طنطا
طنطا | |
---|---|
طنطا | |
![]() |
|
خريطة مدينة طنطا
| |
اللقب | مدينة شيخ العرب ومدينة البدوي |
تقسيم إداري | |
البلد | |
عاصمة لـ | محافظة الغربية |
المحافظة | ![]() |
المركز | طنطا |
عاصمة سابقة لـ | كورة الطنداتاوية |
المسؤولون | |
محافظ الغربية | أشرف الجندي |
رئيس المدينة | محمد أبو سليم[وب-عر 1] |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 30°47′00″N 31°00′00″E / 30.783333333333°N 31°E |
المساحة | 19.5 كم2 |
الارتفاع | 12 متر |
السكان | |
إجمالي السكان | 603,120 نسمة (2024)[1] |
معلومات أخرى | |
التوقيت | 2+ |
الرمز البريدي | 31511 |
الرمز الهاتفي | 40 |
الرمز الجغرافي | 347497[2] |
تعديل مصدري - تعديل |
طَنطَا مدينة مصرية وعاصمة محافظة الغربية وإقليم الدلتا. وهي ثالث أكبر مدن الدلتا من حيث المساحة والسكان بعد المنصورة والمحلة الكبرى، تبعد 93 كم شمال القاهرة و120 كم جنوب شرق الإسكندرية.[3] أسماها العرب القدامى «طَنتُدا»، وهي ملتقى هام للطرق الحديدية والبرية في الدلتا وتربطها بأنحاء البلاد شبكة مواصلات جيدة. أهم شوارعها شارع الجيش (البحر سابقًا) وشارع الجلاء وشارع النحاس وشارع سعيد وشارع المديرية وشارع علي مبارك. كما بها فرع لجامعة الأزهر وجامعة طنطا واللتان تضمان العديد من الكليات في التخصصات المختلفة، يتبع المدينة قرية خرسيت الفرعونية يوجد بها أيضا مقر قناة الدلتا المحلية، وتشتهر بصناعة الحلوى والمسليات والزيوت والصابون والآلات الزراعية والكتان والنسيج. تشتهر المدينة بالسياحة الدينية وهي مركز سياحي داخلي هام خاصة بمسجد أحمد البدوي.
التسمية
اسم المدينة الحالي محرف من اسمها القبطي القديم طانيطاد (Tantant)[إنج 1][4] وقد مر بعدة مرات حتى ظهر الاسم الحالي، فقد ذكرها ابن حوقل (المتوفى عام 380 هـ) في كتابه صورة الأرض باسم طنتتا،[5] وذكرها الإدريسي (المتوفى عام 560 هـ) في كتابه نزهة المشتاق في اختراق الآفاق باسم طنطنة.[6] ذكرها ابن مماتي (المتوفى عام 606 هـ) في كتابه قوانين الدواوين باسم طندتا.[7] ذكرها ابن جبير الأندلسي (المتوفى عام 614 هـ) في رحلته باسم طندتة،[8] وعند ياقوت الحموي (المتوفى عام 626 هـ) باسم طنتثنا.[9] وجاءت عند ابن دقماق (المتوفى عام 709 هـ) باسم طندتا.[10] وتعرف طنطا أيضا بمدينة شيخ العرب ومدينة البدوي.[11]
التاريخ
تشير الأدلة الأثرية إلى أن منطقة طنطا الحالية سُكنت في عهد الأسرة السادسة والعشرين. إذ عُثر بالقرب من مسجد السيد البدوي على كتلة من الجرانيت الأحمر باسم الملك أحمس الثاني (570-526 ق.م)،[إنج 2] والراجع أنها في ذلك العهد كانت تعرف باسم تناسو[12] أو طناسو.[4] أسماها الإغريق في القرن الرابع قبل الميلاد تانيتاد وفي عصر الرومان عرفت باسم طنتثنا وعيّن لها مجلـس للأعيان. وفي العصر البيزنطي أطلق عليها طو وكان بها أسقفية كبيرة.[13] اقترح عالم المصريات الفرنسي جورج دارسي (1864-1938) أن المدينة كانت تعرف في العصر الإغريقي باسم تاوا وربما تاووا أو تافا باللاتينية.[إنج 3]


وقت الفتح الإسلامي لمصر كان اسمها طانيطاد ثم عُرب الاسم إلى طنتدا ولكنها كانت قليلة الأهمية حتى القرن الخامس الهجري عندما أصبحت قصبة كورة الطندتاوية وذلك في عهد المستنصر بالله الفاطمي وعين عليها واليًا يتولى أمرها، ثم استبدل هذا التقسيم بالكورة الكبرى والذي أصبحت فيه طندتا تتبع لعمل الغربية.[14] كبُرت القرية في عهد صلاح الدين الأيوبي واتساع عمرانها حتى بلغت مساحتها 100 فدان.[15] وزادت أهميتها بعد استقرار أحمد البدوي ثالث أقطاب الصوفية بها عام 634 هجري.[16] غزت الحملة الفرنسية مصر في عام 1798 وبعد أن أحكمت السيطرة على القاهرة سارت إلى الوجه البحري لتحكم السيطرة عليه أيضا وتجمع الضرائب، فوصلت كتيبة فرنسية بقيادة الجنرال لوفيفر إلى طنطا في 7 أكتوبر 1798 وأمرت حاكمها سليم الشوربجي بأن يرسل لهم أربعة من أعيان المدينة رهائن لضمان ولاء السكان ومنع أي ثورة ضدهم. تزامن ذلك مع اكتظاظ المدينة بالزوار بسبب احتفالات المولد. استغل سليم الوضع وأرسل أربعة من أئمة مسجد أحمد البدوي لتحفيز الحشود المشاركة في المولد على التصدي للكتيبة الفرنسية وهو ما حدث فأجبرت تلك المقاومة الكتيبة على الانسحاب من المدينة،[17][18] هذا اليوم هو العيد القومي لمحافظة الغربية.[وب-عر 2] نقلت إدارة القرية في عام 1223 هجري إلى محافظة المنوفية وذلك أثناء الحملة الفرنسية على مصر.[19] أعاد محمد علي باشا تقسيم الدلتا في عام 1813 وفيه عادت إدارة طنطا إلى إقليم الغربية (كان يشمل من ثلثي أراضي الدلتا) الذي أصبح لاحقًا مديرية الغربية. أصبحت المدينة في عام 1836 عاصمة مديرية الغربية بدلًا من المحلة،[20] وعاصمة مديرية روضة البحرين التي أنشئت مرتين من عام 1854 إلى 1863 وسنة واحدة هي 1868 عن طريق ضم مديرية المنوفية إلى الغربية.[21][22] كانت طنطا كما ذكر على مبارك باشا في عام 1888 ميلاي «كانت عديمة الانتظام ضيقة الحارات غير محكمة البناء» ولكن تغيرت المدينة في عهد الخديوي إسماعيل حيث وسعت في عهدها شوارعها وعين لها مهندس تنظيم ومدير للصحة وبلغت مساحة المدينة 180 فدانًا.[23][24] ازدهرت المدينة في فترة انتعاش زراعة القطن في القرن التاسع عشر[إنج 4] إذ كانت مركز صناعي وتجاري للقرى المحيطة بها وهاجر إليها في ذلك الوقت العديد من المصرين والعائلات الأجنبية واليهودية.[23] ضمت قريتا قحافة وكفر سيجر إلى المدينة في عام 1960 فصلًا عن المركز لاتصال بنيانهما بالمدينة.[25]
جغرافيا
تقع مدينة طنطا وسط دلتا النيل في شمال مصر جنوب محافظة الغربية في موقع متوسط بالنسبة للقاهرة والإسكندرية وأغلب مدن الدلتا، تربة المدينة (مثل بقية الدلتا) تربة سوداء طينية رسوبية منبسطة متشكلة من طمي النيل.[26] ساعد هذا الواقع السهل في النمو العمراني للمدينة واتصال أجزاء ببعض ومع القرى المجاورة.[27] يحد المدينة من الشمال والشرق ترعة القاصد ويحدها من الغرب والجنوب قناة طنطا الملاحية، فيما سبق كانت الترع تكثر بالمنطقة الحالية للمدينة مثل ترعة الجعفرية التي كانت تخترق المدينة.[27] تعاني طنطا من الاعتداء على الأراضي الزراعي[27] وتدهور قلب المدينة القديم وغياب الخدمات السكانية وتلوث البيئة وزيادة الاختناقات المرورية لأسباب عدة منها افتقار المحافظة بشكل عام لظهير صحراوي تُفرغ فيها الزيادة السكانية وضعف الرقابة على العمران وغياب التنسيق بين الجهات التنفيذية.[28][27]
