العصر الهولوسيني
العصر الهولوسيني | |||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
0.0117 –0 م.سنة مضت | |||||||||||||||
Holocene | |||||||||||||||
ὅλος-καινός | |||||||||||||||
اسماء اخرى | العصر الحديث | ||||||||||||||
الرمز | Q2 | ||||||||||||||
المستوى الزمني | فترة | ||||||||||||||
العصر | الرباعي | ||||||||||||||
-الحقبة | الحياة الحديثة | ||||||||||||||
- -الدهر | البشائر | ||||||||||||||
علم الطبقات | |||||||||||||||
البداية | |||||||||||||||
النهاية | الزمن الحاضر | ||||||||||||||
المدة | 0.0117 مليون سنة تقريبا | ||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الأقسام الفرعية |
|
||||||||||||||
الجغرافيا القديمة والمناخ | |||||||||||||||
تشكل جغرافيا الأرض في الهولوسين.
| |||||||||||||||
|
|||||||||||||||
(م.س : مليون سنة) | |||||||||||||||
سبقه البليستوسيني |
فترة الهولوسيني |
---|
مرحلة/حين
|
مراحل/أحيان بليت-سيرناندر
*نسبة إلى السنة 2000 (b2k). **نسبة إلى السنة 1950 (قبل "الحاضر"). |
الهولوسيني أو العصر الحديث[1][2] أو حقبة الهولوسين أو عصر مابعد الجليد[3] (باللاتينية: Holocene)، وهي الفترة الجيولوجية الحالية، والتي بدأت منذ حوالي 11,700 سنة.[4] ويتبع العصر الجليدي الأخير، والذي انتهى بانحسار الجليد الهولوسيني.[4] يشكل كل من الهولوسيني والبليستوسيني السابق[5] العصر الرباعي. الهولوسيني هي فترة بين جليديين ضمن الدورات الجليدية المستمرة في الرباعي، وهي تعادل المرحلة الأولى من النظائر البحرية. يرتبط الهولوسيني بأقصى ميل محوري أخير نحو شمس انحراف الأرض. يتوافق الهولوسيني مع الانتشار السريع والنمو والتأثيرات التي خلفتها البشرية في جميع أنحاء العالم، تشمل كل تاريخها المكتوب، والثورات التكنولوجية، وتطور الحضارات الكبرى، والتحول الكبير الشامل للحياة الحضرية في الوقت الحاضر. يمكن اعتبار التأثير البشري على الأرض في العصر الحديث وأنظمتها البيئية ذا أهمية عالمية للتطور المستقبلي للأنواع الحية، تشمل أدلة غلاف الأرض الصخري المتزامنة، أو أدلة غلاف الأرض المائي والغلاف الجوي للتأثير البشري مؤخرًا. في يوليو 2018، قسم الاتحاد الدولي للعلوم الجيولوجية الهولوسيني إلى ثلاثة أحيان مميزة حسب المناخ (حسب اقتراح اللجنة الدولية للطبقات)[6]:
- الغرينلاندي (منذ 11700 سنة إلى 8200 سنة)، تميز بالاحترار الذي أعقب العصر الجليدي السابق.
- النورثغريبي (منذ 8200 سنة إلى 4200 سنة)، تميز بالتبريد الهائل بسبب اضطراب في الدورة المحيطية بسبب ذوبان المجلدات.
- الميغالايي (منذ 4200 سنة حتى الوقت الحاضر)، بدأ بجفاف شديد استمر حوالي 200 عام.[6]
التسمية
تتكون كلمة الهولوسيني من كلمتين من اللغة الإغريقية. (holos = ὅλος = كامل) و (kainos = καινός = جديد). المفهوم هو أن هذه الفترة "جديدة تمامًا".[7][8][9] وتستخدم اللاحقة "-cene" لجميع الفترات السبعة لحقبة الحياة الحديثة.
