بيتكوين

من دار الحكمة
اذهب إلى التنقلاذهب الى البحث
بيتكوين
الشعار الرسمي للبيتكوين
التسمية
العلامة
BTC[1] — XBT[1][2][3] عدل القيمة على Wikidata
التطوير
أول إصدار
26 أبريل 2025 عدل القيمة على Wikidata
المطورون
النموذج المصدري
حقوق التأليف والنشر محفوظة [لغات أخرى] عدل القيمة على Wikidata
الرخصة
موقع الويب
القيمة
سعر الصرف
103٬331٫32 دولار أمريكي[4] عدل القيمة على Wikidata

بيتكوين[ar 1] (اختصارًا BTC؛ الرمز: ) (بالإنجليزية: Bitcoin)‏ هي أول عملة معماة لامركزية. يمكن إرسالها من شخص إلى آخر عبر شبكة البيتكوين بطريقة الند للند دون الحاجة إلى طرف ثالث. يُتَحَقَّق من حوالات الشبكة باستخدام التشفير وتُسجل في دفتر حسابات موزع يسمى سلسلة الكتل دون وجود جهة مركزية للإشراف. يتم تحقيق التوافق بين العقد باستخدام عملية حسابية مكثفة تعتمد على إثبات العمل تُعرف باسم التعدين والتي تؤمن سلسلة الكتل الخاصة ببيتكوين. يستهلك التعدين كميات كبيرة من الكهرباء وقد تعرض للانتقاد بسبب التأثير البيئي للبيتكوين[5] استنادًا إلى أيديولوجية السوق الحر، اختُرع البيتكوين في عام 2008 من قبل شخص مجهول يُعرف باسم ساتوشي ناكاموتو.[6] بدأ استخدام البيتكوين كعملة في عام 2009،[7] عندما أُصدر تطبيقها كبرنامج مفتوح المصدر.[8]:ch. 1 وفي عام 2021، اعتمدته السلفادور كعملة قانونية.[9] يُنظر إليه غالبًا على أنه استثمار وقد وصفه العديد من العلماء بأنه فقاعة اقتصادية.[10] ونظرًا لأن البيتكوين يُستخدم بأسماء مستعارة فقد استُخدم من قبل المجرمين مما أدى إلى انتباه الجهات الرقابية مما أدى إلى حظره في العديد من الدول اعتبارًا من 2021.[11]

التاريخ

الخلفية التاريخية

قبل بيتكوين، أصدرت العديد من العملات الرقمية بدءاً من إي كاش التي أصدرها ديفيد تشاوم في عقد 1980.[12] اقترحت فكرة أنه يمكن أن يكون لحلول الألغاز الحسابية بعض القيمة للمرة الأولى عام 1992 وقد قدّم هذا الاقتراح كل من عالمي التشفير سينثيا دوورك وموني ناور.[12] أعاد آدم باك اكتشاف هذا المفهوم مستقلاً عن غيره عندما طوّر "نظام هاشكاش"، وهو نظام إثبات عمل لمكافحة البريد المزعج، في عام 1997.[12] جاءت أولى الاقتراحات للعملات المشفرة اللامركزية القائمة على الندرة الرقمية من مهندس الحاسوب الصيني وي داي (b-money) ونيك زابو (bit gold) في عام 1998.[13] في عام 2004، طور عالم الحاسبات هال فيني أول عملة تعتمد على إثبات العمل القابل لإعادة الاستخدام.[14] ورغم ذلك، لم تنجح هذه المحاولات العديدة:[12] تطلّب مفهوم تشاوم سيطرةً مركزية، ولم تُبدِ أية بنوك رغبة في تبني ذلك، لم يكن نظام هاشكاش محمياً ضد الإنفاق المزدوج، في حين لم تكن بت غولد أو بي موني قادرة على مقاومة هجمات سيبل الإلكترونية.[12]

2008–2009: الإنشاء

صورة خارجية
صفحة الغلاف لصحيفة "التايمز" الصادرة في 3 يناير 2009 تظهر العنوان المستخدم في كتلة التكوين
شعارات بيتكوين التي صممها ساتوشي ناكاموتو عام 2009 (يساراً) و 2010 (يميناً).

سُجّل اسم النطاق "bitcoin.org" في 19 أغسطس\آب 2008.[15] في 31 أكتوبر 2008، نُشر رابط ورقة بحثية كتبها ساتوشي ناكاموتو بعنوان "Bitcoin: A Peer-to-Peer Electronic Cash System" في قائمة بريدية متخصصة في التشفير. .[16] أنجز ناكوموتو برمجية بيتكوين مفتوحة المصدر وأصدرها في يناير\كانون الثاني 2009.[7] ظلّت هوية ناكاموتو مجهولة.[6] وفق عالم الحاسبات آرفيند نارايانان فقد نشأت جميع المكونات الفردية للبيتكوين في الأدبيات الأكاديمية السابقة.[12] تمثّل ابتكار ناكاموتو في التفاعل المعقد بين العناصر ما أدى إلى ظهور أو نظام نقدي رقمي لامركزي يمكنه مقاومة هجمات سيبل الإلكترونية وقادر على تخطي العمليات الحسابية المغلوطة وقد أشير إليه لاحقاً كأول سلسلة كتل.[12][17] لم يحظَ بحث ناكاموتو بمراجعة الأقران وفي البداية تجاهله الأكاديميون الذين زعموا أنه لا يمكن أن ينجح.[12] في 3 يناير 2009، أنشئت شبكة البيتكوين عندما تمكّن ناكاموتو من توليد الكتلة الأولى في السلسلة، والمعروفة باسم الكتلة التأسيسية (Genesis Block). .[18] وقد ضُمّنت تلك الكتلة النص "التايمز 03\يناير\2009 المستشار على حافة خطة إنقاذ البنوك الثانية، وهو تاريخ إصدار صحيفة ذا تايمز وعنوانها الرئيسي.[7] بعد تسعة أيام، تلقّى هال فيني أول معاملة بيتكوين: عشرة عملات بيتكوين من ناكاموتو.[19] وكان وي داي ونيك زابو أيضًا من المؤيدين الأوائل.[18] في 22 مايو 2010، أجريت أول معاملة مالية معروفة باستخدام البيتكوين عندما اشترى المبرمج لازلو هانيكز اثنتين من البيتزا من بابا جونز مقابل 10,000₿، وقد احتُفي بذلك اليوم لاحقاً باسم "يوم بيتزا البيتكوين".[20]