النواة القديمة
يرتفع قلب المدينة عن الأرضي الزراعية المحيط بها بقرابة 3 أمتار،[29] ويعتقد أن ذلك بسبب أن المدينة مبنية على أكوام قديمة.[30] كانت المدينة في العصور الوسطى تقتصر على الداير المحيط بالمسجد الأحمدي تحدها الترع من الشرق والجنوب وتحيط بها أسوار عالية. توسعت المدينة خارج الأسوار في عهد إسماعيل باشا فبني حي جديد غرب النواة القديمة، كان فيه ديوان مديرية الغربية والعديد من المباني الحكومية والقصور وأربع قنصليات أجنبية (إيطالية وفرنسية وفارسية ويونانية).[23] تلى تلك الفترة وقت ازدهار زراعة القطن التي صاحبها إنشاء محالج وشون للقطن في شمال النواة القديمة للمدينة.[23] يقل ويتراجع عدد السكان في هذه المنطقة بسبب العائد التجاري الأعلى للأرض من العائد السكاني ويتجه سكانها للعيش في أطراف المدينة.[27]
الزيادة المساحية
تختلف مساحة المدينة حسب الجهة المُقدرة لمساحتها وفيما يلي بعض من تلك التقديرات. ذكر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أن مساحة المدينة بلغت مساحة 909 فدان في عام 1937 ثم وصلت إلى 1515 في عام 1970 وإلى 8,81 كم2 في 1976.[31] قدرت بقرابة 2980 فدان في عام 1997 وبقرابة 4564 فدان في عام 2007.[32] وفي تقدير أخر لعام 2007 وقدرت مساحتها بقرابة 3604 فدان في 2007 منها حوالي 1258.57 فدان مُخصصة للسكن و547.31 فدان للخدمات والمرافق و181.52 فدان للأنشطة الاقتصادية وبلغت مساحة الطرق والمساحات الفارغة 1116.69 فدان، أي ما يقارب 44.85%.[28] قدرت مساحتها بحوالي 19.04 كم2 في عام 2006 و23.26 كم2 في عام 2013.[27] وصلت مساحة طنطا إلى 20.2 كيلومتر مربع أي 6.1% من مساحة مركز طنطا في عام 2019 شكلت المناطق السكنية 30.8% منها والزراعية 23.6% بينما يقتصر لاستخدام التعليمي 3.5% والصحي 0.7%.[33] بالإجمال كانت الطفرة العمرانية الكبرى للمدينة في فترة 1947-1976 التي زاد بها العمران العشوائي في أطراف المدينة الزراعية بسبب الهجرة الريفية لها وكثرة الفرص الوظيفية بها والطرق السريعة وتحدث المواصلات التي حفزت البناء حولها، أغلب العمران كان باتجاه الشمال الفارغ عكس الجنوب التي كانت المقابر والسكة الحديد تعوق توسع العمران فيه.[27] كما توسعت المدينة على مدى عهدها لتلتحم بالقرى المجاورة لها فضمت لها قرية سيجر بالجنوب وقحافة بالشمال في عام 1960،[25] ثم توسعت حتى وصلت إلى سبرباي[34] التي بُني فيها مجمع كليات طنطا وكليات للأزهر ومبنى للإذاعة والتلفزيون ومحلة مرحوم وميت حبيش البحرية التي لا يفصلها عن طنطا سوى ترعة القاصد.[27]
المناخ
تمتاز طنطا بمناخ دافئ شتاء حار صيفًا وهو معتدل نسبيًا طوال العالم ويلطف من جو المدينة الرياح الشمالية ومياه الترع التي تحيط بالمدينة،[35] تقع طنطا ضمن الإقليم الأوسط قليل المطر الذي يبلغ متوسط هطول المطر فيه ما بين 25 مم و100 مم،[36] بلغ المتوسط السنوي لمعدل الهطول بها 2.56 مم وبلغ متوسط الرطوبة النسبية السنوي 63.8 في عام 2022.[37]
البيانات المناخية لـطنطا، مصر|- | الشهر | يناير | فبراير | مارس | أبريل | مايو | يونيو | يوليو | أغسطس | سبتمبر | أكتوبر | نوفمبر | ديسمبر | المعدل السنوي | |||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الدرجة القصوى °م (°ف) | 29.2 (84.6) |
32.0 (89.6) |
36.8 (98.2) |
41.6 (106.9) |
45.3 (113.5) |
44.7 (112.5) |
41.5 (106.7) |
42.5 (108.5) |
41.2 (106.2) |
38.7 (101.7) |
35.6 (96.1) |
28.2 (82.8) |
45.3 (113.5) | ||||||||||||||
متوسط درجة الحرارة الكبرى °م (°ف) | 18.7 (65.7) |
19.4 (66.9) |
22.1 (71.8) |
27.1 (80.8) |
31.0 (87.8) |
33.6 (92.5) |
33.1 (91.6) |
32.7 (90.9) |
31.6 (88.9) |
29.2 (84.6) |
24.2 (75.6) |
20.3 (68.5) |
26.9 (80.4) | ||||||||||||||
المتوسط اليومي °م (°ف) | 12.0 (53.6) |
12.8 (55.0) |
14.5 (58.1) |
18.4 (65.1) |
22.1 (71.8) |
25.4 (77.7) |
26.0 (78.8) |
25.8 (78.4) |
24.2 (75.6) |
21.6 (70.9) |
17.5 (63.5) |
13.5 (56.3) |
19.5 (67.1) | ||||||||||||||
متوسط درجة الحرارة الصغرى °م (°ف) | 6.5 (43.7) |
6.6 (43.9) |
7.8 (46.0) |
11.2 (52.2) |
14.3 (57.7) |
17.3 (63.1) |
19.7 (67.5) |
19.7 (67.5) |
17.8 (64.0) |
15.3 (59.5) |
11.5 (52.7) |
8.0 (46.4) |
13.0 (55.4) | ||||||||||||||
أدنى درجة حرارة °م (°ف) | 0.2 (32.4) |
0.4 (32.7) |
0.8 (33.4) |
4.6 (40.3) |
8.3 (46.9) |
12.0 (53.6) |
14.8 (58.6) |
16.4 (61.5) |
13.7 (56.7) |
9.1 (48.4) |
5.0 (41.0) |
1.6 (34.9) |
0.2 (32.4) | ||||||||||||||
الهطول مم (إنش) | 13 (0.5) |
8 (0.3) |
7 (0.3) |
3 (0.1) |
2 (0.1) |
0 (0) |
0 (0) |
0 (0) |
0 (0) |
2 (0.1) |
4 (0.2) |
12 (0.5) |
51 (2.1) | ||||||||||||||
متوسط أيام هطول الأمطار (≥ 1.0 mm) | 1.7 | 0.9 | 0.9 | 0.5 | 0.2 | 0.0 | 0.0 | 0.0 | 0.0 | 0.3 | 0.6 | 1.5 | 6.6 | ||||||||||||||
متوسط الرطوبة النسبية (%) | 72 | 69 | 68 | 60 | 57 | 58 | 66 | 71 | 69 | 67 | 70 | 71 | 66.5 | ||||||||||||||
ساعات سطوع الشمس الشهرية | 205.6 | 198.8 | 256.7 | 280.3 | 325.1 | 357.9 | 332.6 | 342.8 | 280.5 | 278.0 | 229.7 | 205.3 | 3٬293٫3 | ||||||||||||||
المصدر #1: الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي[وب-إنج 1] | |||||||||||||||||||||||||||
المصدر #2: سجل الأرصاد الجوية لدرجات الحرارة القياسية (1961-1990)[وب-إنج 2] |
التقسيم الإداري