لمحة عامة
لقد حددت اللجنة الدولية للطبقات بداية الهولوسيني قبل عام 2000 ميلادي بحوالي 11,700 سنة (11,650 سنة كربونية مشعة قبل الحاضر، أو 9,700 حقبة قبل العامة).[4] وتعتبر "اللجنة الفرعية لطبقات العصر الرباعي" مصطلح "حديث" طريقة غير صحيحة للإشارة إلى الهولوسيني، مفضلة مصطلح "عصريّ" بدلاً من ذلك لوصف العمليات الحالية. كما لاحظت أن مصطلح "الفلاندري" قد يستخدم كمرادف للهولوسيني، بالرغم من أنه أصبح قديمًا.[10] ومع ذلك، فإن اللجنة الدولية للطبقات اعتبرت الهولوسيني فترة تلي البليستوسيني وبشكل خاص تلي العصر الجليدي الأخير. يمكن تقسيم الهولوسيني إلى خمس فترات أو نطاقات زمنية، حسب التقلبات المناخية:[11][بحاجة لتحديث]
- ما قبل البوريال (10.3 – 9 ألف سنة قبل الحاضر)
- البوريال (9 – 7.5 ألف سنة)
- الأطلنطي (7.5 – 5 ألف سنة)
- تحت البوريال (5 – 2.5 ألف سنة)
- تحت الأطلنطي (2.5 ألف سنة–الآن)
يدرس الجيولوجيون العاملون في المناطق المختلفة مستويات سطح البحر ومستنقعات الخث والعينات الجليدية باستخدام مجموعة متنوعة من الأساليب بهدف التحقق من تسلسل بليت-سيرناندر وتحسينه بشكل أكبر. تم تحديد هذا التصنيف للفترات المناخية في البداية من خلال بقايا النباتات في طحالب المستنقع.[12] بالرغم من الاعتقاد بأن الطريقة كانت ذات أهمية قليلة، استنادًا إلى تأريخ الخث باستخدام الكربون 14 والذي كان متباين مع النطاقات الزمنية المزعومة،[13] فقد وجد المحققون توافقا عامًا من خلال أوراسيا وأمريكا الشمالية. تم تحديد مخطط لشمال أوروبا، ولكن تم الادعاء بأن التغيرات المناخية قد حدثت على نطاق أوسع. وتتضمن فترات المخطط بعض التذبذبات النهائية قبل الهولوسيني في الفترة الجليدية الأخيرة ثم تم تصنيف مناخات عصر ما قبل التاريخ الأكثر حداثة.[14] لم يحدد علماء الأحافير أي مرحلة حيوانية للهولوسيني. فإذا كان التقسيم ضروريًا، فعادةً ما يتم استخدام فترات التطور التكنولوجي البشري، مثل العصر الحجري المتوسط والعصر الحجري الحديث والعصر البرونزي. ومع ذلك، فإن الفترات الزمنية التي تشير إليها هذه المصطلحات تختلف باختلاف ظهور التقنيات في أجزاء مختلفة من العالم.[15] وقد تجادل بعض العلماء عن الفترة الثالثة من العصر الرباعي، وهي فترة الأنثروبوسين، وقد بدأت الآن.[16] وقد استُخدم هذا المصطلح للإشارة للفترة الزمنية الحالية التي تغير فيها العديد من الظروف والعمليات الجيولوجية المهمة بشكل عميق بسبب الأنشطة البشرية. لم تكن فترة الأنثروبوسين (مصطلح صاغه كل من بول كروتزن ويوجين ستورمر في عام 2000) وحدة جيولوجية محددة رسميًا، وقد شكلت "اللجنة الفرعية لطبقات العصر الرباعي" (SQS) التابعة للجنة الدولية للطبقات (ICS) مجموعة عمل لتحديد ما إذا كان ينبغي أن يطلق هذا المصطلح. في مايو 2019، صوت أعضاء مجموعة العمل لصالح الاعتراف بفترة الأنثروبوسين كوحدة زمن-طبقية رسمية، مع إشارات طبقية تعود إلى منتصف القرن العشرين الميلادي كأساس لها. كان من المقرر تحديد المعايير الدقيقة، وبعد ذلك لابد من موافقة الجهاز الأصلي لمجموعة العمل (في النهاية الاتحاد الدولي للعلوم الجيولوجية) على التوصية.