2015–2019

في عام 2017، قدّرت دراسة أجرتها جامعة كامبريدج أن عدد مستخدمي محفظة العملات المعماة يتراوح بين 2.9 إلى 5.8 مليون مستخدم، معظمهم يستخدمون البيتكوين.[21] في أغسطس 2017، فُعّل تحديث برمجي يُعرف باسم سغويت كان يهدف إلى دعم شبكة البرق وتحسين قابلية التوسع.[22] ومع ذلك، عمل معارضو سغويت الذين دعموا زيادة حجم الكتل كحل للتوسع تفرعاً لابتكار عملة بيتكوين كاش التي تُعد واحدة من عدة تفرعات للبيتكوين.[23] في ديسمبر 2017، أُطلق أول عقد آجل للبيتكوين من قبل بورصة شيكاغو التجارية.[24] في فبراير 2018، انهار سعر البيتكوين بعد أن فرضت الصين حظرًا تامًا على تداول البيتكوين.[25] انخفضت نسبة تداول البيتكوين بالرنمينبي الصيني من أكثر من 90% في سبتمبر 2017 إلى أقل من 1% في يونيو 2018.[26] في العام نفسه، تأثرت أسعار البيتكوين سلبًا بسبب عدة عمليات اختراق أو سرقات تعرضت لها منصات تداول العملات الرقمية.[27]

هوية ساتوشي

في عام 2016 أعلن رجل الأعمال الأسترالي كريغ رايت أنه هو ساتوشي ناكاموتو مقدما دليلا تقنيا على ذلك ولكن تم كشف زيف أدلّته بسهولة.[28]

التصميم

وحدة الحساب

وحدة الحساب في نظام البيتكوين هي عملة البيتكوين. رمز التداول المستخدم لتمثيل البيتكوين هو BTC و XTC ورمز يونيكود المستخدم هو ₿. الوحدات البديلة للكميات الصغيرة من البيتكوين هي ميليبيتكوين برمز (mBTC) وساتوشي برمز (sat). تم تسمية الوحدة sat تكريماً لمنشئ العملة وهو satoshi، وهي أصغر قيمة في نظام بيتكوين ومثل 1⁄100000000 بيتكوين، أي مائة مليون من بيتكوين. الملي بيتكوين يساوي 1⁄1000 بيتكوين؛ واحد على ألف من عملة البيتكوين أو 100,000 ساتوشي.

سلسلة الكُتل

تعريف سلسلة الكتل: أكبر سجل رقمي عالمي موزع ومفتوح، يسمح بنقل أصل الملكية من طرف إلى آخر في الوقت نفسه، دون الحاجة إلى وسيط، مع تحقيق درجة عالية من الأمان لعملية التحويل في مواجهة محاولات الغش أو التلاعب، ويشترك في هذا السجل جميع الأفراد حول العالم. لضمان صحّة عمليات التحويل، يقوم نظام البيتكوين بالاحتفاظ بسجل حسابات تُسجل فيه جميع الإجراءات التي تتم على الشبكة يُطلق عليه اسم سلسلة الكُتل (بالإنجليزية: blockchain)‏. تتشارك جميع العُقد المتواجدة على شبكة البيتكوين هذا السجل عبر نظام يعتمد على بروتوكول بِتكُيِن. تحتوي سلسلة الكُتل على جميع الإجراءات التي تمت باستخدام بِتكُيِن، وهو ما يُمكن من معرفة الرصيد الذي يملكه كل عنوان على هذه الشبكة. يُطلق على هذا المفهوم وصف السلسلة للترابط المتواجد ما بين الكُتل، حيث تحتوي كل كُتلة على هاش الكُتلة التي تسبقها ويتواصل الأمر إلى غاية الوصول إلى الكُتلة الأولى التي يُطلق عليها اسم «كتلة التكوين» (بالإنجليزية: genesis block)‏ . تكوين السلسلة بهذه الطريقة يجعل من مهمة تغيير أي كُتلة بعد مرور مُدة مُعينة على إنشائها في غاية الصعوبة، حيث أن تغيير أي كُتلة يتطلب تغيير كل الكُتل التي تليها بسبب الحاجة إلى إعادة حساب هاش كل كُتلة لتحديث قيمة هاش الكُتلة السابقة فيها. هذه الخاصية هي ما يجعل من مُشكل الإنفاق المُتكرر لنفس العُملات في غاية الصعوبة على بِتكُيِن، بل ويُمكن اعتبار سلسلة الكُتل العمود الفقري الذي لا يُمكن لعُملة بِتكُيِن الوقوف من دونه.

التعمية

تُعتبر البيتكوين عُملة معمّاة (بالإنجليزية: cryptocurrency)‏ ويُقصد بذلك أنها تعتمد بشكل أساسي على مبادئ التشفير في جميع جوانبها، كما أنها تُعتبر أيضا العُملة الأولى من نوعها والأكثر شهرة وانتشارًا لكن رغم ذلك ليست العُملة التشفيرية الوحيدة الموجودة على شبكة الإنترنت حاليًا. حيث يتوفر ما يزيد عن 60 عُملة تشفيرية مُختلفة منها 6 عُملات يُمكن وصفها بالرئيسية وذلك اعتمادًا على عدد المُستخدمين وبنية كل شبكة، إضافة إلى الأماكن التي يُمكن استبدال وشراء هذه العُملات التشفيرية مُقابل عُملات أخرى. جميع العُملات التشفيرية الحالية مبنية على مبدأ عمل عُملة بيتكوين نفسها باستثناء عُملة Ripple ، وبما أن عُملة بيتكوين مفتوحة المصدر فإنه من المُمكن استنساخها وإدخال بعض التعديلات عليها ومن ثم إطلاق عُملة جديدة.