طنطا هي قاعدة مركز طنطا، تنقسم المدينة إلى حيّان (حي أول، حي ثاني)، ويتبعها 13 وحدة محلية و48 قرية.[وب-عر 3] ويرأس المدينة ومركز محمد أبو سليم منذ 20 يوليو 2024 (281)،[وب-عر 4] ويرأس السيد المحلاوى حي ثاني ويرأس الحي الأول ممدوح النجار.[وب-عر 5] كانت طنطا سابقًا تتبع مركز محلة منوف وقاعدته قرية محلة منوف ثم نقلت إدارته إلى طنطا في عام 1884، ثم فصلت مدينة طنطا عن المركز[38] وسميت مأمورية بندر طنطا في عام 1890، ثم بسبب كثافة سكان المنطقة وكثرة أعمالها قسمت المأمورية إلى التقسيم الحالي وذلك في عام 1912.[14]
الشياخات
يوجد بمدينة طنطا 27 شياخة 10 شياخات منها في حي أول و17 شياخات في حي ثاني[وب-عر 3] و6 شياخات في قسم شرطة ثالث.[39] سابقًا كانت المدينة مقسمة 15 شياخة سبعة منها بحي أول (البورصة والدواوين وسيجر والمحاطة ومرزوق والساعة ووابور النور) وثمانية بحي ثان (السلخانة والعمري والكفرة الشرقية والملجأ وصبري وعلي أغا وقحافة وخارج الكردون.[27]
حي أول | حي ثان | |||
---|---|---|---|---|
قسم أول | قسم ثان | قسم ثالث | ||
الشياخة[39] | عدد السكان (2018)[40] | الشياخة[39] | عدد السكان (2018)[40] | |
السيد البدوي | 7407 | أحمد البابلى | 1393 | بحري سبرباي |
سعد الدين | 9924 | محمد مجاهد | 2019 | قبلي سبرباي |
أحمد ماهر | 3671 | حسن سالم | 1439 | الجامعة |
طه الحكيم | 10,819 | عبده الرفاعى | 2750 | شرق الاستاد |
على مبارك | 17,747 | السيد منصور | 3686 | غرب الاستاد |
النادي | 21,762 | محمد عبد العال | 3625 | كفر عصام البلد |
أم المؤمنين | 30,441 | محمود أبو شليب | 47,723 | ـــــ
|
ابن الفارض | 18,294 | أحمد هاشم | 46,141 | |
سيجر | 109,133 | أحمد عبد الرحمن | 14,675 | |
العجيزي | 52,000 | محمد طه | 3801 | |
ـــــ
|
رمضان مصطفى | 12,125 | ||
الشعراوي | 2346 | |||
أحمد الباجوري | 25,614 | |||
محمد إسماعيل | 3920 | |||
أحمد عواجة | 14,814 | |||
فخري جعيصة | 46,524 | |||
محمد جعيصة | 14,880 | |||
المجموع | 281,198 | المجموع | 247,474 |
الوحدات المحلية
تبلغ مساحة مركز طنطا 330.934 كم2[41] ويتبعه 13 وحدة محلية مع مدينة طنطا هي نواج وبرما ودفرة واخناواى الزلاقة ومحلة مرحوم وشوني ومحلة منوف والرجدية وشوبر وفيشا سليم وسبرباي وصناديد وميت حبيش البحرية.[42]
الاقتصاد

ساعد الموقع المدينة المتوسط على زيادة توطين الصناعات بها كما بسبب أنها عاصمة محافظة الغربية فتتركز بها الصناعات والخدمات التي تخدم المدن الأخرى وموقعها وسط الأراضي الزراعي جعل منها مركز لتجارة المحاصيل الزراعية.[27] بلغت القوى العاملة بالمدينة 143,060 في عام 2019 وهو ارتفاع بنسبة 24.2% من 115,226 في عام 1996.[33] القطاع الأكبر من السكان يعمل في قطاع الخدمات بعدد 85,316 فرد بنسبة 59.6% في عام 2019، ارتفع عدد العاملين بهذا القطاع عن عام 2017 ولكن انخفضت النسبة عن نفس العام البالغة 59.9%.[33]
الصناعة
لم تذكر المصادر الكثير عن صناعات المدينة إلا إلى وجود صناعة للمنسوجات الكتانية تسمى الكركة كانت تُصدّر إلى سوريا.[43] يوجد بالمدينة مصانع للغزل والنسيج[إنج 4] ومصنع طنطا للزيوت والصابون[44] ومعمل تكرير البترول بالإضافة إلى العديد من مصانع القطاع الخاص بمختلف الصناعات والصناعات الخفيفة مثل الأسمدة والسكاكر والمبيدات الزراعية والمواد الغذائية.[إنج 5][45][46] تقع المنطقة الصناعية بالمدينة على طول شارع الجلاء.[28]
السياحة
يذكر أن عدد زوار طنطا سنويا من 100 ألف إلى 200 ألف زائر كثير منهم في مولد أحمد البدوي،[47] يبالغ البعض في العدد ليصل إلى مليون[48] أو ثلاثة ملايين من زوار المولد فقط.[وب-إنج 3] الذي يقام لمدة أسبوع في شهر أكتوبر وسط إجراءات أمني مشددة ويجذب الآلاف من المتصوفة من جميع محافظات مصر، وهو أحد أكبر الاحتفالات الدينية بمصر.[وب-عر 6] المولد هو موسم تجاري مهم يتجمع له البائعون،[وب-إنج 4] يبيعون فيه قصب السكر والأرز باللبن والكشري والأعلام للزائر، إضافة إلى محلات الحلوى والمقاهي والمطاعم.[49][إنج 5] أما أشهر مزار مسيحي بالمدينة فهي كنيسة مارجرجس القبطية الأرثوذكسية التي تأسست عام 1934 بمرسوم من الملك فؤاد الأول واكتمل إنشاؤها عام 1939، وهي أكبر كنيسة بطنطا.[وب-إنج 5] تعرضت هذه الكنسية لهجوم إرهابي ضمن تفجيرات أحد السعف قتل فيه 276 شخص وأصيب 176.[وب-إنج 6]
السكان
طنطا مدينة ذات كثقافة سكانية كبيرة وهي ثالث أكبر مدينة بالدلتا وسابع أكبر مدينة بمصر، بلغ عدد سكانها 603,120 نسمة في تقدير يوليو 2024.[1] ترجع الزيادة الكبيرة في عدد سكان المدينة إلى سبيين: الزيادة الطبيعية والهجرة من الريف إليها فتعد طنطا أحد الوجهات الرئيسية للمهاجرين في الدلتا.[50] اتصل بنيان طنطا بسبب الزيادة السكانية الكبيرة بقرى وعزب قحافة وكفر عصام وسبرباي وكفر سيجر وكفر ستوتة والعجيزي القريبة منها.[28] بلغ نسبة سكان المدينة من إجمالي الحضر بالمحافظة 35,64% في فترة 1986 و35,22% في فترة 1996 و35,30% في فترة 2006/1996، ومعدل النمو 1.2653 في فترة 2006/1996 أي 1,29%، ومتوسط الأسرة 3.7، ومعدل وفيات الرضع 19.81 في 2006.[32] ترجع الزيادة الكبيرة في عدد سكان المدينة إلى الهجرة بشكل أساسي، حيث شكلت الهجرة 89,1% من الزيادة في عدد سكان المدينة في فترة 1996/1986، و93,1% في فترة 2006/1996.[32]
السنة | حي أول | حي ثاني | المجموع | السنة | حي أول | حي ثاني | المجموع |
---|---|---|---|---|---|---|---|
1882[51] | 33,750 | 1966[52] | غير مُبيّن
|
229,644 | |||
1897[51] | 57,289 | 1976[31] | 151,425 | 131,815 | 283,240 | ||
1907[51] | 54,437 | 1986[53] | 175,272 | 161,245 | 336,517 | ||
1917[51] | 74,195 | 1996[54] | 193,667 | 179,226 | 372,893 | ||
1927[51] | 46,967 | 43,049 | 90,016 | 2006[55] | 208,579 | 214,275 | 422,854 |
1937[51] | 51,568 | 43,692 | 95,260 | 2017[56] | 268,529 | 236,326 | 504,855 |
1947[51] | 74,265 | 65,661 | 139,926 | 2024[1] | 320,802 | 282,318 | 603,120 |
1960[57] | 101,171 | 83,128 | 184,299 | ـــــ
|
الدين