[17] في مارس 2024، وبعد 15 سنة من المشاورات، تم رفض اقتراح مجموعة العمل بشأن فترة الأنثروبوسين بهامش كبير من قبل "اللجنة الفرعية لطبقات العصر الرباعي"، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى سجله الرسوبي الضحل وتاريخ البدء المقترح الأخير.[18][19] وقد أكدت لاحقا وبشكل رسمي كل من "اللجنة الدولية للطبقات" و"اللجنة الدولية للعلوم والاتحاد الدولي للعلوم الجيولوجية" بتصويت شبه إجماعي، رفض اقتراح مجموعة العمل بشأن فترة الأنثروبوسين لإدراجه في المقياس الزمني الجيولوجي.[20][21][22]
الجيولوجيا
الهولوسيني فترة جيولوجية تأتي بعد فترة البلستوسيني مباشرة. وتقل حركات القارات بسبب الصفائح التكتونية عن كيلومتر واحد كل 10,000 عام فقط. ومع ذلك، فإن ذوبان الجليد يسبب ارتفاع مستويات سطح البحر في العالم بنحو 35 مترًا في بداية الهولوسيني و30 مترًا أخرى في نهايته. بالإضافة إلى ذلك، تعرضت العديد من المناطق فوق 40 درجة شمال خط العرض لانخفاض حاد بسبب ثقل الجليد في العصر البلستوسيني وارتفعت بما يصل إلى 180 مترًا بسبب الارتداد بعد الجليدي خلال أواخر البلستوسيني والهولوسيني، وما زالت ترتفع حتى اليوم.[23] سمح ارتفاع مستوى سطح البحر وانخفاض الأرض المؤقت بتوغلات بحرية مؤقتة في مناطق بعيدة الآن عن البحر. على سبيل المثال، تم العثور على أحافير بحرية من فترة الهولوسيني في مواقع مثل فيرمونت وميشيغان في الولايات المتحدة. بخلاف التوغلات البحرية المؤقتة في خطوط العرض الأعلى المرتبطة بالانخفاض الجليدي، تم العثور على أحافير الهولوسيني بشكل أساسي في رواسب قاع البحيرات والسهول الفيضية والكهوف. تعد الرواسب البحرية الهولوسينية على طول السواحل ذات خطوط العرض المنخفضة نادرة لأن ارتفاع مستوى سطح البحر خلال تلك الفترة يتجاوز أي ارتفاع تكتوني محتمل من أصل غير جليدي.[بحاجة لمصدر] أدى ارتداد مابعد الجليدي في المنطقة الاسكندنافية إلى انكماش بحر البلطيق. واستمرت المنطقة بالارتفاع، مما تتسبب في حدوث زلازل ضعيفة في جميع أنحاء شمال أوروبا. وكان الحدث المماثل في أمريكا الشمالية هو ارتداد خليج هدسون، حيث انكمش من مرحلة بحر تايريل ما بعد الجليدي مباشرةً والأكبر حجمًا، حتى أصبح بحدوده الحالية.[24]
المناخ
لقد أظهر المناخ طوال فترة الهولوسيني تقلبات كبيرة رغم أن سجلات عينات لب الجليد من جرينلاند تشير إلى مناخ أكثر استقرارًا بعد العصر الجليدي السابق. كانت التدفقات الكيميائية البحرية خلال الهولوسيني أقل مما كانت عليه خلال درياس الأصغر، ولكنها لا تزال كبيرة بما يكفي للإشارة إلى تغييرات ملحوظة في المناخ.
