العمالة الأجنبية في دول مجلس التعاون الخليجي

من دار الحكمة
مراجعة 20:43، 17 أبريل 2025 بواسطة imported>Mr.Ibrahembot (بوت: إضافة وصلة أرشيفية.)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث

العمالة الأجنبية في دول مجلس التعاون الخليجي تشير إلى العمال المهاجرين في دول مجلس التعاون الخليجي، وهي: السعودية والإمارات وعمان والبحرين وقطر والكويت. يعتمد اقتصاد هذه الدول بشكل كبير على العمال الأجانب لتحفيز النمو الاقتصادي[1]، وذلك نتيجة وفرة رأس المال ونقص العمالة الداخلية[2]، وعلى الرغم من أنهم لا يتجاوزون 10% من العمال المهاجرين في العالم، إلا أنهم يشكلون نسبة كبيرة من سكان دول الخليج.[3] تقع جميع الدول الخليجية من بين المراكز العشرين الأولى في نسبة غير المواطنين من عدد السكان[4]، حيث أن العمالة الأجنبية تشكل أغلب السكان في البحرين وعمان وقطر والإمارات، وتحتوي السعودية والإمارات على ثالث ورابع أكبر عدد من المهاجرين إلى دولة عالمياً،.[3] يشكل العمال الأجانب 95% من العمال في قطاع البناء والعمالة المنزلية. قُدر عدد المهاجرين القانونيين في 2013 بحوالي 18 مليون، وقد زاد هذا العدد بشكل كبير في القرن الحادي والعشرين.[5]

مصادر

  1. Center for International and Regional Studies (2011). Migrant Labour in the Gulf. Summary Report. Georgetown University. ج. 2. hdl:10822/558543. SSRN:2839146. مؤرشف من الأصل في 2023-04-15. اطلع عليه بتاريخ 11 November 2018. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة), p. 1.
  2. Azhar, Muhammad (22 May 2016). "Indian migrant workers in GCC countries". Diaspora Studies (بEnglish). 9 (2): 100–111. DOI:10.1080/09739572.2016.1183890. ISSN:0973-9572. S2CID:156702321.
  3. 3٫0 3٫1 International Labour Organization. "Labour Migration (Arab States)". International Labour Organization (بEnglish). Archived from the original on 29 أكتوبر 2020. Retrieved 10 March 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  4. Kamrava، M.؛ Babar، Z. (2012). "Situating Labor Migration in the Persian Gulf". في Kamrava، M.؛ Babar، Z. (المحررون). Migrant Labor in the Persian Gulf. New York: Columbia University Press., p. 8.
  5. Malit Jr. & Naufal 2016a، صفحة 3.