مثل باقي المدن المصرية معظم سكان طنطا مسلمون سنة مع وجود أقلية مسيحية أغلبها من الأقباط الأرثوذكس. يوجد بالمدينة المقر الرئيسي للطريقة الأحمدية بالمسجد الأحمدي. بلغ عدد مسلمي المدينة 311,516 نسمة وعدد المسيحين 24,982 في تعداد عام 1986 من أصل 336,517 سكان بالمدينة وقتها.[معلومة 1][53] يرأس الطائفة الأرثوذكسية الأنبا بولا مطران طنطا وتوابعها.[وب-عر 7]
مسجد حكومي | مسجد أهلي | مجموع المساجد | زاوية | كنيسة |
---|---|---|---|---|
125 | 97 | 222 | 91 | 17 |
التعليم

بلغت معدلات التلاميذ المقيدين في جميع المراحل التعليمية 92.6% ومعدل القراءة والكتابة 83.3% في عام 2005.[32] بلغ عدد الأميين بالمدينة 47,500 في تعداد 2017، وذوي الشهادة الثانوية 28,408، ومن لديهم شهادة جامعية 117,385 نسمة.[56] يوجد بطنطا مجموعة متنوعة من المدارس الخاصة والحكومية والمعاهد الأزهرية والمدارس التقنية مجموعها 254 مدرسة بمجموع 3284 فصل.[58] من أشهر المدارس بها مدرسة طنطا الثانوية للبنين والمعهد الأحمدي.[59]
جامعة طنطا

جامعة طنطا من الجامعات البارزة بإقليم الدلتا ويوجد بها مختلف التخصصات العلمية بدأت كفرع لجامعة الإسكندرية في عام 1962 ثم انفصلت وأصبحت جامعة منفردة باسم جامعة وسط الدلتا في عام 1972.[وب-عر 8][60] تغير اسمها إلى جامعة طنطا عام 1973[61] تضم في الوقت الحالي 16 كلية هي الآتية: الطب البشري والعلوم والتربية والتجارة والصيدلة وطب الأسنان والآداب والحقوق والتمريض والهندسة والزراعة والتربية الرياضية والتربية النوعية وكلية الحاسبات والمعلومات وكلية الفنون التطبيقية ومعهد فني تمريض.[وب-عر 8] يرأس الجامعة حاليا منذ عام 2020 الدكتور محمود أحمد ذكى محمد.[وب-عر 9] أعلنت الجامعة في سبتمبر 2020 عن إنشاء جامعة طنطا الأهلية بمجمع الكليات بسبرباي.[وب-عر 10]
جامعة الأزهر

يوجد بطنطا مجمع كليات تابعة لجامعة الأزهر به 3 جامعات أولها هي كلية أصول الدين والدعوة التي أسست عام 1976،[وب-عر 11] وكلية الشريعة والقانون التي أسست عام 1978 بموجب القرار الرئاسي رقم 614،[62] وكلية القرآن الكريم للقراءات وعلومها التي أسست 30 سبتمبر 1991 م بموجب القرار الوزارى رقم 1503.[63]
الصحة

من المستشفيات الحكومية بطنطا:
- مستشفي 57357[وب-عر 12]
- مستشفى المنشاوي العام[64][وب-عر 13]
- مستشفى طنطا الجامعي[وب-عر 14]
- مستشفى المبرة للتأمين الصحي[وب-عر 15]
- مستشفى صدر طنطا[وب-عر 16]
- مستشفى حميات طنطا[وب-عر 13]
- مستشفى طنطا العسكري[وب-عر 17]
- مستشفى رمد طنطا[وب-عر 14]
الرياضة
تأسس نادي طنطا في عام 1932 وهو أقدم نوادي طنطا يلعب حاليًا في الدوري المصري الدرجة الثانية وقد لعب عدة مواسم في الدوري الممتاز.[65]
المعالم
مسجد أحمد البدوي

أشهر مساجد طنطا والغربية قاطبة هو المسجد الأحمدي بل هو من أشهر مساجد الدلتا مساحته فدان ونصف. المسجد مربع فيه صحن مقبب تحيط به أربع أروقة، يوجد قبر أحمد البدوي وتلميذه عبد المتعال والشيخ مجاهد في الجانب القبلي من المسجد. للمسجد سبعة أبواب أربعة بالجهة الغربية وباب واحد بالجهات الثلاث الأخرى.[66][67] كان المسجد زاوية صغيرة للطريقة الأحمدية في القرن السابع الهجري ك ثم أقام عليه السلطان المملوكي الأشرف قايتباي مئذنة وقبة.[67] بني علي بك الكبير المسجد الحالي وسيبلًا كُتابا لتعليم الأطفال اليتامى وشيد المقصورة النحاسية على ضريح أحمد البدوي في القرن الثاني عشر الهجري. وأوقف عليه أرضا زراعية وعقارات للإنفاق على المسجد والعلماء والفقراء وطلاب العلم، وأتباع الطريقة الأحمدية.[11][66] أصبح المسجد معهد للعلوم الإسلامية خلال القرن الثاني عشر الهجري على غرار الجامع الأزهر وكان عدد طلابه أكثر من 2000 طالب، وله شيخ كشيخ الأزهر وبلغ قمة مجده وازدهاره خلال القرن الرابع عشر الهجري.[67] جدد المسجد ووسع في فقرات حكم عباس الأول ومحمد سعيد والخديوي إسماعيل وعباس حلمي الثاني والملك فؤاد،[11] أخرها سنة 2024.[68]
المساجد الأخرى
طنطا كثيرة المساجد والأضرحة أقدم مساجدها جامع البورصة الذي يقال أن صاحبيًا أسسه وقت الخلافة الراشدة، يعرف حاليًا بمسجد محمد البهي الذي دفن به.[69] وثاني جوامع المدينة مسجد مرزوق الغازي الذي بُني في أواخر العهد الأموي وعرف بالمسجد الأموي حتى استقر به مرزوق الغازي ودفن فيه في العهد المملوكي، البناء الحالي للمسجد بني عام 986 هجري وجدد عام 1346 هجري.[69] يشتهر فيها كذلك مسجد عز الرجال الذي سمي على اسم صاحب المقام الكائن به محمد عز الدين والملقب بعز الرجال. المسجد مبنى بنظام الأيوانات ولكن بدون صحن، جدد في عام 1312 هجري.[69]
الأسبلة
أنشأ علي بك الكبير والي مصر المملوكي في عهد الدولة العثمانية عام 1770 سبيل له قرب مسجد أحمد البدوي ثم في عام 1962 إلى موقعه الحالي في شارع الجلاء،[وب-عر 18][وب-عر 19] السبيل مبنى على الطراز الإسلامي ويظهر ذلك من النقوش والزخارف الإسلامية عليه وكذلك نوافذ وأبواب السبيل. طُور السبيل والمنطقة المحيطة به في عام 2011.[وب-عر 20] يوجد سبيل أخر جديد هو السبيل الأحمدي الواقع في الجهة الجنوبية الغربية للمسجد الأحمدي، أنشأه الخديوي عباس حلمي الثاني عام 1320 هـ (1902 م) لتوفير مياه الشرب للمارة والزوار.[وب-عر 21]
القصور

شُيّد بالمدينة قصر الأمير فريال في عام 1909 على يد إبراهيم بهجت في منطقة طنطا الخديوية، وتميز بتصميم معماري باروكي فريد يختلف عن بقية مباني المدينة. استُخدم في البداية كسكن خاص ثم تحوّل إلى مدرسة لمدة سبعين عامًا قبل أن يُهجر لاحقًا. استأجرت وزارة المعارف العمومية القصر من مالكه ليكون مدرسة باسم الأميرة فريال بنت الملك فاروق الأول ثم تغير اسم المدرسة إلى مدرسة الزهور نسبة إلى حديقة القصر الواسعة التي كانت مليئة بالزهور.[وب-عر 22][23] والقصر الأخر الموجود بها هو قصر كوهين (فيلا محمد بك أسعد) الوقع عند شارع توت عنخ آمون المتفرع من شارع البحر، شيده عائلة كوهين اليهودية في مطلع القرن السابق. عرضت العائلة القصر للبيع بعد فترة عن طريق اليانصيب وفاز به محمد بك أسعد المالك الحالي له.[23]