الأقسام الفرعية
العصر | الفترة | المرحلة | أهم الأحداث | البداية (م.س.مضت) |
---|---|---|---|---|
الرباعي | الهولوسيني | الميغالايي | حدث 4.2 الف سنة، التوسع الشعوب الأسترونيزية، زيادة ثاني أكسيد الكربون الصناعي. | |
النورثغريبي | حدث 8.2 الف سنة، المناخ الهولوسيني الأمثل. فيضانات مستوى سطح البحر في دوجرلاند وسوندالاند. الصحراء الكبرى تتحول إلى صحراء. نهاية العصر الحجري وبداية التاريخ المسجل. أخيرًا توسع البشر في أرخبيل القطب الشمالي وجرينلاند. | |||
الغرينلاندي | يستقر المناخ. يبدأ الانقراض الحالي بين جليديين والهولوسيني. بداية الزراعة. ينتشر البشر عبر الصحراء الكبرى الرطبة وشبه الجزيرة العربية، وأقصى الشمال، والأمريكيتين (البر الرئيسي ومنطقة الكاريبي). | |||
البليستوسيني | المتأخر | أقدم |
تغيرات درجة الحرارة خلال الهولوسين

ويبدو أنّ الذوبان الجزئي لآخر جليدية من جليديات البليستوسين أدّى إلى ارتفاع في مستوى البحار والمحيطات وإلى تجاوز بحري غمر الجسور القارية التي كانت موجودة في البليستوسين، وهذا ما سبّب انفصال الكتل القارية ببحار، نذكر منها مثلاً بحر برنغ (بهرنغ) وبحر المانش وبحر جاوة.
تأثير تغيرات الهولوسين على العالم
إن هذه الأحداث التي تمت في الهولوسين، ولا تزال تحدث، أعطت لجغرافية العالم شكلها الحالي.
ولو افترضنا أنّ كلّ الجليديات الحالية قد ذابت في الهولوسين لارتفع مستوى البحار نحو 65 متراً، وهو ارتفاع يكون كافياً لتغيير شكل الشواطئ الحالية وغمر معظم المدن الشاطئية.
ويبدو من الدراسات الحديثة أنّ هذا الافتراض يتحقّق اليوم إذ بيّنت هذه الدراسات أنّ الجبال الجليدية الحالية تتناقص في أحجامها، كما أنّ الجليديات الحالية تتراجع باتجاه القطبين وأنّ مستويات البحر ترتفع نحو 14 سم/سنة.[25]
على المنطقة العربية

في نهاية العصور الجليدية وبداية الهولوسيني تقلص حجم القطب الشمالي فارتفع منسوب مياه البحار فدخلت مياه المحيط الهندي إلى الخليج العربي وابتداء تراجع تلك الأنهر إلى شط العرب في بلاد الرافدين قبل 10,000 سنة تقريبا، إلى أن تشكل الخليج العربي وأخذ شكله العام في الألف الرابع قبل الميلاد. وقد بدأ منذ حوالي 10,000 سنة ولا زال مستمراً حتى الآن ومع بدايته فقد انتهت تلك العصور الجليدية وتحسن المناخ وتراجع الجليد كليا إلى المناطق القطبية الحالية واستقرار مستوى المحيطات والبحار في العالم. وقد شهدت منطقة جبه بصحراء النفوذ وصحراء الربع الخالي والمندفن سلسلة متتابعة من البحيرات في الهولوسيني وكانت ذروتها ما بين 10,000 و 6,000 سنة قبل الآن وكان هذا العهد رطبا ومطيرا لكنه لم يكن أكثر من البليستوسيني. وابتدأ في هذا العهد أيضا زيادة في تكون الرمال والظروف المناخية الشديدة الحرارة والجفاف وارتفاع في تكوين الكثبان الرملية في الربع الخالي وصحراء الدهناء والجافورة، وجفت بحيرات الربع الخالي. وتكونت رواسبها في أماكن كثيرة وكانت القطع الصوانية المهذبة لتلك العصور الحجرية متزامنة لفترات تلك البحيرات. كما ساعدت الفترات المطيرة في مراحلها المتعددة على ملء مستودعات المياه الجوفية وتفجير الينابيع والعيون بالمنطقة الشرقية في واحات الأحساء والقطيف ويبرين وواحات وادي المياه ولم يكن هذا التصحر ظاهرة محلية في الهولوسيني إنما كانت ظاهرة تصحر عالمية فكانت في الهند وشمال أفريقيا وأستراليا ولقد تخللت فترات الجفاف هذه فترات قصيرة رطبة ومطيرة أيضا.[26]
انظر أيضا
مراجع
- ↑ المعاني
- ↑ المعجم الجيولوجي المصور المجلد الخامس-ص 2372
- ↑ محمد الصاوي محمد مبارك (2025)، معجم المصطلحات العلمية في الأحياء الدقيقة والعلوم المرتبطة بها (بالعربية وEnglish)، القاهرة: مكتبة أوزوريس، ص. 357، OCLC:4769982658، QID:Q126042864