اللامركزية

البيتكوين عملة رقمية ذات مجهولية، حيث أن عملية التحويل عبرها يتطلب فقط معرفة رقم محفظة الشخص المحول إليه ويتم تخزين عملية التحويل في سلسلة الكتل برقم تسلسلي خاص ولا يتضمن هذا اسم المرسل أو المتلقي أو أي بيانات أخرى خاصة بهما، مما يجعل منها فكرة رائجة لدى كل من المدافعين عن الخصوصية، أو بائعي البضائع غير المشروعة (مثل المخدرات) عبر الإنترنت على حد سواء. تقوم بيتكوين على التعاملات المالية وتستخدم شبكة الند للند (بالإنجليزية: Peer-to-Peer)‏ والتوقيع الإلكتروني والتشفير بين شخصين مباشرة دون وجود هيئة وسيطة تنظم هذه التعاملات، حيث تذهب النقود من حساب مستخدم إلى آخر بشكل فوري ودون وجود أي رسوم تحويل (باستثناء رسوم الشبكة التي تدفع للمعدنين) ودون المرور عبر أي مصارف أو أي جهات وسيطة من أي نوع كان. تتوفر العملة على مستوى العالم ولا تحتاج لمتطلبات أو أشياء معقدة لاستخدامها. عند الحصول على العملة يتم تخزينها في محفظة إلكترونية. ومن الممكن استخدام هذه العملة في أشياء كثيرة منها شراء الكتب والهدايا أو الأشياء المتاح شرائها عن طريق الإنترنت وتحويلها لعملات أخرى مثل الدولار أو اليورو.

التعدين

يقصد بتعدين البتكوين هو استخراجه وتنقيبه ولتبسيط المفهوم فالعملية تشبه استخراج الذهب، فاستخراجه من باطن الأرض يتطلب معدات معينة مخصصة لذلك الغرض وجهد كبير، الأمر مشابه لتعدين البتكوين فهو يتطلب معدات وبرامج مخصصة تقوم بفك الشفرات والعمليات الحسابية المعقدة، هذه البرامج مجانية على الإنترنت تستطيع تعدين البيتكوين على أجهزة الكمبيوتر عالية الأداء التي تستطيع تحمل الضغط العالي جدا لهذه البرامج، اما التعدين السحابي وهو يتمثل ببساطة أن شركات متخصصة في المجال وتسمى بالمسبح (بالإنجليزية: Pool) وهو أن يجتمع مجموعة من الأشخاص لهم نفس الهدف كل يدفع نسبة من المال عبارة عن استثمار وعند الربح يأخذ المال على حسب النسبة التي وضعها.[بحاجة لمصدر] تستهلك شركات تعدين "بتكوين" في الولايات المتحدة كمية من الكهرباء تعادل استهلاك ولاية يوتا بالكامل، وفق تقرير تحليلي جديد أصدرته إدارة معلومات الطاقة بالولايات المتحدة في 2 فبراير 2024 ويُعتبر ذلك هو الحد الأدنى لنطاق الاستهلاك.[29] تضاعف استهلاك عمليات تعدين "بتكوين" للكهرباء بأكثر من 113 ضعفاً في عشر سنوات، إذ ارتفع من 1.0566 تيراواط في الساعة في 2013 إلى أكثر من 121 تيراواط في الساعة لعام 2023، بحسب بيانات (ccaf).[30]

الاقتصاد والاستخدام

الجذور النظرية والإيديولوجية للبيتكوين

وفقًا للبنك المركزي الأوروبي، فإن اللامركزية في المال التي تقدمها البيتكوين تستند نظريًا إلى المدرسة النمساوية، وخصوصًا أفكار فريدريش فون هايك في كتابه خصخصة المال، حيث يدعو إلى إنشاء سوق حر كامل لإنتاج وتوزيع وإدارة المال بهدف إنهاء احتكار البنك المركزي.[31]:22 ويجادل عالم الاجتماع نايجل دود بأن جوهر إيديولوجية البيتكوين يتمثل في إزالة المال من سيطرة الحكومات والمجتمع.[32] تصف مجلة ذي إيكونوميست البيتكوين بأنه "مشروع لاسلطوية معماة لإنشاء نسخة إلكترونية من النقود، تمكن الناس من التعامل دون إمكانية تدخل الحكومات أو البنوك الشريرة".[33] استقطبت هذه الأفكار الفلسفية في البداية التحررية واللاسلطوية.[34] يجادل الاقتصادي بول كروغمان بأن العملات المعماة مثل البيتكوين تُستخدم فقط من قبل المشككين في البنوك والمجرمين.[35]

الاعتراف بالبيتكوين كعملة والوضع القانوني

الوضع القانوني للبيتكوين
  عملة قانونية (البيتكوين معترف به رسميًا كوسيلة للتبادل)
  مسموح (قانوني استخدام البيتكوين مع قيود قليلة أو بدون قيود)
  مقيد (بعض القيود القانونية على استخدام البيتكوين)
  خلافي (تفسير القوانين القديمة، ولكن البيتكوين غير محظور بشكل مباشر)
  محظور (حظر كامل أو جزئي على استخدام البيتكوين)
  لا توجد بيانات (لا توجد معلومات متاحة)