متحف طنطا

افتتح متحف طنطا في عام 1913 في قاعة مخصصة له في مجلس مدينة طنطا لعرض بعض الآثار.[70] ثم نقل في عام 1957 إلى مدخل سينما البلدية. أما المبنى الحالي فقد بدأت هيئة الآثار إنشائه في عام 1981 وافتتاح في عام 1990،[71] مبنى المتحف مكون من خمسة طوابق كالآتي: الطابق الأول للآثار الإسلامية والطابق الثاني للمخطوطات والطابق الثالث للآثار المصرية في العصرين اليوناني والروماني وكذلك الآثار القبطية والطابق الرابع به الآثار المصرية القديمة والطابق الخامس يحوي المكاتب الإدارية، ومخزناً وقاعة للمؤتمرات.[وب-عر 23] يوجد المتحف في أول شارع محب المتفرع من شارع البحر، لا يعد المتحف متحفاً إقليمياً حيث به آثار من نتاج التنقيبات الأثرية التي جرت في المواقع الأثرية بالمحافظة بالإضافة إلى آثار من محافظات ومتاحف أخرى بقصد إثراء المجموعة. أغلق المتحف في عام 2000 بسبب عدة مشاكل ثم أعيد فتحه في عام 2019 بقطع أثرية عددها ألفين.[وب-عر 23]
مسرح طنطا
افتتح المسرح رئيس وزراء مصر الأسبق مصطفى باشا النحاس عام 1936 باسم مسرح بلدية طنطا وقد بني على المعمار الإيطالي وإنشئ ليكون مركزاً رئيساً لنشر الثقافة بالمحافظة. طور جهاز خدمة المشروعات المسرح ابتداء من عام 2010 لمدة 8 سنوات بقيمة 50 مليون جنيه وافتتح المبنى بعد التطوير وزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم ومحافظ الغربية السابق اللواء أحمد صقر باسم المركز الثقافي لمدينة طنطا.[وب-عر 24][وب-عر 25] يقع المسرح في ميدان الجمهورية في مدينة طنطا تبلغ مساحته 1500 متر مربع ويتسع لـ 450 مشاهد، ويضمّ المسرح قاعات لتكنولوجيا المعلومات وصالة لكبار الزوار وغرفاً للفنانين وصالات للتدريبات وقاعات للأنشطة الثقافية والفنية، وتبلغ خشبة المسرح 12 متراً طولاً و20 متراً عرضاً بارتفاع 20 متراً.[وب-عر 25][وب-عر 24]
المواصلات

تعتبر مدينة طنطا ملتقى النقل والمواصلات لدلتا النيل ومصر كلها.[27] بلغت طول شبكة الشوارع بطنطا 508.8 كم في عام 2019،[33] من أبرز طرق المدينة الرئيسية طرق الجيش والجلاء والنحاس ثم شوارع تجميعية أصغر مثل الفاتح والحلو وسعيد.[33] يوجد بها أتوبيسات مرفق النقل الداخلي بمحافظة الغربية وأتوبيسات الجمعية التعاونية لنقل الركاب وميكرو باصات وسيارات أجرة. تكتظ المواصلات العامة فيها بسبب كثافة السكان وضيق شوارع المدينة وحالة رصفها المتوسطة التي لا تستوعب زيادة أعداد السيارات وخطوط السكة الحديد التي تفصل المدينة إلى أجزاء غير مرتبطة جيدًا وتسبب حالات زحام مروري.[32] أما السكة الحديد فيوجد بالمدينة محطة طنطا وهي أكبر محطة قطارات بالدلتا وثاني أقدم محطة في مصر بعد محطة مصر بالقاهرة بدأ تشغيل المحطة في عام 1856 على خط القاهرة الإسكندرية.[72] تكمن أهمية المحطة في كونها محطة رئيسية بين القاهرة والإسكندرية وكونها محطة النقل المركزية في الدلتا حيث يخدمها 203 قطار.[وب-عر 26] كانت ترعة القاصد حتى أواخر القرن التاسع عشر أحد أهم المواصلات للمدينة لكن انخفضت أهميتها مع دخول السكة الحديد في خمسينيات القرن التاسع عشر، حتى ردم مساره الأصلي (شارع الجلاء والبحر) وحولت إلى مسارها الحالي في شمال المدينة،[23] طول المار منها بالمدينة 6.3 كم بعرض 34 متر.[27] بالنسبة لقناة طنطا الملاحية فيبلغ المار منها بالمدينة نحو 4.9 كم وعرضها 29 متر وتصل المدينة بكفر الزيات.[27]
الأعلام
- السيد البدوي شحاتة (1950 -)، سياسي ورجل أعمال مصري ورئيس حزب الوفد سابقًا.[وب-عر 27]
- درية شفيق (1908 - 1975) سياسية وكاتبة وناشطة يعزى لها حصول المرأة المصرية على حق الترشح والتصويت في الانتخابات في دستور عام 1956.[73]
- حسين الشافعي (1918 - 2005) عسكري وسياسي مصري، وأحد أعضاء حركة الضباط الأحرار ونائب الرئيس أنور السادات بالفترة من 1963 إلى 1974.[74]
- هاني عازر (1948 -) مهندس مصري ألماني كان مستشار رئيس جمهورية مصر العربية للمشروعات الهندسية.[وب-عر 28]
- أحمد شوبير (1960 -) حارس مرمى وكابتن النادي الأهلي وكابتن منتخب مصر سابقا وإعلامي.[وب-عر 29]
- باسم أمين (1988 -) أستاذ دولي كبير في الشطرنج.[إنج 6]
- نبيل فاروق (1956 - 2020) كاتب روايات بوليسية وطبيب.[75]
- نصر حامد أبو زيد (1943 - 2010)، مفكر ولاهوتي ليبرالي وأكاديمي.[وب-إنج 7]
- كمال أمين (1923 - 1979) فنان تشكيلي.[76]
- أمينة رزق (1910 - 2003) ممثلة، صاحبة أطول مسيرة فنية في تاريخ السينما العربية.[77]
- نعيمة عاكف (1929 - 1966)، ممثلة.[78]
- حمدي حافظ (1948 -) ممثل.[79]
- كمال الطويل (1923 - 2003) مُلحّن ومؤلف موسيقي.[80]
- عبده الحامولي (1836 - 1901) مطرب.[81]
- مي كساب (1981 -)، مغنية وممثلة.[82]
- السيد نصير (1905 - 1977)، حائز ميدالية ذهبية أولمبية في رفع الأثقال.[وب-إنج 8]
- مكسيموس الخامس حكيم (1908 - 2001) بطريرك الروم الملكيين الكاثوليك.[وب-إنج 9]
ملاحظات
- ↑ كان تعداد السكان عام 1986 آخر تعداد سكاني به تصنيف حسب الدين، وأُلغي في التعداد اللاحق عام 1996.
فهرست المراجع
منشورات
باللغة العربية
- ↑ 1٫0 1٫1 1٫2 "تقديرات السكان 7/1/ 2024 _ أقسام ومراكز" (PDF). الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. 2024. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2025.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ جيونيمز (بEnglish), 2025, QID:Q830106
- ↑ الشهاوي (2012)، ص. 403.
- ↑ 4٫0 4٫1 رمزي (1953)، ص. 102.
- ↑ ابن حوقل (1938)، ص. 141.
- ↑ الإدريسي (1409)، ص. 335.
- ↑ ابن مماتي (1943)، ص. 161.
- ↑ ابن جبير، ص. 17.
- ↑ الحموي (1977)، ج. 4، ص. 43.
- ↑ ابن دقماق (1309)، ص. 95.
- ↑ 11٫0 11٫1 11٫2 العشري (أبريل 1981)، ص. 39.
- ↑ عطا (2002)، ص. 11.
- ↑ مبارك باشا (1888)، ج. 13، ص. 45.
- ↑ 14٫0 14٫1 رمزي (1953)، ص. 103.
- ↑ الشهاوي (2012)، ص. 411.
- ↑ المناوي (1938)، ص. 322.
- ↑ مصطفى كشك (1990). ودخلت الخيل الأزهر (ط. 3). الزهراء للإعلام العربي. ص. 187–188. OCLC:4771416749.