- ↑ 4٫0 4٫1 4٫2 Walker، Mike؛ Johnsen، Sigfus؛ Rasmussen، Sune Olander؛ Popp، Trevor؛ Steffensen، Jorgen-Peder؛ Gibrard، Phil؛ Hoek، Wim؛ Lowe، John؛ Andrews، John؛ Bjo Rck، Svante؛ Cwynar، Les C.؛ Hughen، Konrad؛ Kersahw، Peter؛ Kromer، Bernd؛ Litt، Thomas؛ Lowe، David J.؛ Nakagawa، Takeshi؛ Newnham، Rewi؛ Schwander، Jakob (2009). "Formal definition and dating of the GSSP (Global Stratotype Section and Point) for the base of the Holocene using the Greenland NGRIP ice core, and selected auxiliary records" (PDF). العلوم الرباعية (مجلة). ج. 24 ع. 1: 3–17. Bibcode:2009JQS....24....3W. DOI:10.1002/jqs.1227. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2013-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-03.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ Fan، Junxuan؛ Hou، Xudong. "International Chronostratigraphic Chart". اللجنة الدولية للطبقات. مؤرشف من الأصل في January 13, 2017. اطلع عليه بتاريخ June 18, 2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ 6٫0 6٫1 Amos، Jonathan (2018-07-18). "Welcome to the Meghalayan Age a new phase in history". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2018-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-18.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ The name "Holocene" was proposed in 1850 by the French palaeontologist and entomologist بول جيرفيه (1816–1879): Gervais, Paul (1850). "Sur la répartition des mammifères fossiles entre les différents étages tertiaires qui concourent à former le sol de la France" [On the distribution of mammalian fossils among the different tertiary stages which help to form the ground of France]. Académie des Sciences et Lettres de Montpellier. Section des Sciences (بfrançais). 1: 399–413. Archived from the original on 2020-05-22. Retrieved 2018-07-15.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help) From p. 413: نسخة محفوظة 2020-05-22 على موقع واي باك مشين. "On pourrait aussi appeler Holocènes, ceux de l'époque historique, ou dont le dépôt n'est pas antérieur à la présence de l'homme; … " (One could also call "Holocene" those [deposits] of the historic era, or the deposit of which is not prior to the presence of man; … ) - ↑ "Origin and meaning of Holocene". قاموس علم اشتقاق الألفاظ. مؤرشف من الأصل في 2019-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-08.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "Origin and meaning of suffix -cene". قاموس علم اشتقاق الألفاظ. مؤرشف من الأصل في 2019-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-08.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ Gibbard, P. L.; Head, M. J. (2020-01-01), Gradstein, Felix M.; Ogg, James G.; Schmitz, Mark D.; Ogg, Gabi M. (eds.), "Chapter 30 – The Quaternary Period", Geologic Time Scale 2020 (بEnglish), Elsevier, pp. 1217–1255, ISBN:978-0-12-824360-2, Archived from the original on 2023-02-19, Retrieved 2022-04-21
{{استشهاد}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help). - ↑ Mangerud، Jan؛ Anderson، Svend T.؛ Berglund، Bjorn E.؛ Donner، Joakim J. (October 1, 1974). "Quaternary stratigraphy of Norden: a proposal for terminology and classification" (PDF). Boreas. ج. 3 ع. 3: 109–128. Bibcode:1974Borea...3..109M. DOI:10.1111/j.1502-3885.1974.tb00669.x. مؤرشف (PDF) من الأصل في February 16, 2020. اطلع عليه بتاريخ September 15, 2013.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ Viau، André E.؛ Gajewski، Konrad؛ Fines، Philippe؛ Atkinson، David E.؛ Sawada، Michael C. (1 مايو 2002). "Widespread evidence of 1500 yr climate variability in North America during the past 14 000 yr". Geology. ج. 30 ع. 5: 455–458. Bibcode:2002Geo....30..455V. DOI:10.1130/0091-7613(2002)030<0455:WEOYCV>2.0.CO;2.