المال له ثلاث وظائف: مخزن للقيمة، وسيلة التبادل، ووحدة حساب.[36] وفقًا لـ ذي إيكونوميست في عام 2014، فإن البيتكوين تعمل بشكل أفضل كوسيلة للتبادل.[36] في عام 2015، أشارت ذي إيكونوميست إلى أن البيتكوين يمتلك ثلاث خصائص مفيدة كعملة: فهو "صعب الكسب، محدود في العرض، وسهل التحقق".[37] ومع ذلك، في تقييم لعام 2018 من قبل ذي إيكونوميست، تبين أن العملات المعماة لا تحقق أيًا من هذه المعايير الثلاثة.[33] وفقًا لبعض الباحثين، اعتبارًا من 2015، فإن البيتكوين يعمل كنظام دفع أكثر من كونه عملة.[38] في عام 2014، كتب الاقتصادي روبرت شيلر أن للبيتكوين إمكانات كوحدة حساب لقياس القيم النسبية للسلع، كما هو الحال مع وحدة وحدة حساب تشيلية  [لغات أخرى]‏ في تشيلي، لكنه أضاف أن "البيتكوين في شكله الحالي... لا يحل أي مشكلة اقتصادية منطقية".[39] ووصف فرانسوا ر. فيلد، كبير الاقتصاديين في بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، البيتكوين بأنه "حل أنيق لمشكلة إنشاء عملة رقمية".[40] ذكر ديفيد أندولفاتو، نائب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس  [لغات أخرى]‏، أن البيتكوين يمثل تهديدًا للمؤسسات التقليدية، ويرى أن هذا أمر جيد لنظام الاحتياطي الفيدرالي والبنوك المركزية الأخرى، لأنه يحفز هذه المؤسسات على تطبيق سياسات سليمة.[41] تختلف قانونية العملات المعماة حسب البلد أو الإقليم بشكل كبير من ولاية قضائية إلى أخرى. ونظرًا لطبيعتها اللامركزية وحضورها العالمي، فإن تنظيم البيتكوين أمر صعب. ومع ذلك، يمكن تجريم استخدام البيتكوين، كما أن إغلاق منصات التداول والاقتصاد القائم على التعامل المباشر بين الأفراد في بلد معين سيشكل حكم الأمر الواقع حظرًا.[42] جذب العملة المعماة والجرائم انتباه الجهات التنظيمية المالية والهيئات التشريعية ووكالات إنفاذ القانون.[43] صرح الاقتصادي الحائز على جائزة نوبل جوزيف ستيجلز بأن إخفاء الهوية في البيتكوين يشجع على غسيل الأموال وجرائم أخرى.[44] وهذا هو التبرير الرئيسي وراء حظر البيتكوين.[11] اعتبارًا من نوفمبر 2021, قامت تسع دول بفرض حظر مطلق (الجزائر، بنغلاديش، الصين، مصر، العراق، المغرب، نيبال، قطر، وتونس)، بينما فرضت 42 دولة أخرى حظرًا ضمنيًا.[45][بحاجة لتحديث] ولكن في السلفادور تعتبر البيتكوين عملة قانونية.[9]

الاستخدام في المدفوعات

مقهى في دلفت يقبل الدفع ببيتكوين

اعتبارًا من 2018, نادرًا ما يُستخدم البيتكوين في المعاملات مع التجار،[46] ولكنه شائع الاستخدام في شراء السلع غير القانونية  [لغات أخرى]‏ عبر الإنترنت.[47][48] نادراً ما يتم تسعير السلع بالبيتكوين، وتُجرى المعاملات عادةً بتحويلها إلى عملات النقد الإلزامي.[38] ومن الأسباب الشائعة لعدم استخدام البيتكوين: التكاليف المرتفعة، عدم القدرة على معالجة استرداد المبالغ المدفوعة، التقلب العالي، طول أوقات المعاملات، وتكاليف التعاملات (خاصة للمعاملات الصغيرة).[46][49] ذكرت بلومبيرغ أن البيتكوين يُستخدم في شراء سلع كبيرة على موقع Overstock.com وللتحويلات عبر الحدود إلى العاملين المستقلين.[50] اعتبارًا من 2015, كان هناك استخدام محدود للبيتكوين في الحوالات الدولية على الرغم من الرسوم العالية التي تفرضها البنوك وويسترن يونيون التي تنافس في هذا السوق.[38][51] على الرغم من المخاطر والتكاليف المرتبطة بها، أبلغ في عام 2022 عن استخدام متزايد للبيتكوين، إلى جانب النقد وبطاقات الائتمان، وفي المطاعم.[52] في سبتمبر 2021، جعل قانون بيتكوين البيتكوين عملة قانونية في السلفادور إلى جانب الدولار الأمريكي.[9] وقد تعرضت هذه الخطوة لانتقادات واسعة النطاق سواء على الصعيد الدولي أو داخل السلفادور.[9][53] على وجه الخصوص، في عام 2022، حث صندوق النقد الدولي (IMF) السلفادور على إلغاء هذا القرار.[54] اعتبارًا من 2022, ظل استخدام بيتكوين في السلفادور منخفضًا: حيث رفضت 80% من الشركات قبوله على الرغم من الالتزام القانوني بذلك.[55] وفي أبريل 2022، اعتمدت جمهورية إفريقيا الوسطى (CAR) البيتكوين كعملة قانونية إلى جانب الفرنك الإفريقي.[56] ومع ذلك، قامت الدولة بإلغاء هذا القرار بعد عام واحد فقط.[57] تُستخدم البيتكوين أيضًا من قبل بعض الحكومات. على سبيل المثال، كانت حكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية تعارض العملات المعماة في البداية، لكنها لاحقًا اعتبرتها فرصة لتجاوز العقوبات.[58] واعتبارًا من عام 2020، طلبت إيران من معدنيّ البيتكوين المحليين بيع البيتكوين إلى البنك المركزي، مما أتاح للبنك المركزي استخدامه في تمويل الواردات.[59] بعض التقسيمات الإدارية تقبل أيضًا دفع الضرائب بالبيتكوين، بما في ذلك كولورادو (الولايات المتحدة)[60] وكانتون تسوغ (سويسرا).[61] اعتبارًا من عام 2023، تمتلك الحكومة الأمريكية أكثر من 5 مليارات دولار من البيتكوين المصادر.[62][63]