- ↑ عبد الرحمن الرافعي بك (1929). تاريخ الحركة القومية وتطور نظام الحكم في مصر (ط. الأولى). مطبعة النهضة. ج. 1. ص. 327–328. OCLC:4770845732.
- ↑ الشهاوي (2012)، ص. 412.
- ↑ السید عبد العال علام، أستاذ التاریخ الحدیث والمعاصر المساعد بالكلیة، صلاح (1 سبتمبر 2019). "تطور التقسیم الإداری للقطر المصری (1941 ـ 1960م)". مجــلة کلیة اللغة العربیة بأســیوط. ج. 38 ع. 2: 1967-1971، 2009-2013، 2027-2031، 2046-2047. DOI:10.21608/jfla.2019.67913. ISSN:2636-2708. مؤرشف من الأصل في 2024-12-02.
- ↑ الشهاوي (2012)، ص. 413.
- ↑ شمس الدين نجم (2014)، ص. 62.
- ↑ 23٫0 23٫1 23٫2 23٫3 23٫4 23٫5 23٫6 "مدینة طنطا التاریخیة قیم عمرانیة وإدراجها فی خطط التنمیة المستقبلیة". ERJ. Engineering Research Journal. ج. 41 ع. 1: 57–65. 1 يناير 2018. DOI:10.21608/erjm.2018.66292. ISSN:1110-1180.
- ↑ مبارك باشا (1888)، ج. 13، ص. 46.
- ↑ 25٫0 25٫1 "قرار رئيس الجمهورية العربية المتحدة رقم 1755 لسنة 1960". الجريدة الرسمية (نُشِر في 7 نوفمبر 1960). ع. 254. 12 أكتوبر 1960. ص. 1957. مؤرشف من الأصل في 2023-03-11.
- ↑ حسن (1996)، ص. 67-68.
- ↑ 27٫00 27٫01 27٫02 27٫03 27٫04 27٫05 27٫06 27٫07 27٫08 27٫09 27٫10 27٫11 27٫12 الشوربجي، راویة محسوب النبي عبد الجلیل (1 أبريل 2016). "الزحف العمراني على الأراضي الزراعیة في مدینة طنطا: دراسة جغرافیة". مجلة بحوث الشرق الأوسط. ج. 1 ع. 37: 89–136. DOI:10.21608/mercj.2016.78977. ISSN:2536-9504. مؤرشف من الأصل في 2024-12-07.
- ↑ 28٫0 28٫1 28٫2 28٫3 أحمد عثمان الخولى؛ معاذ على بسطويسى؛ سامية فاضل ابراهيم؛ أسماء مصطفى الشامي (20 أبريل 2016). "تحليل وتقييم إمكانية التكثيف العمراني لاستيعاب النمو المستقبلي في مدن الدلتا دراسة تحليلية للهيكل العمراني واسعار الآراضي" (PDF). مجلة البحوث الحضرية. كلية التخطيط العمراني والإقليمي، جامعة القاهرة. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2023-08-04.
- ↑ فكري (1879)، ص. 53-54.
- ↑ حسن (2017)، ص. 279.
- ↑ 31٫0 31٫1 الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (سبتمبر 1978). "تعداد السكان، النتائج التفصيلية، محافظة الغربية". التعداد العام للسكان والإسكان 1976.
- ↑ 32٫0 32٫1 32٫2 32٫3 32٫4 32٫5 بركات، رباب (1 يناير 2013). "التقييم الجغرافى لتوزيع السكان وكثافتهم بمدينتى طنطا والسنطة". مجلد المؤتمر السنوي الثامن والأربعون للإجصاء وعلوم الحاسب وبحوث العمليات بمعهد الدراسات والبحوث الاحصائية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17.
- ↑ 33٫0 33٫1 33٫2 33٫3 33٫4 حبیب، أحمد (1 يناير 2021). "التحليل المكاني لخدمة الصراف الآلي في مدینة طنطا باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS". حولیة کلیة الآداب ـ جامعة بنى سویف. ج. 10 ع. 8: 9. DOI:10.21608/jbsu.2021.142041. ISSN:2314-8179. مؤرشف من الأصل في 2021-01-30.
- ↑ Huston, Perdita (2001). Families as We are: Conversations from Around the World (بEnglish). Feminist Press at CUNY. p. 63. ISBN:9781558612501.
streets in Tanta Egypt.
- ↑ "طنطا". أحوال مصرية. مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ع. 26–20: 114. 2003.
- ↑ غانم (2016)، ص. 158.
- ↑ الجهاز المركزي للتعبئة العامة (ديسمبر 2023). "باب الجغرافيا والمناخ". الكتاب الإحصائي السنوي.
- ↑ رمزي (1953)، ص. 8.
- ↑ 39٫0 39٫1 39٫2 "قرار وزراي رقم 352 لسنة 2017". الوقائع المصرية (نُشِر في 23 مارس 2017). ع. 69. 16 فبراير 2017. ص. 3-24.
- ↑ 40٫0 40٫1 "تقديرات السكان 2018". الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 2025-02-03.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ-الوصول=
(مساعدة) - ↑ "المخطط الإستراتيجي للتنمية العمرانية لمحافظة الغربية والملامح التنموية لمراكزها". الهيئة العامة للتخطيط العمراني. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 1076 لسنة 2012". الجريدة الرسمية (نُشِر في 1 نوفمبر 2012). ع. 44. 17 أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2025-03-01.
- ↑ عبد الرحمن (1989)، ص. 127–128.
- ↑ محمد أحمد صقر، مياده؛ أحمد عبده، سعید؛ عبد القوي، أحمد (1 ديسمبر 2019). "مقومات الصناعات الغذائیة في محافظة الغربیة". مجلة البحث العلمی فی الآداب. ج. 5 ع. 10: 161–183. DOI:10.21608/jssa.2019.75485. ISSN:2356-833X. مؤرشف من الأصل في 2024-03-10.
- ↑ شربل (1998)، ص. 352.
- ↑ عثمان (2014)، ص. 159.
- ↑ دياب (1994)، ص. 102.
- ↑ مصطفى، عادل (18 أكتوبر 2024). "2 مليون زائر في ضيافة شيخ العرب بطنطا في أسبوع الاحتفال بمولده". اليوم السابع. اطلع عليه بتاريخ 1 مارس 2025.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ-الوصول=
(مساعدة) - ↑ الدالي (2012)، ص. 213.
- ↑ قناوى (2013)، ص. 62.
- ↑ 51٫0 51٫1 51٫2 51٫3 51٫4 51٫5 51٫6 مصلحة الإحصاء والتعداد (1953). الكراسة رقم 12 - مديرية الغربية. تعداد سكان المملكة المصرية لسنة 1947. المطبعة الأميرية بالقاهرة. ج. 1.
- ↑ الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (يوليو 1966). النتائج النهائية لتعداد السكان بالعينة 1966. تعداد 1966.
- ↑ 53٫0 53٫1 الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. محافظة الغربية. الحصر الشامل - خصائص السكان، النتائج النهائية للتعداد العام. ج. 2.
- ↑ الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (ديسمبر 1998). محافظة الغربية. النتائج النهائية للتعداد العام للسكان والإسكان والمنشآت.
- ↑ الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (مايو 2008). محافظة الغربية. النتائج النهائية للتعداد العام.
- ↑ 56٫0 56٫1 الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (2017). محافظة الغربية السكان والظروف سكنية. النتائج النهائية للتعداد العام للسكان والإسكان والمنشآت.
- ↑ مصلحة الإحصاء والتعداد (1962). محافظة الغربية. التعداد العام للسكان 1960. دار النصر للطباعة والنشر والإعلان. ج. 1.
- ↑ جمعة، شيماء (1 يوليو 2024). "تقييم كفاءة خدمات التعليم قبل الجامعي في محافظة الغربية باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية". المجلة العلمية لكلیة الآداب-جامعة أسیوط. ج. 31 ع. 91: 550–610. DOI:10.21608/aakj.2024.293578.1771. ISSN:2537-0030. مؤرشف من الأصل في 2024-12-19.
- ↑ العشري (1981)، ص. 44.
- ↑ "قرار جمهورية مصر العربية بالقانون رقم 49 لسنة 1972" (PDF). الجريدة الرسمية. أكتوبر 1972. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-12-26.