- ↑ Blackford، J. (1993). "Peat bogs as sources of proxy climatic data: Past approaches and future research" (PDF). Climate change and human impact on the landscape. Dordrecht: Springer. ص. 47–56. DOI:10.1007/978-94-010-9176-3_5. ISBN:978-0-412-61860-4. اطلع عليه بتاريخ 20 November 2020.
{{استشهاد بموسوعة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ Schrøder، N.؛ Højlund Pedersen، L.؛ Juel Bitsch، R. (2004). "10,000 years of climate change and human impact on the environment in the area surrounding Lejre". The Journal of Transdisciplinary Environmental Studies. ج. 3 ع. 1: 1–27.
- ↑ "Middle Ages | Definition, Dates, Characteristics, & Facts". Encyclopædia Britannica (بEnglish). Archived from the original on 2021-06-11. Retrieved 2021-06-04.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|access-date=
(help) - ↑ Pearce، Fred (2007). With Speed and Violence. Beacon Press. ص. 21. ISBN:978-0-8070-8576-9.
- ↑ "Working Group on the "Anthropocene"". Subcommission on Quaternary Stratigraphy. اللجنة الدولية للطبقات. January 4, 2016. مؤرشف من الأصل في February 17, 2016. اطلع عليه بتاريخ June 18, 2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|access-date=
(مساعدة) - ↑ Zhong, Raymond (2024-03-05). "Are We in the 'Anthropocene,' the Human Age? Nope, Scientists Say". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2025-01-23. Retrieved 2024-03-05.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help) - ↑ Zhong, Raymond (2024-03-20). "Geologists Make It Official: We're Not in an 'Anthropocene' Epoch". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2025-01-30. Retrieved 2024-04-19.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help) - ↑ "International Chronostratigraphic Chart". اللجنة الدولية للطبقات. مؤرشف من الأصل في 2025-02-26. اطلع عليه بتاريخ 7 April 2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "What is the Anthropocene? – current definition and status". quaternary.stratigraphy.org. Subcommission on Quaternary Stratigraphy, Working Group on the 'Anthropocene'. مؤرشف من الأصل في 2025-02-01. اطلع عليه بتاريخ 7 April 2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ The Anthropocene: IUGS-ICS Statement. March 20, 2024. https://www.iugs.org/_files/ugd/f1fc07_ebe2e2b94c35491c8efe570cd2c5a1bf.pdf نسخة محفوظة 2025-02-19 على موقع واي باك مشين.
- ↑ Gray، Louise (October 7, 2009). "England is sinking while Scotland rises above sea levels, according to new study". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2022-01-11. اطلع عليه بتاريخ June 10, 2014.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ Lajeuness، Patrick؛ Allard، Michael (2003). "The Nastapoka drift belt, eastern Hudson Bay: implications of a stillstand of the Quebec-Labrador ice margin in the Tyrrell Sea at 8 ka BP" (PDF). Canadian Journal of Earth Sciences. ج. 40 ع. 1: 65–76. Bibcode:2003CaJES..40...65L. DOI:10.1139/e02-085. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2004-03-22.
- ↑ [ F.Press & R.Siever. Earth, 4thed.(W.H.Freeman & Company 1986]، ترجمة د.فؤاد العجل.
- ↑ المنطقة الشرقية في عصور ما قبل التاريخ - مجلة الواحة نسخة محفوظة 17 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
العصر الرباعي | ||||||
---|---|---|---|---|---|---|
البليستوسيني | الهولوسيني | |||||
الجيلاسي | الكالابري | التشيباني | المتأخر | الغرينلاندي | النورثغريبي | الميغالايي |
دهر البشائر | |||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
حقبة الحياة القديمة | حقبة الحياة الوسطى | حقبة الحياة الحديثة | |||||||||
الكمبري | الأوردفيشي | السيلوري | الديفوني | الفحمي | البرمي | الثلاثي | الجوراسي | الطباشيري | الباليوجين | النيوجيني | الرباعي |