriental Institute of the University of Chicago. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19.
  4. Baraniuk، Chris (2 مارس 2015). "Ancient customer-feedback technology lasts millennia". New Scientist. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19.
  5. Kruszelnicki، Karl S. (24 مارس 2015). "The oldest known complaint letter". abc.net.au. مؤرشف من الأصل في 2019-04-23.
  6. Kalinauskas، Nadine (10 March 2015). "Clay tablet with oldest recorded customer-service complaint on display at the British Museum". Yahoo News Canada. مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  7. McNally، Victoria (27 فبراير 2015). "Ancient Babylonians Were Just Like Us, Complained About Poor Service From Retailers". themarysue.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19.
  8. Wheaton، Oliver (5 مارس 2015). "Believe it or not, this carving is actually a 3,750-year-old customer service complaint - Metro News". Metro. مؤرشف من الأصل في 2019-05-21.
  9. "Bluff The Listener". NPR.org. 7 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19.
  10. Leemans (1960), p. 39 n. 1, نقلاً عن Oppenheim (1954), pp. 9ff.
  11. Leemans (1960), pp. 39–40.
  12. Leemans (1960), p. 39 n. 1.
  13. Oppenheim (1967), pp. 82–83.
  14. Oppenheim (1967), p. 200.
  15. Garfinkle (2010), p. 198, 198 n. 39.
  16. Farber (2012), p. 321.
  17. Diakonoff (1990), p. 116.

وصلات خارجية