- ↑ "قانون رقم 54 لسنة 1973" (PDF). الجريدة الرسمية ع. 31. 2 أغسطس 1973. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-12-26.
- ↑ "قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 914 لعام 1978". الجريدة الرسمية. 30 ديسمبر 1978.
- ↑ "الحركة الثقافية في شهر". مجلة الفيصل. مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ع. 179: 8. ديسمبر 1991.
- ↑ الشريف (2017)، ص. 55.
- ↑ ياسر (2018)، ص. 213.
- ↑ 66٫0 66٫1 مبارك باشا (1888)، ج. 16، ص. 54.
- ↑ 67٫0 67٫1 67٫2 محمد (1971)، ج. 2، ص. 304–305.
- ↑ الشبل، علاء (1 ديسمبر 2024). "محافظ الغربية: بدء تجديد محيط مسجد السيد البدوي". بوابة الشروق. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-01.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ-الوصول=
(مساعدة) - ↑ 69٫0 69٫1 69٫2 محمد (1971)، ج. 5، ص. 147-149.
- ↑ عبد الرحمن زكى (1949)، ص. 106.
- ↑ أديب (2000)، ص. 705.
- ↑ شلبي (1988)، ص. 36.
- ↑ المطيعي، لمعي (2003). موسوعة نساء ورجال من مصر. دار الشروق. ج. 2. ص. 45. ISBN:9789770907894. OCLC:123336537.
- ↑ الشريف، عمر (2017). أعلام منسية من أرض الغربية. ببلومانيا للنشر والتوزيع. ص. 69.
- ↑ الملاح، إيهاب (2021). على أجنحة السرد. منشورات إيبيدي. ص. 347. ISBN:9789776748873. OCLC:1261776862.
- ↑ علي، محمد عباس محمد (2014). البيئة المصرية وأثرها على إبداعات فناني الجرافيك المعاصرين. عمان: دار جليس الزمان. ص. 110. ISBN:9796500016085. OCLC:1230060266.
- ↑ قاسم (2020)، ج. 1، ص. 84.
- ↑ السيد، فؤاد صالح (2015). أعظم الأحداث المعاصرة (1900 - 2014 م). المنهل. ص. 485. OCLC:1184007992.
- ↑ قاسم، محمود (1999). دليل الممثل العربي في سينما القرن العشرين. مجموعة النيل العربية. ص. 62. ISBN:9789775919021. OCLC:42930692.
- ↑ بابتي، عزيزة فوال (2009). موسوعة الأعلام (العرب والمسلمين والعالميين) 1-4. دار الكتب العلمية. ج. 3. ص. 44. OCLC:1369240822.
- ↑ كامل، محمود (1971). عبده الحامولي: زعيم الطرب والغناء (1841-1901). محمد الأمين. ص. 7.
- ↑ قاسم (2020)، ج. 2، ص. 668.
باللغة الإنجلزية
- ↑ Peust, Carsten. Die Toponyme vorarabischen Ursprungs im modernen Ägypten (بDeutsch). p. 94.
- ↑ Gauthier, Henri (1923). "A travers la Basse-Égypte". Annales du Service des Antiquités de l’Egypte (بDeutsch). 23: 68–72, insbesondere S. 71 f. (XVII. — Deux monuments d’Amasis dans la région de Tanta). ISSN:1687-1510.
- ↑ Daressy, Georges (1922). "Les emplacements de la ville de Taoua". Annales du Service des Antiquités de l’Egypte (بfrançais). 22: 185–192. ISSN:1687-1510.
- ↑ 4٫0 4٫1 Chaichian, Mohammad A. (2009). Town and Country in the Middle East: Iran and Egypt in the Transition to Globalization, 1800–1970 (بEnglish). Lexington Books. ISBN:9780739126776. Archived from the original on 2023-05-02. Retrieved 17 November 2016.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help) - ↑ 5٫0 5٫1 Karl, Baedeker (1885). Egypt: Handbook for Travellers : Part First, Lower Egypt, with the Fayum and the Peninsula of Sinai (بEnglish). Harvard: Karl Baedeker. Archived from the original on 2023-05-04. Retrieved 16 November 2016.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help) - ↑ Gino Di Felice (2018). Chess International Titleholders, 1950-2016 (بEnglish). McFarland. p. 14. ISBN:9781476633619. OCLC:1475394248.
وب
باللغة العربية
- ↑ "محافظ الغربية يكلف "أبوسليم" رئيسًا لمدينة طنطا و"المحلاوي" رئيسًا لحى ثان". بوابة الأهرام. 20-7-2024. اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2025.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "الأعياد القومية للمحافظات". بوابة محافظة القاهرة. مؤرشف من الأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-26.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ 3٫0 3٫1 "محافظة الغربية". الهيئة العامة للاستعلامات. 27 يوليو 2022. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 6 مارس 2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ مبروك، محمد (20-7-2024). "محافظ الغربية يكلف "أبوسليم" رئيسًا لمدينة طنطا و"المحلاوي" رئيسًا لحى ثان". بوابة الأهرام. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-01.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "قيادات المحافظة". gharbeia.gov.eg. مؤرشف من الأصل في 2022-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "مصر.. مواكب وخرافات ومنافع مالية بمولد السيد البدوي". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-10.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "الأنبا بولا مطران طنطا". مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ 8٫0 8٫1 "عن الجامعة". جامعة طنطا. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "رئيس جامعة طنطا". جامعة طنطا. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "مجلس جامعة طنطا يوافق على إنشاء جامعة طنطا الأهلية". جامعة طنطا. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "نبذة عن الكلية". جامعة الأزهر بالقاهرة. مؤرشف من الأصل في 20يوليو 2022. اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2023.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - ↑ "لا صحة لإغلاق مستشفى 57357 فرع طنطا". مؤسسة مستشفى سرطان الأطفال - مصر. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-1.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ 13٫0 13٫1 "المستشفيات". بوابة الغربية. مؤرشف من الأصل في 2022-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-10.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ 14٫0 14٫1 "عن المستشفى | مستشفى طنطا التعليمي العالمي". مستشفي طنطا التعليمي العالمي. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 7 إبريل 2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "تطوير مستشفى المبرة بطنطا بتكلفة 6 ملايين جنيه". مصراوي.كوم. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "مستشفى الصدر بطنطا صرح طبى يخدم محافظات الدلتا.. 102 سرير و15 عناية مركزة". اليوم السابع. 2023-02-27. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "مستشفيات القوات المسلحة". وزارة الدفاع. مؤرشف من الأصل في 2024-02-04. اطلع عليه بتاريخ 7 إبريل 2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "السياحة". www.gharbeia.gov.eg. مؤرشف من الأصل في 2022-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-07.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "طنطا في انتظار عودة «سبيل على بك الكبير»". الأهرام اليومي. 23 أكتوبر 2021. اطلع عليه بتاريخ 2025-02-13.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ-الوصول=
(مساعدة) - ↑ محمد على. "تطوير سبيل على بك الكبيير". بوابة الأهرام. مؤرشف من الأصل في 2011-05-11. اطلع عليه بتاريخ 3 مايو 2011.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ نور إبراهيم (2018-06-09). "سبيل الأحمدى في طنطا". بوابة الوفد الإلكترونية. اطلع عليه بتاريخ 2025-02-13.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ-الوصول=
(مساعدة) - ↑ شيرين الكردي (06 أبريل 2023). "أصل الحكاية | «قصر الأميرة فريال» تحفة معمارية فائقة الجمال". بوابة اخبار اليوم. مؤرشف من الأصل في 2023-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2025-02-13.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ-الوصول=
(مساعدة) - ↑ 23٫0 23٫1 "«متحف طنطا» في مصر يستقبل الزوار بعد 19 عاماً من الإغلاق". aawsat.com. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-07.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ 24٫0 24٫1 "بعد غياب استمر 8 سنوات : وزارة الثقافة تعيد مسرح طنطا للحياه". moc.gov.eg. مؤرشف من الأصل في 2018-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ 25٫0 25٫1 الكويتية، جريدة الجريدة؛ الجمَّال، أحمد (2018-07-02). "«مسرح طنطا» يعود إلى الحياة بعد توقُف 8 سنوات". جريدة الجريدة الكويتية. مؤرشف من الأصل في 2018-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "محطة طنطا". سكك حديد مصر. 21 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2022-12-02.