الاستخدام للاستثمار والوضع كفقاعة اقتصادية

موقع الحكومة مع احتياطيات السلفادور من البيتكوين

اعتبارًا من 2018، كانت الغالبية العظمى من معاملات البيتكوين تتم على تبادل العملات.[46] منذ عام 2014، توفر الصناديق المنظمة للبيتكوين أيضًا تعرضًا للأصل أو للعقود الآجلة كاستثمار.[64][65] يُستخدم البيتكوين كمخزن للقيمة:[66][67] استثمر الأفراد والشركات مثل توائم وينكلفوس  [لغات أخرى][68] وشركات إيلون ماسك مثل سبيس إكس وتسلا موتورز استثمرت بشكل كبير في البيتكوين.[69][70] ثروة البيتكوين مركزة للغاية، حيث يمتلك 0.01% حوالي 27% من العملة المتداولة، اعتبارًا من عام 2021.[71] اعتبارًا من سبتمبر 2023, كانت السلفادور تمتلك 76.5 مليون دولار من البيتكوين في احتياطي النقد الأجنبي.[72] في عام 2018، خلصت دراسة نشرت في مجلة Journal of Monetary Economics إلى أن التلاعب بالأسعار  [لغات أخرى]‏ قد حدث أثناء سرقة البيتكوين من إم تي جوكس وأن السوق ظلت عرضة للتلاعب.[73] كما أشارت دراسة نشرت في The Journal of Finance إلى أن التداول المرتبط بزيادة كمية الدولار الرقمي والتداول المرتبط ببورصة بتفينكس كان مسؤولًا عن حوالي نصف الزيادة في سعر البيتكوين في أواخر عام 2017.[74][75] وُصِفَت عملة البيتكوين، إلى جانب العملات الرقمية الأخرى، بأنها فقاعة اقتصادية من قبل العديد من الاقتصاديين، بما في ذلك الحائزين على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية، مثل جوزيف ستيجلز،[76] جيمس هيكمان،[10] وبول كروغمان.[35] كما جادل روبرت شيلر، الحائز أيضًا على الجائزة، بأن البيتكوين هو في الحقيقة بدعة مؤقتة قد يصبح فئة من الأصول  [لغات أخرى]‏. ووصف نمو سعره بـ "الوباء"، مدفوعًا بـعدوى اجتماعية.[77] في عام 2024، وصف جان تيرول، الحائز أيضًا على جائزة نوبل، البيتكوين بأنه "فقاعة بحتة" حيث إن قيمته الجوهرية تساوي صفرًا. وفقًا له، فإن بعض الفقاعات تستمر لفترات طويلة مثل الذهب والعملات الورقية، ومن المستحيل التنبؤ ما إذا كان البيتكوين سينهار مثل بقية الفقاعات المالية أو يصبح الذهب الجديد.[78] في نفس العام، وصف رئيس مجلس المحافظين للنظام الاحتياطي الفدرالي جيروم باول البيتكوين كمنافس رقمي للذهب ولكنه ليس منافسًا للدولار، حيث قال إنه أصل مضاربي شديد التقلب ولا يُستخدم كوسيلة دفع.[79] وفقًا لبحث نُشر في مجلة International Review of Financial Analysis في عام 2018، فإن البيتكوين كأصل يتمتع بتقلبات عالية ولا يتصرف مثل أي أصل تقليدي آخر.[80] وفقًا لتحليل نُشر في The Journal of Alternative Investments في عام 2022، كان البيتكوين أقل تقلبًا من سعر النفط واستثمار الفضة وسندات الخزينة الأميركية و190 سهمًا من أسهم إس وبي 500 خلال وبعد انهيار أسواق الأسهم العالمية 2020.[81] تم إنشاء مصطلح hodl في ديسمبر 2013 للإشارة إلى الشراء والاحتفاظ بالبيتكوين بدلاً من بيعه خلال فترات التقلبات.[82][83] وصف العديد من الاقتصاديين والمستثمرين وبنك إستونيا البيتكوين بأنه قد يكون سلسلة بونزي.[84][85][86] ومع ذلك، يختلف الباحث القانوني إريك بوسنر  [لغات أخرى]‏ في الرأي، حيث يقول "إن سلسلة بونزي الحقيقية تتطلب احتيالًا؛ بينما يبدو البيتكوين، بالمقابل، أشبه بـوهام جماعي".[87] كما خلص تقرير للبنك الدولي في عام 2014 إلى أن البيتكوين لم يكن سلسلة بونزي متعمدة.[88]

