منشأة شلبي

من دار الحكمة
مراجعة 22:05، 29 أبريل 2025 بواسطة imported>كريم رائد (حساس جدا 😬)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث
منشأة شلبي
تقسيم إداري
 البلد مصر تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الأعلى مركز كفر صقر  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
معلومات أخرى
منطقة زمنية ت ع م+02:00  تعديل قيمة خاصية (P421) في ويكي بيانات

قرية منشأة شلبى هي إحدى القرى التابعة لمركز كفر صقر في محافظة الشرقية في جمهورية مصر العربية. حسب إحصاءات سنة 2006، بلغ إجمالي السكان في منشأة شلبى 1862 نسمة، منهم 989 رجل و873 امرأة.[1]

التاريخ

قرية منشأة شلبي من القرى القديمة، واسمها الأصلي وقت الفتح الإسلامي لمصر «سيشنت» (بالإنجليزية: Sechent)‏[2]، وقد وردت باسم «الأشانيط»[3] في أعمال الشرقية ضمن قرى الروك الناصري التي أحصاها ابن الجيعان في كتاب «التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية». وفي العصر العثماني ورد اسم «الأشانيط» في التربيع العثماني الذي أجراه الوالي العثماني سليمان باشا الخادم في عصر السلطان العثماني سليمان القانوني ضمن قرى ولاية الشرقية، وفي تاريخ 1228هـ/1813م الذي عدّ قرى مصر بعد المسح الذي قام به محمد علي باشا باسم «الأشانيط» ضمن قرى مديرية الشرقية. وفي سنة 1236هـ/1821م، قُسّمت «الأشانيط» إلى شنيط الحرابوة و«شنيط القرادنة». وفي سنة 1363هـ/1944م، تغيّر الاسم من «شنيط القرادنة» إلى «منشأة شلبي» بطلب من عمدتها.[4]

طالع أيضا

المصادر

  1. "البيانات السكانية لمدينة أو قرية حسب تقديرات السكان 2006". الجهاز المصري المركزي للإحصاء. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2012. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  2. القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين، محمد رمزي، القسم الثاني - البلاد الحالية، الجزء الأول - المحافظات ومديريات القليوبية والشرقية والدقهلية، الهيئة المصرية للكتاب، 1994م. ص126
  3. التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية، ابن الجيعان، مطبوعات الكتبخانة الخديوية، مطبعة بولاق الأميرية، القاهرة - مصر، 1898م. ص23
  4. القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين، محمد رمزي، القسم الثاني - البلاد الحالية، الجزء الأول - المحافظات ومديريات القليوبية والشرقية والدقهلية، الهيئة المصرية للكتاب، 1994م. ص 129