- ↑ "السيد البدوي". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-04.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ "أمنحوتب الفراعنة.. هاني عازر .. مهندس القطارات والأنفاق المصري". جامعة عين شمس. مؤرشف من الأصل في 2023-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-04.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ الكويتية، جريدة الجريدة (2010-05-21). "أحمد شوبير نجم في ذاكرة المونديال". جريدة الجريدة الكويتية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-04.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)
باللغة الإنجليزية
- ↑ "Tanta Climate Normals 1961–1990" (بEnglish). National Oceanic and Atmospheric Administration. Archived from the original on 2023-10-20. Retrieved January 25, 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help) - ↑ "Tanta, Egypt weather Station Record Meteo". Record Meteo. مؤرشف من الأصل في 2023-04-17. اطلع عليه بتاريخ 4 July 2013.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ↑ Raafat, Shaimaa (October 21, 2014). "Tanta receives 3 million visitors participating in Moulid Al-Sayed Al-Badawy festival" (بEnglish). Daily News Egypt. Archived from the original on 17 November 2016. Retrieved 17 November 2016.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help) - ↑ Marcus, Antoine (13 February 2016). "A Glimpse of Tanta, Egypt's "Boss Town"". Egyptian Streets (بEnglish). Archived from the original on 2025-02-22. Retrieved 17 November 2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|access-date=
(help) - ↑ "Christianity in Ebiar Village Tanta". A Sense of Belonging (بEnglish). 13 December 2011. Retrieved 17 November 2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|access-date=
(help) - ↑ Joe Sterling؛ Sarah Sirgany؛ Ian Lee (10 أبريل 2017). "Egypt Cabinet OKs state of emergency after Palm Sunday church bombings". CNN. مؤرشف من الأصل في 2023-09-20.
- ↑ "Professor Nasr Hamid Abu Zayd". Philosophers of the Arabs (بEnglish). Archived from the original on 17 November 2016. Retrieved 17 November 2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(help) - ↑ "Sayed Nossier". SR / Olympic Sports (بEnglish). Archived from the original on 2015-02-20.
- ↑ Lawrence, Joffe (28 Jul 2001). "Obituaries: Maximos V: Spiritual leader of a million Christians". The Guardian (بEnglish). London. p. 22.
ثبت المراجع
باللغة العربية
- الإدريسي (2025)، "الإقليم الثالث، الجزء الرابع"، نزهة المشتاق في اختراق الآفاق، بيروت: عالم الكتب، ج. 1، ص. 335، QID:Q120648765
- ابن جبير. رحلة ابن جبير. بيروت: دار ومكتبة الهلال. ص. 17.
- ابن دقماق (1309). الانتصار لواسطة عقد الأمصار (ط. 1). بولاق، مصر: المطبعة الكبرى الأميرية. ج. 5. ص. 95. OCLC:706363570.
- فكري، محمد أمين (1879). جغرافية مصر. مطبعة وادي النيل. OCLC:978543563.
- مبارك باشا، علي (1888). الخطط التوفيقية الجديدة لمصر القاهرة ومدنها وبلادها القديمة والشهيرة. المطبعة الكبرى الأميرية. ص. 45–48. OCLC:1114309965.
- المناوي، عبد الرؤوف (1938). الكواكب الدرية في تراجم السادة الصوفية (ط. مصر). ج. 1. ص. 322. OCLC:4771184884.
- ابن حوقل (2025)، "مصر"، صورة الأرض، بيروت: دار صادر، ج. 1، ص. 141، QID:Q121009915
- ابن مماتي، الأسعد (1943). قوانين الدواوين. تحقيق:عزيز سوريال عطية. الجمعية الزراعية الملكية. ص. 161.
- زكى، عبد الرحمن (1949). دور التحف في مصر والجمعية العلمية (PDF). مكتبة النهضة المصرية. ص. 106. OCLC:1477516533.
- رمزي، محمد (1953). القاموس الجغرافي للبلاد المصرية: من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945، القسم الثاني. الهيئة المصرية العامة للكتاب. ج. 2. ص. 102–103.
- محمد، سعاد ماهر (1971). مساجد مصر وأولياؤها الصالحون. أشرف عليه: محمد تفيق عويضة. المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. ص. 304–305. OCLC:12587083.
- ياقوت الحموي (2025)، "ط"، معجم البلدان (ط. 1)، بيروت: دار صادر، ج. 4، ص. 43، OCLC:1014032934، QID:Q114913343
- العشري، جلال (أبريل 1981). "طنطا زهرة وادي النيل". مجلة الفيصل. مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث الإسلامية ع. 47: 1.
- شلبي، حلمي أحمد (1988). فصول في تاريخ تحديث المدن في مصر، 1820-1914. الهيئة المصرية العامة للكتاب. ص. 36. ISBN:9789770117613. OCLC:23214409.
- عبد الرحمن، عاصم محمد رزق (1989). مركز الصناعة في مصر الإسلامية من الفتح العربي حتى مجىء الحملة الفرنسية. الألف كتاب الثاني. الهيئة المصرية العامة للكتاب. OCLC:21328850.
- دياب، سيد أحمد (1994). السياحة في مصر خلال القرن التاسع عشر. الهيئة المصرية العامة للكتاب. ص. 102. ISBN:9789770137505.
- حسن، محمد إبراهيم (1996). دراسات في جغرافية مصر العربية وحوض البحر الأحمر، مقوماتها الطبيعية والبشرية ومظاهر الإنتاج والتلوث البيئي. مركز الإسكندرية للكتاب. ص. 67–68. OCLC:4770179644.
- شربل، كمال موريس (1998). الموسوعة الجغرافية للوطن العربي (ط. 1). بيروت: دار الجيل. ص. 352. OCLC:39680222.
- أديب، سمير (2000). موسوعة الحضارة المصرية القديمة. دار العربى للطباعة والنشر والتوزيع. ص. 705. ISBN:9789773190200.
- زهر الدين، صالح (2001). موسوعة رجالات من بلاد العرب. المركز العربي للأبحاث والتوثيق. ج. 3. OCLC:47645847.
- عطا، السيد محمد أحمد (2002). تاريخ الغربية وأعمالها في العصر الإسلامي، 21-567 ھ/642-1171 م. الهيئة المصرية العامة للكتاب. ISBN:9789770178584. OCLC:51218403.
- الدالي، محمد صبري (2012). التصوف وأيامه دور المتصوف في تاريخ مصر الحديث. دار الكتب والوثائق القومية. ص. 213. ISBN:9789771809494.
- الشهاوي، صلاح عبد الستار محمد (31 يناير 2012). "طنطا عاصمة محافظة الغربية زهرة وادي النيل وعروس الدلتا". التفاهم. سلطنة عمان: وزارة الأوقاف والشئون الدينية. ج. 10 ع. 35.
- عثمان، حسام الدين إبراهيم (2012). موسوعة دول العالم (ط. 1). دار العلوم لنشر والتوزيع. ISBN:9796500154770. OCLC:1404390205.
- قناوى، عبد الرحيم (2013). العشوائيات مشاكل وحلول. مكتبة الأنجلو المصرية. OCLC:1227862308.
- شمس الدين نجم، زين العابدين (2009). مصر في عهدى عباس وسعيد. دار الشروق. ص. 61. ISBN:9789770920954. OCLC:949590813.
- غانم، إبراهيم علي (2016). أمن مصر المائي: جغرافيا وهيدرولوجيا وقانونيا وسياسيا (ط. 1). المنهل. ص. 150. ISBN:9796500404677.
- حسن، سليم (2017) [1957]. موسوعية مصر القديمة. مؤسسة هنداوي. ج. 12. ص. 279–281. ISBN:9781527316256.
- ياسر، أيوب (2018). مصر وكرة القدم التاريخ الحقيقي... أين وكيف بدأت الحكاية (ط. 1). الدار المصرية اللبنانية. ISBN:9789777951876. OCLC:1051179485.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) - قاسم، محمود (2020). موسوعة الممثل في السينما العربية (ط. 1). E-Kutub Ltd. ج. 1. ISBN:9781780585482.
- قاسم، محمود (2020). موسوعة الممثل في السينما العربية (ط. 1). لندن: E-Kutub Ltd. ج. 2. ISBN:9781780585499.