المراجع

باللغة الإنجليزية

  1. 1٫0 1٫1 وصلة مرجع: https://support.kraken.com/hc/en-us/articles/360001206766-Bitcoin-currency-code-XBT-vs-BTC.
  2. وصلة مرجع: https://www.bloomberg.com/quote/XBT:CUR.
  3. وصلة مرجع: https://op.europa.eu/en/web/eu-vocabularies/concept/-/resource?uri=http://publications.europa.eu/resource/authority/currency/XBT.
  4. وصلة مرجع: https://coinmarketcap.com/ar/currencies/bitcoin/. الوصول: 26 أبريل 2025.
  5. Huang, Jon; O’Neill, Claire; Tabuchi, Hiroko (3 September 2021). "Bitcoin Uses More Electricity Than Many Countries. How Is That Possible?". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 17 February 2023. Retrieved 26 October 2022. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  6. 6٫0 6٫1 S.، L. (2 November 2015). "Who is Satoshi Nakamoto?". The Economist. مؤرشف من الأصل في 22 November 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 November 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  7. 7٫0 7٫1 7٫2 Davis، Joshua (10 October 2011). "The Crypto-Currency: Bitcoin and its mysterious inventor". ذا نيو يوركر. مؤرشف من الأصل في 1 November 2014. اطلع عليه بتاريخ 31 October 2014. {{استشهاد بمجلة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  8. Antonopoulos، Andreas M. (2014). Mastering Bitcoin: Unlocking Digital Crypto-Currencies. O'Reilly Media. ISBN:978-1-4493-7404-4.
  9. 9٫0 9٫1 9٫2 9٫3 خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة BTCSVSept7FT
  10. 10٫0 10٫1 Wolff-Mann، Ethan (27 April 2018). "'Only good for drug dealers': More Nobel prize winners snub bitcoin". Yahoo Finance. مؤرشف من الأصل في 12 June 2018. اطلع عليه بتاريخ 7 June 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  11. 11٫0 11٫1 Sun Yin, Hao Hua; Langenheldt, Klaus; Harlev, Mikkel; Mukkamala, Raghava Rao; Vatrapu, Ravi (2 January 2019). "Regulating Cryptocurrencies: A Supervised Machine Learning Approach to De-Anonymizing the Bitcoin Blockchain". Journal of Management Information Systems (بEnglish). 36 (1): 65. DOI:10.1080/07421222.2018.1550550. ISSN:0742-1222. S2CID:132398387. Archived from the original on 21 April 2024. Retrieved 29 November 2023. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  12. 12٫0 12٫1 12٫2 12٫3 12٫4 12٫5 12٫6 12٫7 Narayanan، Arvind؛ Clark، Jeremy (27 November 2017). "Bitcoin's academic pedigree". Communications of the ACM. ج. 60 ع. 12: 36–45. DOI:10.1145/3132259. ISSN:0001-0782. S2CID:6425116. مؤرشف من الأصل في 14 October 2023. اطلع عليه بتاريخ 22 November 2023. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  13. Tschorsch، Florian؛ Scheuermann، Bjorn (2 March 2016). "Bitcoin and Beyond: A Technical Survey on Decentralized Digital Currencies". IEEE Communications Surveys & Tutorials. ج. 18 ع. 3: 2084–2123. DOI:10.1109/COMST.2016.2535718. ISSN:1553-877X. S2CID:5115101. مؤرشف من الأصل في 19 November 2023. اطلع عليه بتاريخ 23 November 2023. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  14. Judmayer, Aljosha; Stifter, Nicholas; Krombholz, Katharina; Weippl, Edgar (2017). "History of Cryptographic Currencies". Blocks and Chains. Synthesis Lectures on Information Security, Privacy, and Trust (بEnglish). Springer. pp. 15–18. DOI:10.1007/978-3-031-02352-1_3. ISBN:978-3-031-01224-2. Archived from the original on 22 November 2023. Retrieved 22 November 2023. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  15. Bernard، Zoë (2 December 2017). "Everything you need to know about Bitcoin, its mysterious origins, and the many alleged identities of its creator". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 15 June 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 June 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  16. Finley، Klint (31 October 2018). "After 10 Years, Bitcoin Has Changed Everything—And Nothing". Wired. مؤرشف من الأصل في 5 November 2018. اطلع عليه بتاريخ 9 November 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  17. Economist Staff (31 October 2015). "Blockchains: The great chain of being sure about things". ذي إيكونوميست. مؤرشف من الأصل في 3 July 2016. اطلع عليه بتاريخ 18 June 2016. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  18. 18٫0 18٫1 Wallace, Benjamin (23 November 2011). "The Rise and Fall of Bitcoin". Wired. مؤرشف من الأصل في 31 October 2013. اطلع عليه بتاريخ 13 October 2012. {{استشهاد بمجلة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  19. Popper، Nathaniel (30 August 2014). "Hal Finney, Cryptographer and Bitcoin Pioneer, Dies at 58". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 3 September 2014. اطلع عليه بتاريخ 2 September 2014. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  20. Cooper، Anderson (16 May 2019). "Meet the man who spent millions worth of bitcoin on pizza". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 8 December 2021. اطلع عليه بتاريخ 8 December 2021. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  21. Hileman، Garrick؛ Rauchs، Michel. "Global Cryptocurrency Benchmarking Study" (PDF). Cambridge University. مؤرشف (PDF) من الأصل في 10 April 2017. اطلع عليه بتاريخ 14 April 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  22. Vigna، Paul (21 July 2017). "Bitcoin Rallies Sharply After Vote Resolves Bitter Scaling Debate". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 21 November 2023. اطلع عليه بتاريخ 21 November 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  23. Selena Larson (1 August 2017). "Bitcoin split in two, here's what that means". CNN Tech. Cable News Network. مؤرشف من الأصل في 27 February 2018. اطلع عليه بتاريخ 2 April 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  24. Cheng، Evelyn (17 December 2017). "Bitcoin debuts on the world's largest futures exchange, and prices fall slightly". CNBC. مؤرشف من الأصل في 18 January 2024. اطلع عليه بتاريخ 19 January 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  25. French، Sally (9 February 2017). "Here's proof that this bitcoin crash is far from the worst the cryptocurrency has seen". Market Watch. مؤرشف من الأصل في 3 July 2018. اطلع عليه بتاريخ 3 July 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  26. "RMB Bitcoin trading falls below 1 pct of world total". Xinhuanet. Xinhua. 7 July 2018. مؤرشف من الأصل في 10 July 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 July 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  27. Chavez-Dreyfuss، Gertrude (3 July 2018). "Cryptocurrency exchange theft surges in first half of 2018: report". Reuters. مؤرشف من الأصل في 4 July 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 July 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  28. الأسترالي رايت يؤكد أنه مخترع عملة بِتْكُويْن نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  29. "تعدين بتكوين في أميركا يمتص كهرباء تعادل استهلاك ولاية كاملة". بلومبرغ، اقتصاد الشرق. مؤرشف من الأصل في 2024-02-03. اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  30. بلومبرغ، اقتصاد الشرق مع (2024-02-13). "استهلاك تعدين "بتكوين" للكهرباء يتضاعف 113 مرة في 10 سنوات". اقتصاد الشرق مع بلومبرغ. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-13. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  31. البنك المركزي الأوروبي (2012). Virtual Currency Schemes (PDF). البنك المركزي الأوروبي. DOI:10.2866/47380. ISBN:978-92-899-0862-7. OCLC:1044382974. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2012-11-06.
  32. Dodd، Nigel (مايو 2018). "The Social Life of Bitcoin" (PDF). Theory, Culture & Society. ج. 35 ع. 3: 35–56. DOI:10.1177/0263276417746464. ISSN:0263-2764. S2CID:51914607. مؤرشف (PDF) من الأصل في 22 نوفمبر 2023. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2023. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  33. 33٫0 33٫1 "Bitcoin and other cryptocurrencies are useless". ذي إيكونوميست. 30 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 4 سبتمبر 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  34. Feuer، Alan (14 ديسمبر 2013). "The Bitcoin Ideology". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 1 يوليو 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  35. 35٫0 35٫1 Mohamed, Theron (30 مايو 2023). "Nobel economist Paul Krugman slams crypto as mostly useless, after saying it's hugely overpriced and helps criminals". بيزنس إنسايدر (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 23 نوفمبر 2023. Retrieved 23 نوفمبر 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  36. 36٫0 36٫1 "Free Exchange. Money from nothing. Chronic deflation may keep Bitcoin from displacing its rivals". ذي إيكونوميست. 15 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2014. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  37. "The magic of mining". ذي إيكونوميست. 13 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2015. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  38. 38٫0 38٫1 38٫2 خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة JEP
  39. Shiller، Robert (1 مارس 2014). "In Search of a Stable Electronic Currency". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2014-10-24.
  40. Velde، François (ديسمبر 2013). "Bitcoin: A primer" (PDF). Chicago Fed letter. بنك الاحتياطي الفيدرالي (شيكاغو). ص. 4. مؤرشف (PDF) من الأصل في 26 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 3 سبتمبر 2016. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  41. Wile، Rob (6 أبريل 2014). "St. Louis Fed Economist: Bitcoin Could Be A Good Threat To Central Banks". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2014. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  42. Weindling، Jacob (18 September 2017). "China May Be Gearing Up to Ban Bitcoin". مجلة بيست. مؤرشف من الأصل في 22 November 2023. اطلع عليه بتاريخ 22 November 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  43. Lavin، Tim (8 August 2013). "The SEC Shows Why Bitcoin Is Doomed". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 25 March 2014. اطلع عليه بتاريخ 20 October 2013. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  44. Montag، Ali (9 July 2018). "Nobel-winning economist: Authorities will bring down 'hammer' on bitcoin". CNBC. مؤرشف من الأصل في 11 July 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 July 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  45. "Regulation of Cryptocurrency Around the World: November 2021 Update" (PDF). United States Library of Congress. مؤرشف (PDF) من الأصل في 24 December 2021. اطلع عليه بتاريخ 28 December 2022. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  46. 46٫0 46٫1 46٫2 Murphy، Hannah (8 June 2018). "Who really owns bitcoin now?". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 10 June 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 June 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  47. "Monetarists Anonymous". The Economist. 29 September 2012. ISSN:0013-0613. مؤرشف من الأصل في 1 September 2022. اطلع عليه بتاريخ 22 November 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  48. Ball, James (22 March 2013). "Silk Road: the online drug marketplace that officials seem powerless to stop". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 12 October 2013. Retrieved 22 November 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  49. Katz، Lily (12 July 2017). "Bitcoin Acceptance Among Retailers Is Low and Getting Lower". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 25 January 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 January 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  50. Kharif، Olga (1 August 2018). "Bitcoin's Use in Commerce Keeps Falling Even as Volatility Eases". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 2 August 2018. اطلع عليه بتاريخ 2 August 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  51. Chan، Bernice (16 January 2015). "Bitcoin transactions cut the cost of international money transfers". جريدة جنوب الصين الصباحية. مؤرشف من الأصل في 31 May 2019. اطلع عليه بتاريخ 31 May 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  52. Sheidlower، Noah (2022-04-11). "Bitcoin by bitcoin, restaurants start to accept cryptocurrencies". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2024-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-07. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  53. "Majority of Salvadorans do not want bitcoin, poll shows". Reuters. 2 September 2021. مؤرشف من الأصل في 30 November 2021. اطلع عليه بتاريخ 30 November 2021. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  54. "IMF urges El Salvador to remove Bitcoin as legal tender". BBC News. 26 January 2022. مؤرشف من الأصل في 26 January 2022. اطلع عليه بتاريخ 26 January 2022. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  55. Alvarez، Fernando؛ Argente، David؛ Van Patten، Diana (2022). Are Cryptocurrencies Currencies? Bitcoin as Legal Tender in El Salvador (Report). Cambridge, MA: National Bureau of Economic Research. DOI:10.3386/w29968.
  56. "Bitcoin Declared Legal Currency in Central African Republic". Bloomberg. 28 April 2022. مؤرشف من الأصل في 28 April 2022. اطلع عليه بتاريخ 28 April 2022. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  57. "Frequently Asked Questions on Central African Republic". International Monetary Fund (بEnglish). Archived from the original on 11 August 2023. Retrieved 11 August 2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  58. Rasool، Mohammed (3 November 2020). "Iran Is Pivoting to Bitcoin". Vice. مؤرشف من الأصل في 3 November 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 November 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  59. "Iran: New Crypto Law Requires Selling Bitcoin Directly to Central Bank to Fund Imports". الشرق الأوسط (جريدة). 31 October 2020. مؤرشف من الأصل في 31 October 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 October 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  60. Kohler, Judith (21 September 2022). "Colorado accepts cryptocurrency to pay taxes, moving the state "tech forward"". The Denver Post (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 29 December 2022. Retrieved 29 December 2022. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  61. "'Crypto Valley' canton to accept Bitcoin for tax payments". سويس إنفو (بEnglish). 3 September 2020. Archived from the original on 22 November 2023. Retrieved 22 November 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  62. Huang, Vicky Ge (15 October 2023). "Why the U.S. Government Has $5 Billion in Bitcoin". وول ستريت جورنال (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 20 February 2024. Retrieved 20 February 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  63. Castillo, Michael del (16 June 2023). "U.S. Government Owns Way More Bitcoin Than Any Other Country–So Why Aren't They Selling It?". فوربس (بEnglish). Archived from the original on 21 February 2024. Retrieved 21 February 2024. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  64. "Jersey approve Bitcoin fund launch on island". BBC News. 10 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2014. اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2014. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  65. "Chicago Mercantile Exchange jumps into bitcoin futures". CBS News. 18 ديسمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  66. "Gold or Bitcoin? Store-of-value debate rages as Bitcoin grows". Bloomberg Professional Services (بالإنجليزية الأمريكية). 2021-10-25. Archived from the original on 2025-01-13. Retrieved 2024-10-02. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  67. "Goldman Sachs says bitcoin will compete with gold as "store of value"". Reuters. 5 يناير 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-09-07.
  68. Lee، Timothy B. "The $11 million in bitcoins the Winklevoss brothers bought is now worth $32 million". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  69. Maidenberg، Micah؛ Driebusch، Corrie؛ Jin، Berber (17 أغسطس 2023). "A Rare Look Into the Finances of Elon Musk's Secretive SpaceX". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2023. اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  70. Ostroff, Caitlin; Elliott, Rebecca (8 فبراير 2021). "Tesla Buys $1.5 Billion in Bitcoin". وول ستريت جورنال (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 6 يناير 2024. Retrieved 22 نوفمبر 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  71. Vigna، Paul (20 ديسمبر 2021). "Bitcoin's 'One Percent' Controls Lion's Share of the Cryptocurrency's Wealth". وول ستريت جورنال. ISSN:0099-9660. مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2021. اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2021. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  72. Cota, Isabella (2 سبتمبر 2023). "Two years of bitcoin in Bukele's El Salvador: An opaque experiment with a little-used currency". إل باييس (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 24 نوفمبر 2023. Retrieved 24 نوفمبر 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  73. Gandal، Neil؛ Hamrick، J.T.؛ Moore، Tyler؛ Oberman، Tali (مايو 2018). "Price manipulation in the Bitcoin ecosystem". Journal of Monetary Economics. ج. 95: 86–96. DOI:10.1016/j.jmoneco.2017.12.004. S2CID:26358036.
  74. Griffin, John M.; Shams, Amin (Aug 2020). "Is Bitcoin Really Untethered?". The Journal of Finance (بEnglish). 75 (4): 1913–1964. DOI:10.1111/jofi.12903. ISSN:0022-1082. S2CID:229576274.
  75. Popper، Nathaniel (13 يونيو 2018). "Bitcoin's Price Was Artificially Inflated Last Year, Researchers Say". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  76. Costelloe، Kevin (29 نوفمبر 2017). "Bitcoin 'Ought to Be Outlawed,' Nobel Prize Winner Stiglitz Says". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 5 يونيو 2018. It doesn't serve any socially useful function. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  77. Authers, John (9 Jun 2021). "Don't Call Bitcoin a Bubble. It's an Epidemic". Bloomberg.com (بEnglish). Archived from the original on 2021-06-10.
  78. Tirole, Jean (2024-02-01). "Cryptocurrencies: an economist's view". La Jaune et la Rouge (بEnglish). Vol. فبراير 2024, no. 792. Archived from the original on 2024-06-25. Retrieved 2024-11-15. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  79. "Bitcoin breaks $100,000 barrier amid post-election cryptocurrency surge". Washington Post. اطلع عليه بتاريخ 5 ديسمبر 2024. "People use bitcoin as a speculative asset. It's like gold, it's just like gold, only it's virtual, it's digital. People are not using it as a form of payment or a store of value," he said. "It's highly volatile. It's not a competitor for the dollar; it's really a competitor for gold." {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  80. Klein, Tony; Pham Thu, Hien; Walther, Thomas (أكتوبر 2018). "Bitcoin is not the New Gold – A comparison of volatility, correlation, and portfolio performance" (PDF). International Review of Financial Analysis (بEnglish). 59: 105–116. DOI:10.1016/j.irfa.2018.07.010. S2CID:158400153. Archived (PDF) from the original on 25 نوفمبر 2023. Retrieved 24 نوفمبر 2023. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  81. Mazur, Mieszko (31 Mar 2022). "Misperceptions of Bitcoin Volatility". The Journal of Alternative Investments (بEnglish). 24 (4): 33–44. DOI:10.3905/jai.2022.1.153. ISSN:1520-3255. S2CID:247843794.
  82. Montag، Ali (26 أغسطس 2018). "'HODL,' 'whale' and 5 other cryptocurrency slang terms explained". CNBC. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2022. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2021. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  83. Hajric، Vildana (19 نوفمبر 2020). "All the Bitcoin Lingo You Need to Know as Crypto Heats Up". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 1 ديسمبر 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  84. Clinch، Matt (10 مارس 2014). "Roubini launches stinging attack on bitcoin". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2022. اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  85. "This Billionaire Just Called Bitcoin a 'Pyramid Scheme'". مجلة فورتشن. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  86. Ott Ummelas؛ Milda Seputyte (31 يناير 2014). "Bitcoin 'Ponzi' Concern Sparks Warning From Estonia Bank". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ 1 أبريل 2014. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  87. Posner, Eric (11 أبريل 2013). "Fool's Gold". Slate (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:1091-2339. Archived from the original on 8 يوليو 2022. Retrieved 22 نوفمبر 2023. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  88. Davradakis، Emmanouil؛ Santos، Ricardo (2019). Blockchain, FinTechs and their relevance for international financial institutions. بنك الاستثمار الأوروبي. DOI:10.2867/11329. ISBN:978-92-861-4184-3. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2024. اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2023. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)

باللغة العربيَّة

  1. عبد اللطيف حاجي العوضي (مارس 2019). "أثر سدّ الذرائع في التعامل بالعملات الافتراضية (البيتكوين) أنموذجًا". مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية. ج. 34 ع. 116: 467. eISSN:2960-1479. ISSN:1029-8908. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2024. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)

وصلات خارجية